[قالوا في القرآن.]
ـ[سليم]ــــــــ[05 - 02 - 2006, 04:33 م]ـ
الاسلام دين عالمي والقرآن الكريم كتاب أنزله الله عزوجل لكافة البشر, وقد قرأه كثير من علماء مفكري الغرب وقالوا فيه ما يجعل المسلم يعتزويفتخر كونه مسلم وعربي ...
المؤرخ الايطالي برنس جيواني بوركيز:
لقد ابتعدت مصاديق السعادة والسيادة عن المسلمين بسبب تهاونهم في اتباع القرآن والعمل بقوانينه واحكامه وذلك بعدما كانت حياتهم موسومة بالعزة والفخر والعظمة وقد استغل الاعداء هذا الامر فشنوا الهجوم عليهم.نعم ان هذا الظلام الذي يخيم على حياة المسلمين انما من عدم مراعاتهم لقوانين القرآن "الكريم" لالنقص فيه او في الاسلام عموماً فالحق انه لا يمكن اخذ أي نقص على الدين الاسلامي الطاهر.
العالم الايطالي كونت ادواردكيوجا:
لقد طالعت وبدقه الاديان القديمة والجديدة وخرجت بنتيجة هى ان الاسلام هو الدين السماوي والحقيقي الوحيد وان الكتاب السماوي لهذا الدين وهو القرآن "الكريم" ضم كافة الاحتياجات المادية والمعنوية للانسان ويقوده نحو الكمالات الاخلاقية والروحية.
المحقق البريطاني البروفيسور مونتغمري واث:
ما يعرضه القرآن "الكريم " من واقع وحقائق متكاملة يعد في نظري من اهم ميزات هذا الكتاب، والاكيد ان كافة القطع النثرية وما تم تدوينه من روائع الكتابات لايعد شياً في مقابل القرآن " الكريم ".
المفكر والفيزيائي الالماني المشهور آلبرت انشتاين:
القرآن "الكريم" ليس بكتاب جبر او هندسة او حساب، بل هو مجموعة من القوانين التي تهدي البشرية الى طريق السوي، الطريق الذي تعجز اكبر النظريات الفلسفية عن تقديمه او تعريفه
كينت غريك، الاستاذ بجامعة كمبريج:
لم يستطع احد طوال القرون الاربعة عشرة الماضية، منذ نزول القرآن "الكريم" وحتى الان، ان ياتي بكلام يشبه كلام القرآن الكريم.
" القرآن الكريم" ليس كتاباً مختصاً بعصر معين بل هو ازلي يمتد لكافة العصور، ومهما ظل العالم والوجود فان جنس الانسان يمكنه ان يجعل هذا الكتاب دليلاً له ويعمل وفقاً لتعاليمه.اما لماذا كون القرآن "الكريم" اولي ولا يعتق ويبقى دليلاً للانسان ما عاش، فذلك لاحتوائه على كل صغيرة وكبيرة وليس هناك شيً لم يأت في القرآن "الكريم".وتاكدت ان تاثير القرآن "الكريم" على الاوروبيين واحد، ولكن بشرط ان نقرأه بلغته الاصلية اذ ان ترجمته لاتترك الاثر الذى يتركه النص الاصلى في النفس.
ـ[مشمش]ــــــــ[26 - 08 - 2006, 08:56 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
ماذا بعد الفخر الإعتزاز؟