ـ[معالي]ــــــــ[03 - 06 - 2006, 10:49 م]ـ
السلام عليكم
ذهبت بي الظنون كل مذهب وأنا أقرأ مقالتك الأولى أستاذ باحث!
الله المستعان!
كلام يجر الأسى بحق!
ومع ذلك فما مثلك يركن إلى هذه العقبات أو تحول بينه وبين مطامحه.
وكما قالت الغالية وضحاء:
فامض بعزم، ولا تكلّ وفقك الباري و أعانك.
أعانك الله وكتب لك ما فيه التوفيق والسداد.
ـ[باحث لغوي]ــــــــ[04 - 06 - 2006, 01:56 م]ـ
أعانك الله على من مد يده ليظلمك
وهدى الله أمتك
آمين .....
جزيتم خيراً على المرور ...
ولي عودة ..
ـ[باحث لغوي]ــــــــ[04 - 06 - 2006, 02:00 م]ـ
وهلاّ أفصحت أكثر _يرحمك الله _
ها أنا أفصحت .....
شاكراً مروركم .......
ـ[باحث لغوي]ــــــــ[06 - 06 - 2006, 10:25 م]ـ
أعانك الله أخي باحث لغوي ..
في مقولك رائحة القهر والظلم ..
أوافقك في شيء كثير مما قلته، و قد مررت ببعض ما مررت به.
و لكن .. تذكر طلب العلم، وأجره ..
ممّا يخفف على النفس ..
كلمة كثيرا ما يرددها لي والدي -حفظه الله-؛ حينما أبدأ بالتذمر و الشكوى من الوضع الراهن:
إن الشيء إذا حصلت عليه بعد عناء و مشقة؛ فإن له طعماً لا يضاهيه شيء.
وإن الحصول على الدرجة بعد معاناة يكاد الكل يجزم بها، لهي دليل مضاعف على نجاحك، وقدرتك.
فامض بعزم، ولا تكلّ وفقك الباري و أعانك.
جزيتم خيراً على المرور ....
لو لم يكن إلا المرور لكفى ....
لقد مررتم بهذه المرحلة وجربتم ما جربت .... ولكن قلتم احتسب الأجر في طلب العلم، لقد قضوا على كل شيءٍ، ولم يبقوا شيئاً أحرص عليه عندهم ....
إذا انصرفت نفسي عن الشيء لم تكد
إليه بوجه آخر الدهر تقبل
ـ[باحث لغوي]ــــــــ[14 - 06 - 2006, 02:18 م]ـ
السلام عليكم
ذهبت بي الظنون كل مذهب وأنا أقرأ مقالتك الأولى أستاذ باحث!
الله المستعان!
كلام يجر الأسى بحق!
ومع ذلك فما مثلك يركن إلى هذه العقبات أو تحول بينه وبين مطامحه.
وكما قالت الغالية وضحاء:
أعانك الله وكتب لك ما فيه التوفيق والسداد.
وماهي الظنون التي ظننتم؟؟؟
شكراً على التعقيب .....
وأجاركم الله من الظلم ....
ـ[أبو ذكرى]ــــــــ[15 - 06 - 2006, 01:21 م]ـ
أن المشاركة تخالف الشروط المتفق عليها.
ـ[كرم مبارك]ــــــــ[15 - 06 - 2006, 05:08 م]ـ
أخي باحث ...
فرج الله همك ويسر أمرك
ثم اسمح لي أن أخالفك في أمرين ..
الأول قولك .. حين تبوح للآخرين بجروحك فلا تنتظر إلا أن يستعبدوك!!
والأمر الثاني قولك ... همسة إلى كل من لديه طموح لإكمال الدراسة ألا يكملها في داخل المملكة الحبيبة ....
إنني بدأت في التفكير الجاد للبحث عن جامعة بالخارج أكمل بها دراستي بشرط أن يكون بها أناس نزهاء شرفاء عقلاء منصفون همهم أمتهم لا مصالحهم ..
ومخالفتي لك في الأمر الأول لأنها تخالف الأمر العام في قوله تعالى " وتعاونوا على البر والتقوى "
وكذلك قوله تعالى: " إنما المؤمنون أخوة "
وكذلك تخالف وصية الرسول صلى الله عليه وسلم: " المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً ..... الخ "
وقوله " مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد .. إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى "
أما الأمر الثاني فتعقيبي عليه بسؤال استنكاري ..
ألا يوجد في المملكة أناس شرفاء نزهاء عقلاء منصفون همهم أمتهم ... ؟؟؟!
لقد وقعت يا أخي في خطأ التعميم
ولا ريب أن التعميم في الحكم ليس من مسلك العقلاء الباحثين عن الحقيقة الذين يبنون أحكامهم على دراسة متأنّية، ونظرة شاملة، وعدل وإنصاف بعيداً عن العجلة، والمجازفة، وغلبة الهوى. فصحّة التفكير، والحكم على الأشياء، وجودة التصور والتصديق ليست منوطة بموهبة الذكاء، بل هي منوطة بتربية النفس على حب الخير والحق، والتجرد من الشرور والأهواء،
وإذا تربّى الفكر على صحة التفكير نشأ صاحبه سديد الحكم، محباً للحق سواء كان له أو عليه.
قال الله جل وعلا: {وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ}،
وقال: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ}،
وقال: {وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى}.
قال ابن حزم -رحمه الله-: "وجدت أفضل نعم الله تعالى على المرء أن يطبعه على العدل وحبه، وعلى الحق وإيثاره. وأما من طبع على الجور واستسهاله، وعلى الظلم واستخفافه، فلييأس من أن يصلح نفسه، وأن يقوم طباعه أبداً، وليعلم أنه لا يفلح في دين ولا خلق محمود".
أتمنى يا أخي إني قد وفقت في إيصال وجهة نظري وأن تستفيد منها
ومحبتي لك
أخوك الربيع الأول
ـ[باحث لغوي]ــــــــ[16 - 06 - 2006, 02:28 ص]ـ
أن المشاركة تخالف الشروط المتفق عليها.
عفواً أستاذنا الكريم .....
لماذا مخالفة للشروط المتفق عليها؟؟
أرجو التوضيح ...
باحث لغوي.
ـ[أبو ذكرى]ــــــــ[16 - 06 - 2006, 06:58 ص]ـ
حينما يكتب الواحد منا مشاركة في غموض ما كتبت أخي العزيز، ينفتح الباب للتأويل والتفسير والظن بين مشرق ومغرّب؛ لذا طلبنا إليك توضيح مرادك.