[لماذا الحرب على الإسلام؟]
ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[26 - 03 - 2006, 04:24 م]ـ
السلام عليكم: من منطلق الدين النصيحة، وقليل دائم خير من كثير منقطع، رأيت ان أقوم بكتابة سطور عن تقدم الإسلام، بشكل يومي أو قدر المستطاع وتوفيق الله، لأنه كثيراً ما تنقطع عني القدرة والإمكانية، او مشاغل الإنسان الشخصية، ... ، والمجال مفتوح لمشاركة كل قادر ومحب ولتكن هذه الكلمة عبارة عن مقدمة للموضوع، وما بعد ذلك المشاركات وسأبدأ في المشاركة الأولى، لكم أن تطوروا الفكرة او تجندوا لها مراقب او مصوب، او مذكر للعودة إن شطحنا عنها بعيداً ... ،.
ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[26 - 03 - 2006, 04:46 م]ـ
دانمركي واحد على الأقل يعتنق الإسلام يومياً!
... ، ووفق إحصائيات مكتب القبول في جامعة كوبنهاجن فإن ارتفاعاً سجل في عدد الطلاب الراغبين بمتابعة الدراسة في كلية الدراسات الشرق اوسطية وبالذات دراسة الثقافة والدين الإسلامي بنسبة 60% مقارنة مع العام 2002
م. وللحديث بقية .. - انظر صحيفة النخبة العدد (1 20) في 15 جمادالآخر 1423هـ.
ـ[محمد الغامدي]ــــــــ[26 - 03 - 2006, 04:51 م]ـ
لماذا تعتقدون أننا مؤتمر علينا؟ وأن الاخر يترقبنا؟ وان هناك دوما عدو .. اعتقد انك تبالغ اخي
ـ[سليم]ــــــــ[26 - 03 - 2006, 05:17 م]ـ
السلام عليكم
الاخ محمد الغامدي ,الانسان بطبيعته اي بغرائزه التي جعلها الله فيه يحب السيادة والسيطرة ... واختلاف وجهات النظر وكيفية التفكير تجعل البشرية دائمًا في صراعات سيادية وفكرية ... وبما ان الاسلام وهو طريقة حياة اختارها الله لعباده ويحدد من هو صاحب السيادة والسلطة ويبين العقلية الاسلامية (كيفية عقل الامور) ,وغير المسلمين ابتدعوا طريقة حياه (وضعية) ويسيرون عليها وهي مغايرة لطريقة الاسلام ... فمن الطبيعي ان يحتد الصراع ويشتد بين الطرفين.
وبما ان الاسلام كانت له جولاته في معترك الحياة العالمية ولوحظت قوة تأثيره على الافكار والعقائد الاخرى ... فمنه يؤتى الحذر (بالنسبة لغير المسلمين) وهم في تربص وترقب لكل ما يحث على الساحة الاسلامية بهدف عدم رجوعه وعودة هيمنته على العالم أجمع.
والحديث ذو شجون.
ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[26 - 03 - 2006, 06:23 م]ـ
لماذا تعتقدون أننا مؤتمر علينا؟ وأن الاخر يترقبنا؟ وان هناك دوما عدو .. اعتقد انك تبالغ اخي
بداية أشكر أخي سليم لأنه رد، وللغامدي تشجيع بالتواصل .. ، لكن: لماذا تعتقدون إذن ماذا يجب أن نعتقد إقرأ: الفاتحة، .. غير المغضوب عليهم ولا الضالين، والبقرة، وقالوا كونوا هودا أو نصارى تهتدوا قل بل ملتة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين *135، وآل عمران: ومن يبتغِ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو فى آلأخرة من آلخاسرين *85، وسورة النساء، ومن أحسن ديناً ممن أسلم وجهه لله وهو محسن وآتبع ملة إبراهيم حنيفا وآتخذ َ الله إبراهيم خليلا ً *125، والمائدة: لتجدَنَّ أشدَّ الناس عداوة للذين ءامنوا اليهودَ والذين أشركوا، ... راجع المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم فالبحث طويل، لك أن تتحملني أو تُقَوّم إعوجاجي،هذا رد سريع، وعودة لكتابة سطور عوضاً عن أيام الإنقطاع.
ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[26 - 03 - 2006, 06:32 م]ـ
في ضوء بيان عن الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة المطهرة أكثر من 5000أمريكي يدخلون في دين الله أفواجاً.
ص566، المعجزة المتجددة في عصرنا، ...
ـ[معالي]ــــــــ[26 - 03 - 2006, 07:26 م]ـ
الأستاذ الفاضل محمد
حيا الله عودتكم
أخي الكريم ..
المؤامرة ليست بنظرية بل هي واقع موجود في كل الدول العظمى!
ولا بدّ أن نكون يقظين لما يحاك ضدنا، علمًا بأن المتآمَر ضده ليس الإسلام وحده ولا المسلمين وحدهم، بل هي سنة سياسية أن يتآمر الكبار ضد أي خطر داهم!
دعك من كلامي، وخذ كلام الغذامي (الحداثي الشهير) إذ لم ينكر المؤامرة، بل أقر بوجودها، وقال: علينا أن نحسن التعامل معها ومواجهتها لا الاكتفاء بالشتم والتنظير فقط!
أظن هذا كان في ملتقى قراءة النص السادس الذي كان مخصصًا للحديث عن تجربة الأديب حمزة شحاتة، وحينها عزف الغذامي عن تقديم ورقته، واستبدل ذلك بالهجوم والانتقاد كعادته _حفظه الله ورعاه_:)
شكرًا للجميع
ـ[المبتدأ]ــــــــ[27 - 03 - 2006, 09:40 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إنكار المؤامرة على دين الله كإنكار الشمس في رابعة النهار!
فالصراع بين الحق والباطل باق إلى يوم القيامة , الحق يريد دحر الباطل والباطل يسعى اللقضاء على الحق لأن كل منهما عدو للآخر إنها سنة الله سبحانه ولن تجد لسنة الله تبديلا.
فلماذا ننكرالواقع ونتجاهل الحقائق ونكذبها؟! بل لماذا نحسن الظن بأعداء الحق أعداء الله ودينه؟!!!!!!!!!!!
وماذا تعني هذه الآيات: (يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم)
أليست مؤامرة؟!!!!
وقوله جل وعلا: (قد بدت البغضاء من أفواههم وماتخفي صدورهم أكبر)
أليست مؤامرة؟!!
وقوله تعالى: (ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم)
أليست مؤامرة؟؟!!!!!!
إنها الحرب على الحق منذ أشرق نوره ببعثة محمد صلى الله عليه وسلم.
بل منذ أن خلق آدم وإبليس وأتباعه يتآمرون على الحق وأهله.
نسأل الله العزة لدينه والنصرة لأهله.
¥