تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو لين]ــــــــ[19 - 12 - 2007, 02:07 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .... ماصحة الحديث المروي عن الرسول صلى الله عليه وسلم عن البقر (لحمها داء وحليبها دواء وسمنها شفاء)؟

أنا سمعت أنه ورد في صحيح الألباني وسمعت أن الحديث حسن ... والله أعلم.

فمن لديه علم فليخبرنا وجزاه الله خيرا.

ـ[مشمش]ــــــــ[19 - 12 - 2007, 03:31 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أهلاً بك أخى.

كل عام أنتم بخير.

حدثنا عبد الرحمن بن مهدي حدثنا سفيان عن يزيد أبي خالد عن قيس بن مسلم عن طارق بن شهاب

أن النبي صلى الله عليه وسلم قال " إن الله عز وجل لم يضع داء إلا وضع له شفاء فعليكم بألبان البقر فإنها ترم من كل الشجر " مسند أحمد أول مسند الكوفيين سأكمل فى وقت لاحق فأرجوا المعذرة

ـ[أبو طارق]ــــــــ[15 - 02 - 2008, 09:32 م]ـ

1 - باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ}

وَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم " كُلُوا وَاشْرَبُوا وَالْبَسُوا وَتَصَدَّقُوا، فِي غَيْرِ إِسْرَافٍ وَلاَ مَخِيلَةٍ ". وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ كُلْ مَا شِئْتَ وَالْبَسْ مَا شِئْتَ، مَا أَخْطَأَتْكَ اثْنَتَانِ سَرَفٌ أَوْ مَخِيلَةٌ.

ـ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، قَالَ حَدَّثَنِي مَالِكٌ، عَنْ نَافِعٍ، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ، وَزَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، يُخْبِرُونَهُ عَنِ ابْنِ عُمَرَ ـ رضى الله عنهما ـ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ " لاَ يَنْظُرُ اللَّهُ إِلَى مَنْ جَرَّ ثَوْبَهُ خُيَلاَءَ ".

2 ـ باب مَنْ جَرَّ إِزَارَهُ مِنْ غَيْرِ خُيَلاَءَ

ـ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ، حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ، عَنْ سَالِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ أَبِيهِ ـ رضى الله عنه ـ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ " مَنْ جَرَّ ثَوْبَهُ خُيَلاَءَ لَمْ يَنْظُرِ اللَّهُ إِلَيْهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ". قَالَ أَبُو بَكْرٍ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ أَحَدَ شِقَّىْ إِزَارِي يَسْتَرْخِي، إِلاَّ أَنْ أَتَعَاهَدَ ذَلِكَ مِنْهُ. فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم " لَسْتَ مِمَّنْ يَصْنَعُهُ خُيَلاَءَ ".

ـ حَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ الأَعْلَى، عَنْ يُونُسَ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ أَبِي بَكْرَةَ ـ رضى الله عنه ـ قَالَ خَسَفَتِ الشَّمْسُ وَنَحْنُ عِنْدَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَقَامَ يَجُرُّ ثَوْبَهُ مُسْتَعْجِلاً، حَتَّى أَتَى الْمَسْجِدَ وَثَابَ النَّاسُ فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ، فَجُلِّيَ عَنْهَا، ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْنَا وَقَالَ " إِنَّ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ آيَتَانِ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ، فَإِذَا رَأَيْتُمْ مِنْهَا شَيْئًا فَصَلُّوا وَادْعُوا اللَّهَ حَتَّى يَكْشِفَهَا ".

3 ـ باب التَّشْمِيرِ فِي الثِّيَابِ

ـ حَدَّثَنِي إِسْحَاقُ، أَخْبَرَنَا ابْنُ شُمَيْلٍ، أَخْبَرَنَا عُمَرُ بْنُ أَبِي زَائِدَةَ، أَخْبَرَنَا عَوْنُ بْنُ أَبِي جُحَيْفَةَ، عَنْ أَبِيهِ أَبِي جُحَيْفَةَ، قَالَ فَرَأَيْتُ بِلاَلاً جَاءَ بِعَنَزَةٍ فَرَكَزَهَا، ثُمَّ أَقَامَ الصَّلاَةَ، فَرَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم خَرَجَ فِي حُلَّةٍ مُشَمِّرًا، فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ إِلَى الْعَنَزَةِ، وَرَأَيْتُ النَّاسَ وَالدَّوَابَّ يَمُرُّونَ بَيْنَ يَدَيْهِ مِنْ وَرَاءِ الْعَنَزَةِ.

4 ـ باب مَا أَسْفَلَ مِنَ الْكَعْبَيْنِ فَهْوَ فِي النَّارِ

ـ حَدَّثَنَا آدَمُ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ أَبِي سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيُّ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ـ رضى الله عنه ـ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ " مَا أَسْفَلَ مِنَ الْكَعْبَيْنِ مِنَ الإِزَارِ فَفِي النَّارِ ".

صحيح البخاري ( http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=13&CID=165#s2)

شاركونا واجمعوا أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم

ولا تنسوا تخريج الحديث

ـ[بثينة]ــــــــ[16 - 02 - 2008, 01:25 ص]ـ

:::

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.

ما أروع هذا الموضوع أختي مشمش، بارك الله فيك، أخي أبا طارق سباق دائما للخير جزاكم الله ألف خير و جميع الاخوة المشاركين.

ما أخرني على المشاركة هو عدم تطلعي عليه، و بالصراحة كنت أفكر في فتح موضوع حول أقوال النبي المصطفى:= إلى جانب أقوال السلف الصالح.

و أعتذر على عدم ترتيب مشاركتي على شكل أبواب.

فعن معقل بن يسار: r قال: قال رسول الله:=: " يقول ربكم تبارك و تعالى: يا بن آدم، تَفَرَّغ لعبادتي، أملأْ قلبك غنًى، و أملأْ يديك رزقا. يا بن آدم، لا تباعد مني، فأملأ قلبك فقرا، و أملأ يديك شغلا".

(فالإقبال على الله تعالى و الانابة إليه، و الرضى به و عنه، و امتلاء القلب من محبّته، و اللّهج بذكره، و الفرح و السرور بمعرفته، ثواب عاجل و جنّة و عيش).

منقول

تقبّلوا مروري: p.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير