ـ[محمد التويجري]ــــــــ[28 - 01 - 2006, 02:25 م]ـ
ربما أكون مخطئا
ولكن نشر الصور أبلغ في إثارة المشاعر مهما قلنا وكلنا جرب ذلك والقياس على جريمة الزنا مختلف جدا وأظن أن قناة المجد اتصلت بالمفتي وأجاز ذلك (ليت من تابع البرنامج يخبرنا)
ـ[عماد كتوت]ــــــــ[28 - 01 - 2006, 05:48 م]ـ
عندي ملاحظة على الموضوع بعد شكر الأخ الذي طرح هذه المشاركة، وهي أن مافعله شيخ ***** أشد فتكا وأكثر ضررا على الإسلام مما فعلته تلك الصحيفة لأنه جعل الموضوع سطحيا وقلل من قيمته وجعله مجرد تطاول على ميت!!!!! حسب ما أفتى ذلك ال ............ وأنا استغرب كيف لم تتم الإشارة لتلك الفتوى وقد قال صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح (ما المسيح الدجال أخشى عليكم ولكن أخشى عليكم الأئمة المضلين يفتون للناس بغير علم فيضِلون ويضَلون) وهذا ما ينطبق على ذلك المفتي، ولنا أن نتخيل الشارع الدنماركي وهو يقول في نفسه (أكل هذه الضجة من أجل ميت!!!! فعلا إن المسلمين سخفاء)، لذلك فإنني أرى أنه من الواجب أن يتم جمع مليون توقيع أخرى للمطالبة بتنحية ذلك ********، ذلك الذي وقف موقفا ***** من قضية الحجاب في فرنسا، ومثله من قضية العمليات الإستشهادية التي تجري في فلسطين، ووالله يا اخوان أن دفع أذى مثل ذلك ال ........ أوجب -من وجهة نظري- من دفع أذى تلك الصحيفة مع عدم إغفال أن تلك الصحيفة فعلت ما فعلته بسبب الذلة والهوان التي يعيشها المسلمون، ولا أقل -والحالة تلك- من مقاطعة منتجات دولة الزبدة، رغم أن الزبدة أهم عند بعض المسلمين من الرسول صلى الله عليه وسلم.
عدل بواسطة القاسم لمخالفته أنظمة المنتدى
ـ[محمد التويجري]ــــــــ[28 - 01 - 2006, 09:58 م]ـ
أرسلت الصحيفة خطاب اعتذار للسعوديين فقط (عجبا)
وليته كان اعتذارا بل عذر أقبح من ذنب
http://www.jp.dk/
فلنواصل المقاطعة
ـ[أنوار الأمل]ــــــــ[28 - 01 - 2006, 10:45 م]ـ
من أخبار المقاطعة في الإمارات: رفعت جمعية الشارقة التعاونية كل منتجات الدانمرك من أرففها .. ويبث الآن برنامج خاص بعنوان: وامحمداه .. في فضائية الشارقة
الاعتذارا لخاص للسعودية قد يكون لأنها الأكبر في حجم المبيعات وتخاف من خسارتها!!! ولكن المهم هو هل صدقوا في ادعائهم الاعتذار عدة مرات من قبل في الصحيفة والتلفاز؟
الأخت معالي: حذفت الصور .. حتى قبل إدراج هذه الفتوى
الأخ القاسم: سمعت شيئا من قول الشيخ في قناة المجد وقد نسيت اسمه للأسف .. المهم قال: إذا كان في النشر مصلحة كالتعريف بما يفعله أولئك ضدنا وضد مقدساتنا فالنشر جائز
أو شيء بهذاا لمعنى
ورأيي الشخصي أن يكون التعامل مع ما نشر بحذف الصور التي تكون في صفحات المنتدى، والاكتفاء بإرفاق الملف الذي نجده في موقع اللجنة الأوربية لنصرة خير البرية، فمن أراد الاطلاع فليكن من ذلك الملف، ولكن لا ننشر تلك الصور على صفحات منتدانا، والمسلم الغيور يستثيره مجرد الكلام على نبيه ولا ينتظر رؤية الصور
http://mann.globat.com/~islamudeni.net/
وتجدون هنا الرد على الرسالة المرسلة للسعوديين
http://www.icsfp.com/AR/
ـ[أنوار الأمل]ــــــــ[28 - 01 - 2006, 10:46 م]ـ
نص الرد .. من موقع اللجنة العالمية لنصرة خاتم الأنبياء صلى الله عليه وسلم
الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أما بعد:
لقد قرأنا نحن المسلمين ما حاولتم أن تبرروا به موقفكم العنصري ضد المسلمين، والكراهية التي زرعتموها بأيدكم بنشر ذلك الاستهزاء بأفضل البشر؛ رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم وهي تلك الرسوم التي لا يختلف عاقلان أنها مشينه وسيئة كما اتفق على ذلك المسلمون جميعهم وكثير من الكتاب الغربيين.
وما زلتم تزيدون من إهانتنا بمثل هذا التبرير المتعالي الذي يتمادح بالحرية في التعبير وأنتم تتناسون أن الحرية يجب أن لا تعتدي على حرية الآخرين ومشاعرهم ويجب أن لا تتسبب في الألم البالغ والإهانة لهم، ويجب أن لا تضر بالمصالح العليا لبلادكم، الذي لم يقدر الإساءة النفسية التي أصابتنا جراء حرية صحيفتكم مما سيضر مصالحكم التي في بلاد المسلمين.
وأنتم تعلمون أنه لا وجود لحرية مطلقة بلا قيود لأن من الحريات ما يضر بأمن بلدكم، أو باقتصاده، أو بعلاقته بالدول الأخرى، وإلا هل تستطيع صحيفتكم أن تمدح هتلر مثلاً؟.
وإذا كنتم تتمتعون بهذه الحرية غير الحضارية، وهي حرية جائرة تتسم بالعنصرية، وزرع الكراهية بين الشعوب، فلنا حرية اختيار مع من نتعامل تجارياً، ولنا حرية إيجاد البدائل عن كل منتجاتكم من دول أخرى تحترم مقدساتنا و لا تتعمد أهانتنا فيها، ولنا حرية إقامة الدعاوى القضائية ضد كل من يعتدي على مقدساتنا.
إن مما يزيدنا تأكيداً من أن حرية صحيفتكم ما هي إلا عنصرية مقيتة ما تلاقيه الجالية المسلمة في بلدكم الآن من مضايقات بغير سبب، إلا أن المسلمين في أصقاع الأرض آلامهم ما يؤلم كل مسلم من الاعتداء الذي صدر من صحيفتكم على النبي صلى الله عليه وسلم، فأرادوا أن يعبروا عن استيائهم بأسلوب حضاري حر من غير تطاولٍ على مقدساتكم باسم الحرية، بل إن المسلمين يعظمون عيسى وموسى وجميع أنبياء الله ورسله عليه السلام، كما أننا نحن المسلمين نعرف الفرق بين الحرية المتحضرة والحرية العنصرية.
ونحن نأمل أن تتعلم صحيفتكم منا معاني الحرية الحقة.
اللجنة العالمية لنصرة خاتم الأنبياء صلى الله عليه وسلم
28 من ذي الحجة 1426هـ، ـ الموافق 28 يناير 2006م
¥