ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[01 - 01 - 2008, 08:52 ص]ـ
أسرتي الكبيرة في الفصيح:
ما أردتُ بإشراكم في هذا الأمر أن أشغل وقتكم بالمفضول عن الفاضل!
ولكنّه الشعور بأنكم في الفصيح أسرتي الكبيرة المتحابة في الله, المجتمعة على حبّ لغة كتابه , بارك الله فيكم ونفع بكم شداة العربية وحماتها ـ منْ شارك في هذا الاقتراع ومن لم يشارك:).
و جزي الله خيرًا أخي الحبيب مغربيًا على بث روح الحياة في هذه الأسرة الفصيحة!
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ـ[أبو سارة]ــــــــ[01 - 01 - 2008, 12:41 م]ـ
بارك الله بك وبسما يا دكتورنا والحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
الآن بقي اختيار لون العقيقة وبلدها:)
أقترح أن تكون صفراء فاقع لونها تسر الناظرين وأن تكون من بلاد الشام:)
بالنسبة لاسم سما، كأني بها في المستقبل القريب والمعلمة تسألها عن اسمها فتقول: سما، فتكتبها المعلمة بالهمزة، فتخبرها بعدم وجود همزة، فتضيع الحصة على مسألة تعديل الاسم.:)
أسأل الله أن يرزقك بتوأم ذكور، ليطول حديثك الشيق معنا، لأننا سنكون أمام اسمين وجمع من العقائق!
ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[01 - 01 - 2008, 01:01 م]ـ
[ quote
و من جاء لم يتأخّر (ترجمةٌ لمثلٍ عندنا).
! [/ quote]
بورك الموهوب وشكرت الواهب أخي الحبيب د. شوارد فقد أسعدنا مجيئها الى الدنيا جعلها الله قرة عين لأهلها ...
أحببت أن أستفسر منك اخي الكريم عن حقيقة المثل في الأعلى فلو شيء من التفصيل عنه مشكوراً.
ـ[أحاول أن]ــــــــ[01 - 01 - 2008, 01:45 م]ـ
بوركت سما وأهل سما .. وجعلها الله سامية ً في الدنيا والآخرة ..
كنت ُ أتابع هذه الزاوية بفضول وتطفل لمعرفة النتائج "مثل أي انتخابات! "
لكن المختلف أن فرزكم الرائع النزيه للأصوات لم يكن "مثل أي انتخابات! " فهو يحلل ويعلل , يستقريء ويستنتج ..
ما فاتني الكثير؛ يظل "سما " ثلاثيا مقصورا , وأظن الإشكال لن يكون في الهمزة كما ذكر الفاضل أبو سارة بل في: سما /سمى .. وستبقى الصغيرة تردد لهم "لأنها ابنة اللغوي النحوي " إنه من يسمو فأصل ألفه الواو!!
حرس الله مَن أمتعتنا بالحديث عنها وهي نائمة ٌ ملء جفنيها , وأنبتها نباتا حسنا ..
ـ[عبد الرحمن الأزهري]ــــــــ[05 - 01 - 2008, 08:34 م]ـ
أخوتاه آسف على التأخير
أعود ثانية لهذا الموضوع فأقول بوركت لك الموهوبة وجعلها الله سامية في كل قول وفعل
رزقك الله برها وأسأله حفظها .... آمين
أقول حين أردت المشاركة في التصويت على التسمية أخذت أركز حتى آتي باسم رقيق لابنة الغالي الدكتور شوارد ذي القيم والمعالي حفظه الله فألقى الله على ذهنى أن أقول سما ليكون اسمها سما ابنة صاحب المعالي فيكون هناك ائتلاف حفظهما الله تعالى.
أما عن الهدية الثمينة جدا
طبعا طبعا
فقد حاولت جاهدا ان أهديها أفضل ما أملك
وإليك هديتي يا ابنة الغالي
لكن بشرط أن تدعوني إلى العقيقة فهل أنت موافق أم لا؟
طلبت هديةً لك باحتيالي = على ما كانَ من حسي وبَسّي
فلما لم أجِدْ شيئا نَفيسا = يكونُ هديةً أهديت نفسي
يا أيها المولى الذي عمت أياديه الجميلة
أقبل هدية من يرى في حقك الدنيا قليلة