تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[معالي]ــــــــ[24 - 11 - 2007, 01:50 ص]ـ

أستاذنا محمد الجبلي، سلمه الله

بصماتُ الشيخين الجليلين د. شوارد ود. سليمان خاطر واضحة كل الوضوح لكل متابع للفصيح جملة، ودونك منتدى الدراسات العليا وحده تجد أعظم وأجل الأثر، ناهيك عن غيره من المنتديات، كالعام مثلا.

وربما فاتتك معرفتها لأنك ترد الإبداع أكثر من غيره من المنتديات، والإبداع لا يحظى بردودهما إلا قليلا، والقليل منهما لا يُقال له قليل.

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[24 - 11 - 2007, 10:15 ص]ـ

بارك الله لك اخي الكريم د. شوارد ود. سليمان خاطر لا ينسى فضله وعلمه وخلقه الجمّ وحقيقة كنت قد سألت عنه لطول غيابه عن الموقع عجل الله في عودته الينا

http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=28129

أما عن أستاذه الطيب فليس ممن يجحد فضله ...

http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=17062

بارك الله فيك أخي الوفيّ المعطاء أحمد الغنّام, وشكر الله لك سؤالك عن الدكتور سليمان, وموضوعك من الموضوعات التي تذْكُرُ الأفاضلَ وتُذكّر بهم؛ لا عدمنا وفاءكم أهل الفصيح.

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[24 - 11 - 2007, 10:20 ص]ـ

أما الإهداء فكلُّ ما يمنح الشريفُ شريفُ!

ولعمري إن ما بذلت يداك لهو من الجود في الثريا، وقد جرت منهما عوائد، فلا عجب إن كانت هذه إلى أخواتها!

مررت سريعا على الموقع، فابتهج القلب وأنست النفس، كيف وذاك الطيب -يرحمه الله- قد وهب ما يظل به ذكره ساريا بين طلاب العربية ما شاء الله!

شكر الله جودك أيها الشيخ الجواد!

أما النداء فكلنا معكم مناد، والظن بشيخنا الغائب المسدد د. سليمان أن سيجيب النداء عمّا قريب، بإذن الله، ونرجو أن يكون عائقه عن حضوره الجليل مانع خير، يؤوب إثره إلى مربع طلابه وتلاميذه الذين يعز عليهم -شهِدَ الله- هذا الغياب!

أكرمكم الله، شيخنا الجليل، والموقع مُضاف إلى قائمة المواقع التي تعرفون.

جزيتم خيرا.

بارك الله فيك أستاذة معالي؛ وشكر الله لك حضورك البهيّ الذكيّ الوفيّ!

أمّا حبيبنا د. سليمان؛ فشغلته أمورٌ في عمله, وأنا على علمٍ بما شغله, وإنما أردتُ مع الإهداء الذي وجدتُ ـ النداءَ؛ فبدا لي الإبداع (الإتيان بالبديع) بين الإهداء والنداء في عنوان الموضوع! وهما أصل الموضوع كما ترون؛ إحياءً لما في لغتنا الفصيحة من أساليبه الرفيعة, وفنونه البديعة!

وهو ما لا يخفى على الفصحاء!

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[24 - 11 - 2007, 10:36 ص]ـ

بصماتُ الشيخين الجليلين د. شوارد ود. سليمان خاطر واضحة كل الوضوح لكل متابع للفصيح جملة، ودونك منتدى الدراسات العليا وحده تجد أعظم وأجل الأثر، ناهيك عن غيره من المنتديات، كالعام مثلا.

وربما فاتتك معرفتها لأنك ترد الإبداع أكثر من غيره من المنتديات، والإبداع لا يحظى بردودهما إلا قليلا، والقليل منهما لا يُقال له قليل.

شكر الله لك حسن ظنك, ويعلم الله أني لا أرى ما أقدمه في الفصيح شيئًا يُذكر! وأعدّ نفسي من المقصرين!

ـ[أبو طارق]ــــــــ[24 - 11 - 2007, 03:55 م]ـ

طيب اللهُ ثرى الطيب

وجزاه الله عن أبناء الضاد كل خير

سلمت يمينك أبا الفرائد والشوارد

ونسأل الله أن يرد لنا أخيك حبِّك سالمًا غانمًا

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[24 - 11 - 2007, 04:52 م]ـ

اعتذار للدكتور الخويطر فأنا أعرف بشرا

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[24 - 11 - 2007, 05:37 م]ـ

وربما فاتتك معرفتها لأنك ترد الإبداع أكثر من غيره من المنتديات، والإبداع لا يحظى بردودهما إلا قليلا، والقليل منهما لا يُقال له قليل. صدقت يا نور الفصيح فأنا رهين حبس الإبداع

اعتذار لأستاذنا شوارد وأستاذنا الخاطر

ـ[د. خالد الشبل]ــــــــ[24 - 11 - 2007, 06:07 م]ـ

ليست بأول بركاتكم يا د. شوارد.

ـ[غير مسجل]ــــــــ[24 - 11 - 2007, 11:33 م]ـ

خبر يسعد حضرة الدكتور شوارد

بشرك الله بما يسرك وبعودة د/ بشر

وأبلغه سلامي.

ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[28 - 11 - 2007, 04:09 م]ـ

السلام عليكم أيها الكرام والكريمات من الفصحاء والفصيحات، لكم جميعا تحياتي العطرة مع كثير شكري على هذا الاهتمام الكبير، وأبشركم أني مشدود إلى شجرة الفصيح لم تغب عن بالي يوما منذ عرفتها، لكن شغلتنا عنها شواغل كثيرة هجمت عليّ في بداية الفصل الدراسي؛ فأجبرتني عن الانقطاع عن الكتابة والمشاركة حينا،وقد بدأت تزول شيئا فشيئا، وعسى أن يكون ذلك قريبا حتى أعود إلى سالف عهدي وسابق عرفي في الفصيح مع إخوتي وأخواتي من محبي العربية وخدمتها وحراسها، وأنا شاكر ومقدر لكم هذا الاهتمام الذي أرجو أن أستحق بعضه،وشكر الله لكم حسن ظنكم بالعبد الضعيف.

ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[28 - 11 - 2007, 04:52 م]ـ

أخي الحبيب وأستاذي الجليل ورفيقي العزيزالدكتور شوارد، شكر الله لك حسن ظنك بأخيك المحب وإن كنت قد بالغت في ذلك؛ فالمبالغة باب في البديع أنت تحسن تدريسه واستخدامه في الوفاء وما والاه من كل خلق حسن، وبارك الله فيك على اهتمامك، أي رجل أنت أيها الكريم! وعلى كل الهدية مقبولة وأنت مشكور عليها، والنداء مجاب بإذن الله عن قريب. ودمت أخا حبيبا.

بقي أن أقول-إذا سمحت لي-إن الموقع المذكور من المواقع الخاملة بل النائمة أو شبه الميتة مما لا يليق بالعلامة الكبير، وقد أنشأه بعض محبيه من الطلاب السودانيين الدارسين بالمغرب الشقيق أيام وجود الأستاذ هناك أستاذا في جامعة الملك محمد الخامس، وفاء منهم لأستاذهم الذي كان نور الجالية السودانية هناك بل قمرها المضيئ وشمسها المشرقة، ولم يجد الموقع من يتابعها بالتحديث والتجديد، فصار كما ترى. ورأيي الضعيف أن أمثاله من العلماء الأعلام والنوابغ النوابه لا يليق أن يخصص لهم مواقع خاصة؛ إذ حيث ذكرت العربية وارتفع منارها وعلا صوتها فهناك موقعهم وذاك مقامهم، أو كما قال شاعرنا العشماوي:

وحيثما ذكر اسم الله في بلد * أعددت ذاك الحمى من لب أوطاني.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير