ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[01 - 01 - 2008, 07:52 ص]ـ
مباركة:)
سأنتظر نصف الجائزة:)
و صوتان لـ (مباركة):).
كم سيُسعد هذا الحبيب خاطر؛ وإن حرمه نصف الجائزة:)
أخي الكريم الأستاذ الدكتور شوارد حفظه الله
بارك الله في الموهوبة، وجعلها في المؤمنات الصالحات، قرة عين لكم .. وحفظها من كل سوء ..
سأشارك في المسابقة مع أني أرى الفوز فيها بعيد المنال:
بارك الله في (جنى)
وجنى الجنتين دان
مع التحية الطيبة.
مُحيِّر ٌ كل ما يخص البنات الصغيرات مقارنة ً بالأولاد ..
إذا كان الاسم ولا بد مرتبطا بالتوقيت فأرشح " يُمْنَى "تيمنا بالأيام المباركة ..
أما إذا كانت القضية تصويتا للترشيحات فأصوّت لاختيار الدكتور الأغر -حفظه الله وبارك عودته - (جنى) فهو اسم رائع لفظا ومعنى وكتابة .. أو الأخت الكريمة " لا تكرب ولك رب " (روى _بدون الهمزة لأنه أخف _) وأغلب الأسماء الثلاثية المقصورة للبنات جميلة ورشيقة ..
بوركت شيخنا الكريم د. الأغر, والناقدة الأريبة أحاول أن ,وجزيتما خيرا.
و (جنى) كان بين خمسة أسماء على قائمة اختيار أهل البيت , وأنتم من أهله؛
فهذه ثلاثة أصوات لـ (جنى): صوتان من أسرتي الكبيرة في الفصيح ,والثالث من أسرتي الصغيرة!
وثلاثة لـ (رُوَى):موزعة كما في (جنى).
وصوتان لـ (مباركة): من د. خاطر وأبي طارق:).
وصوتان لـ (يُمنى):من الأديبة أحاول أن ,ومن الأسرة الصغيرة.
فإلى بقيّة الأصوات:) ..
أستاذنا الدكتور شوارد
بارك الله لكم في الموهوبة، وشكرتم الواهب
وما دام هناك جائزة، وما دام أن الولادة تم في شهر تصفو فيه النفوس إلى خالقها فما رأيكم بـ" صفاء "؟!
هل أستحق الجائزة أم بعد نصيبي منها؟!!:)
و بارك الله فيك , وفي صفائك؛ أخي عبد الدائم:
إنّ صفاء هذه الأيام قد أوحى إلي واحد من أسرتي بما أوحى إليك! واحتكمنا إلى التصويت؛ فهأنذا أجمع صوتك إلى صوته؛ فهذان صوتان! والجائزة للاسم الفائز:).
وربما تعجبتم أيها الفصحاء من توارد خواطر الأسرتين!
وستعجبون أكثر مما يأتي!
أقترح أن تسميها (تشريق) فقد كانت هذه أول أيام عمرها متعكم الله بها
وأستبعد جدا جدا أن تسميها (أضحية) وإن كان اسما سمينا مشبعا:)
لا أشك في أنني فزت:)
أضحك الله سنّك:).
قد اقترحتَ فأشبعت, وإنّي أقترح أن تكون مستشارًا لأسماء البنات؛ ولا أشك في أن الجيل القادم منهنّ سيتآمرن للتضحية بك:).
ويبدو أنّ أخفّ الضررين أن آخذ بتوصية الأديبة أحاول أن؛ حين قالت:
(أستاذنا الدكتور شوارد / امنح الأفضلية للنحويين العمليين , أما الشعراء أمثال شاعرنا العاشق دائما , الرقيق غالبا: أبي سهيل .. فاستبعد أوراقهم الانتخابية تماما من الصندوق!)
قد فعلتُ:).
ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[01 - 01 - 2008, 07:56 ص]ـ
بارك الله لكم في المولود أستاذي د. شوارد.
و وفقكم في اختيار اسم مناسب لها.
آمين, وجزاك الله خيرًا, و وفقك!
ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[01 - 01 - 2008, 08:16 ص]ـ
على جميع المتصفحين للمنتدى التوقف عن الاشتراك فقد حصدت الجائزة إن شاء الله: p: D
أما أنا أخي الدكتور شوارد فأقترح أن تسميها (سما) من السمو والرفعة ولكل امرئ من اسمه نصيب.
وإلا فـ (همسة)
وأخالف تماما أخي الغالي الشاعر صاحب المشاعر في تسميتها أضحية فبئس اختياره ولعله خانه التوفيق ( ops :rolleyes:
وأما اختياره تشريق فليس فيه توفيق لأنه يفتقد الرقة المطلوبة للبنات
أمّا هذا الأديب الأزهري الألمعيّ؛فقد عجبتُ من ثقته في حصد الجائزة؛فقد والله فاز بها:).
فاسم (سما) مازال يسمو على الأسماء المرشحة معه؛ حتى غلبها لفظًا ومعنًى؛ فقد حصد أربعة أصوات في الأسرة الصغيرة , وصوت عبد الرحمن خامسها, وكان قد استقر عليه الرأي قبل مشاركته, وإني لأعجب من كتابته هذا الرد بعد أن اتفق الإجماع عليه, فهو من إلهام البلاغيين!:).
و خير الأسماء ما خفّ لفظه و (سما) معناه؛ أسأل الله أن يجعلها (سما) في دينها وخلقها وعلمها وعملها وحالها ومآلها! وأن يبارك فيها وفي ذريّات المسلمين!
بقي أن أخبرك أخي البليغ عبد الرحمن ـ أنّ في أعرافنا أنّ من يسمّي يحضر هدية ثمينة جدًا للمولود؛ فابدأ البحث من الآن:).
ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[01 - 01 - 2008, 08:40 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وكل عام وأنتم بخير بارك الله لدكتورنا الحبيب شوارد في إبنته وجعلها قرة عين لوالديها
والشكرلأبي أنمارعلى هذه البشرى وعليه أن يذبح فنجان قهوة تركي قبل أن نزورالدكتوريوم العقيقة
ولكم تحياتي
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته؛ تقبّل الله منّا ومنكم , وكلّ عام وأنتم بخير.
جزاك الله خيرًا أخي الحبيب نعيم.
لا أشك في أنك تعرف عاداتنا؛ولذلك لم تشترك في التصويت:).أمّا العقيقة فدعنا ننتظر هدية الأزهري عبد الرحمن:).
ما شاء الله لا قوة إلا بالله!
بورك لك فيما وُهبت -د. شوارد- وشكرتَ واهبها، ورُزقتَ برها وإحسانها.
أتيت متأخرة كثيرًا كثيرًا، ولكن للسفر أحكامه، ومثلكم أهل للعذر.
لابد من أن البنية الغالية قد صارت تُدعى الآن!:)
أحسن الله إليك أستاذنا أبا أنمار، وجزيت خير الجزاء.
بارك الله فيك أ. معالي, وجزيت خيرًا على دعواتك الطيبات, و من جاء لم يتأخّر (ترجمةٌ لمثلٍ عندنا).
والحمد لله على سلامتكم.
أمّا البنيّة الغالية؛فإنّها صارت تُدعى قبل كتابة ردك هذا (مجازًا) ,والأدباء البلاغيون لا يُخطِىء لهم إلهام!
وإنّي لأرجو أن تكون (سما) مثل (معالي) في علوّ همّتها وسموّ غاياتها!
¥