تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[28 - 11 - 2007, 05:28 م]ـ

أخي الكريم الأستاذ الغنام، شكر الله لك وفاءك هنا وهناك، ولعلي أعود إلى الكتابة في الفصيح قريبا؛ فأوفي بعض ديونها وديونكم عليّ. بارك الله فيك من أخ كريم وصديق وفي.

الأخ الفاضل الأستاذ المبدع محمد الجبلي، بارك الله فيك وشكر لك اهتمامك، ولعلنا نزوركم في الإبداع قريبا لننهل من مواركم العذبة، ولا يخفاك أن في خدمة العربية حارسين وممارسين، وأنتم أهل الأمرين ونحن نحاول جهدنا ونكابد أن نكون في الأولين. وهذه فرصة لأقدم لكم شكري وشكر كل محب للعربية على الجهد الكبير الذي تبذلونه في الإشراف على هذه الشبكة الطيبة الطاهرة. جعل الله ذلك في ميزان حسناتكم ووفقكم.

أما أستاذتنا الفاضلة معالي فيعلم الله أنها من أصول الفصيح وأركانها التي تجبر كل محب للعربية على البقاء فيها مستفيدا أو مفيدا أو هما معا؛ لما تقدمه هي وإخوتها وأخواتها من علم متين وخلق رزين في عطاء جزيل وعمل جليل. أعانهم الله ووفقهم الله وأدام النفع بهم.وما أنا إلا كقطرة من بحرهم وثمرة من شجرهم.

وإنه ليعز عليّ-أختي الكريمة- الانقطاع عن الفصيح ولو ليوم واحد، ولكن الضرورة دعتني والأعمال الرسمية شغلتني، وأنا بعد عائد-إن شاء الله - قريبا إلى الفصيح عود الصارم إلى غِرابه والليث إلى منيع غابة والمسافر إلى أهله وأوطانه، فلا تنسونا من الدعوات بالبركة في الوقت والبسطة في العلم والجسم حتى نسهم معكم في خدمة هذه اللغة الشريفة، كما يحب ربنا ويرضى. وشكرا لكم على ما سطرته يدكم المباركة هنا في حق أخيكم العبد الضعيف المقصر في المشاركة بالقليل الذي عنده. وفق الله الجميع لما يحب ويرضى.

ـ[أبو طارق]ــــــــ[28 - 11 - 2007, 06:09 م]ـ

حياك الله أستاذنا الفاضل الدكتور سليمان

ونحن نترقب عودتكم كما عهدناكم

وفقكم الله

ـ[محمد سعد]ــــــــ[28 - 11 - 2007, 07:05 م]ـ

عودتك إلى الفصيح توقظ فينا حب العربية، وأنتم من أهلها البررة، منكم تعلمنا البحث وأصوله. عودة مباركة.

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[28 - 11 - 2007, 09:44 م]ـ

طيب اللهُ ثرى الطيب

وجزاه الله عن أبناء الضاد كل خير

سلمت يمينك أبا الفرائد والشوارد

ونسأل الله أن يرد لنا أخاك حِبَّك سالمًا غانمًا

آمين, ولك بمثل ما دعوت, حفظك الله أبا طارق؛لا عدمك الفصيح والفصحاء.

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[28 - 11 - 2007, 09:55 م]ـ

اعتذار لأستاذنا شوارد وأستاذنا الخاطر

ليس ثمة ما يدعو إلى الاعتذار أخي الكريم الجبلي, وإنما أردتُ في ردي السابق تحرير عبارتي عن أن يُظنَّ بها ما ليس فيها.

بارك الله في كريم خلقك, وحفظك ورعاك.

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[28 - 11 - 2007, 10:01 م]ـ

ليست بأول بركاتكم يا د. شوارد.

بارك الله فيكم د. خالد الشبل, ونفع بكم.

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[28 - 11 - 2007, 10:06 م]ـ

خبر يسعد حضرة الدكتور شوارد

بشرك الله بما يسرك وبعودة د/ بشر

وأبلغه سلامي.

آمين ,

وبشرك الله بكل خير, وها إنّ البشر قد عاد؛فبلَغَهُ سلامُك.

جزيتِ خيرًا أختنا الكريمة.

ـ[أبو طارق]ــــــــ[28 - 11 - 2007, 10:44 م]ـ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو طارق

ونسأل الله أن يرد لنا أخاك حِبَّك سالمًا غانمًا

الله المستعان

حينما رأيت التلوين عدت مسرعًا إلى مشاركتي , وإذا بي أجد الجريمة:)

حفظك الله أستاذنا الفاضل

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[28 - 11 - 2007, 11:10 م]ـ

أخي الحبيب وأستاذي الجليل ورفيقي العزيزالدكتور شوارد، شكر الله لك حسن ظنك بأخيك المحب وإن كنت قد بالغت في ذلك؛ فالمبالغة باب في البديع أنت تحسن تدريسه واستخدامه في الوفاء وما والاه من كل خلق حسن، وبارك الله فيك على اهتمامك، أي رجل أنت أيها الكريم! وعلى كل الهدية مقبولة وأنت مشكور عليها، والنداء مجاب بإذن الله عن قريب. ودمت أخا حبيبا.

بقي أن أقول-إذا سمحت لي-إن الموقع المذكور من المواقع الخاملة بل النائمة أو شبه الميتة مما لا يليق بالعلامة الكبير، وقد أنشأه بعض محبيه من الطلاب السودانيين الدارسين بالمغرب الشقيق أيام وجود الأستاذ هناك أستاذا في جامعة الملك محمد الخامس، وفاء منهم لأستاذهم الذي كان نور الجالية السودانية هناك بل قمرها المضيئ وشمسها المشرقة، ولم يجد الموقع من يتابعها بالتحديث والتجديد، فصار كما ترى. ورأيي الضعيف أن أمثاله من العلماء الأعلام والنوابغ النوابه لا يليق أن يخصص لهم مواقع خاصة؛ إذ حيث ذكرت العربية وارتفع منارها وعلا صوتها فهناك موقعهم وذاك مقامهم، أو كما قال شاعرنا العشماوي:

وحيثما ذكر اسم الله في بلد * أعددت ذاك الحمى من لب أوطاني.

مرحبًا بعودتكم أخي الحبيب شيخنا د. سليمان, ولا أبالغ إذا قلتُ: إن لاسمك في الفصيح بريقًا يذكّرني ببريق الجِدّ والإخلاص والغيرة والعلم والخلّ الوفيّ, وأندِرْ بسياقٍ يكون فيه هذا الأخير! فلا تنسب قولي فيك إلى المبالغة ـ وأنت من هذا الفن الرفيع البديع في استبقاء الودّ و الجِدّ بمنزلة الروح من الجسد! وهذا سرّ محبتي لكم ولأمثالكم؛ فحياكم الله وأبقاكم مرشدًا ومعلما لطالبي العربية.

أمّا شيخكم وشيخنا وشيخ العربية؛عبد الله الطيب الذكر ,رحمه الله وجعل الفردوس مثواه؛ فموقعه من قلوب محبي العربية بمكانٍ لا ينال, ولا يوصف بحال, ولكن المواقع التي تعرّف بهؤلاء الأعلام مهمةٌ في زماننا هذا؛ الذي أصبحت فيه الشابكة كتاب من لا كتاب له, ومصدرًا مهمًا من مصادر المعلومات, والموقع الذي أهديتُ هو كما ذكرتم , ولكنه ـ على تواضعه وقِدَمِه ـ لا يخلو من فائدة ترسم لمحبي هذا العَلم ملامح من قديم الأوراق ,و تكبح فيهم جوامح من أسئلة العشاق! ولعل غيركم ـ حفظكم الله ـ ممن لم ينعم بقرب الشيخ, رحمه الله ,يرى فيها ما يسد رمقه, ويروى عطشه. ولعلّ هذا يدفع النبلاء من تلاميذ الشيخ إلى تأسيس موقع يليق بمكانه العليّ.

أهلًا بعودتكم شيخنا الكريم, وننتظر صولاتكم و جولاتكم المعهودة في الفصيح!

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير