[أرجو النشر (عبرة لمن يعتبر)]
ـ[علي عبد]ــــــــ[06 - 04 - 2006, 04:12 م]ـ
من واقعنا المرير!! هيا! صاح احدهم وهو يركض نحو السيارة ,هيا لقد حان خروج الطالبات من المدرسة ويحكم اسرعو, فركبوا السيارة بشوق كانهم ذاهبون الى الجنة ... !! اسرعوا والتفت عجلات السيارة آذنة بالتحرك الى اين؟ نعم الى المدرسة! وما ان راوا الفتاة الاولى تخرج من المدرسة بداوا بالنظرات الرخيصة ,بالحركات الساقطة, نعم هذه عادتهم يخرجون بالسيارة للتسكع في الشوارع بانتظار الفتيات! احدهم يصرخ والثاني ينبح كالكلاب والثالث غير مهتم فهو يتكلم بالهاتف النقال ترى مع من؟ فهو مشغول لا تزعجوه! اتركوه وشانه خرجت الرقاب النجسة من شباك السيارة والايادي الساقطة بينما احدهم مشغول ..... مشغول فاقتربوا من احدى مجموعات الفتيات صوت التصفيق والتصفير ملا المكان! فتركوا المكان واسرعو لمكان آخر باحثين عن فريسة سهلة! اقتربوا منها ,فراوا ظهرها ,فاقتربوا ,واقتربوا بينما انتهى الشاب مكالمته في الهاتف النقال وقال لرفاقه ماذا جرى لكم؟ اقتربوا اكثر .... فاقتربوا اكثر فاكثر ... وثم ماذا ..... نعم! وقع الامر عليه كالصاقعة!!! فصاح وقال:ويحكم ....... انها اختي .... !! (من واقعنا المرير)
ـ[معالي]ــــــــ[07 - 04 - 2006, 01:23 ص]ـ
السلام عليكم
الله المستعان!!
شكر الله لك أخي الفاضل، ولكن مثل هذه التصرفات الرخيصة هل هي موجودة في فلسطين؟!!
أربأ بشباب فلسطين الذين ربوا على المواجهات الحامية بينهم وبين عدوهم أن تشغلهم مثل هذه الأفعال السافلة التي لا تليق بهم!!
ـ[علي عبد]ــــــــ[07 - 04 - 2006, 12:11 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي انني لم أحدد موقع الحادثه وهي قصه ممكن أن تحدث بإي مكان
ـ[أبو حلمي]ــــــــ[07 - 04 - 2006, 03:50 م]ـ
إن سعيكم لشتى، منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة.
ـ[آدم]ــــــــ[07 - 04 - 2006, 09:17 م]ـ
أخى الفاضل هذا الكلام موجود فى كل بلاد الدنيا وليس فى فلسطين فقط وإنما هو خواء فكرى ودينى وقى الله شبابنا منه وحفظ أبناء الوطن