تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو ضحى]ــــــــ[25 - 02 - 2008, 12:07 ص]ـ

جزاكم الله خيرا على استضافة هذا العلم فى البلاغة فإنا نشتاق إليه اشتياق الأرض المجدبة للوابل الهطل0

ـ[رائد الوسمي]ــــــــ[25 - 02 - 2008, 01:06 ص]ـ

أرحب أولا بشيخنا الجليل بارك الله في عمره

وأستأذنه في طرح بعض الأسئلة:

1 - هل هناك دراسات تناولت مفهوم {مذهب العرب} وحددت المراد به عند القدماء؟

2 - ماهي أهم خصائص الشعر الجاهلي؟

ـ[أبو ضحى]ــــــــ[25 - 02 - 2008, 06:03 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أرحب بشيخنا وأستاذنا وأسأل الله سبحانه وتعالى أن يبارك فى عمره وأستأذنه فى بعض الأسئلة 1ـ شاع فى الأوساط البلاغية مفهوم البلاغة التحليلية فما المقصود به؟ وماهى أهم مبادئهاوأصولها؟ 2ـ ما هى أهم التفاسير البلاغية التى تنصح طلابك بقراءتها؟ 3ـ إذا أردت تناول الأساليب الإنشائية دراسة بلاغية تطبيقية لشاعر معين فما هو الأسلوب الأمثل لذلك؟ وأعتذر للإطالة وجزاكم الله خيرا0

ـ[أبو طارق]ــــــــ[25 - 02 - 2008, 06:40 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مرحبًا بالأستاذ الدكتور محمد أبي موسى

ونأمل لك طيب المقام في الفصيح

ـ[أبو حاتم]ــــــــ[25 - 02 - 2008, 07:46 م]ـ

أسئلتي

شيخنا الفاضل:

1 - تشهد الساحة الأدبية والنقدية صراعات شتى تتقنع بأشكال عديدة ومن تلك الدعاوى الحرب التي يشنها أولئك على البلاغة العربية ووصفها بالجمود والمعيارية طعنا في تحكيم الذائقة الأدبية عند من تناول الدرس البلاغي من المتأخرين، وينصرف أولئك إلى الأسلوبية الحديثة. بماذا يوجه فضيلتكم في هذا الموضوع؟ وهل يمكن أن تكون هناك نقاط التقاء وافتراق؟ وهل يمكن الإفادة من ذلك في التحليل البلاغي؟

2 - أزمة الهوية العربية في النقد، كيف يمكن تجاوزها؟ وما رأيكم في أسلمة المناهج النقدية، والأخذ منها بالقدر الذي يتوافق ولا يتعارض مع المسلمات العقدية والشرعية في أدوات هذه المناهج دون اجتلاب فلسفاتها الإلحادية؟

جزاكم الله خيرا، ونفع بكم

ـ[وضحاء .. ]ــــــــ[26 - 02 - 2008, 12:01 ص]ـ

مرحبا بكم إخوتي الأفاضل .. و بأسئلتكم.

وحتى يوم الأحد موعدًا لبدء الإجابة .. أفيدكم علمًا أن من سيرافق ضيفنا وينقل له أسئلتكم، و كافة مداخلاتكم هو الأستاذ الكريم: (د. شوارد). أحد تلامذة الشيخ، والمتواجد هنا بيننا.

ـ[د. خالد الشبل]ــــــــ[26 - 02 - 2008, 09:18 م]ـ

حيهلاً بسعادة الأستاذ الدكتور محمد أبو موسى، وأشكره على تلبية الدعوة

لهذا اللقاء، وهي فرصة ثمينة أن نفيد من علمه.

لن أنسى شكر أستاذنا الكريم سفير المعرفة د. شوارد.

فبارك الله فيهما.

ـ[أنا البحر]ــــــــ[29 - 02 - 2008, 05:24 م]ـ

حيا الله شيخنا الفاضل الأستاذ الدكتور محمد أبو موسى ونفعنا بعلمه.

ـ[لؤي الطيبي]ــــــــ[01 - 03 - 2008, 12:07 م]ـ

هذا الشيخ الجليل أمّة وحده! ومن الواجب على كلّ طالب علم أن يبثّ أريج علمه! والحقّ أنّي لم أرَ الشيخ ولم أسمع له، ولكنّي سمعتُ عنه الكثير الكثير، وقرأتُ له في كتبه ما غرس في قلبي حبّ البلاغة العربية .. فالشيخ أبو موسى هو بحقّ شيء آخر! فهنيئاً لأهل الفصيح باستضافة هذا العَلَم الفذّ .. وإنّ بين يديّ أسئلة كثير عددها، وقد كنتُ قبل دخولي متأهّباً بها، ولكنّ الهيبة خنقت ما تلعثم من كلامي في مهده .. ولعلّ الله يمكّنني من جمع أشتات ما تبعثر منها ..

وفي الختام أسأل الله أن يطيل في عمر شيخنا الدكتور أبي موسى، وأن يمتّعه بسمعه وبصره وجوارحه، وأن يمتّع الأمّة به، وأن يفيدنا من معينه الذي لا ينضب ..

والشكر للأخت الأريبة وضحاء صاحبة الأيادي لتعريفنا بعلماء اللغة وأهلها!

ـ[موسى أحمد زغاري]ــــــــ[01 - 03 - 2008, 12:40 م]ـ

:::

أهلاً وسهلاً بالأستاذ الدكتور (محمد محمد أبو موسى) وإن أطلقت الأسماء على حقيقتها؛ فهو شيخ البلاغيين العرب.

حينما قرأت له كتابه الموسوم بـ مراجعات في الدرس البلاغي، أحسست أني أحلّق في سماء اللغة، وقد شدني الكتاب بما للأستاذ من أسلوب مُبهر في طرح المسألة، وفي كيفية الإستدلال؛ إذ أنه يبعُد عن التقليدية المقيتة، ويتناول الموضوع من جميع أركانه فيأخذ بزمامه بقدرة عجيبة، ولا يترك له شاردة ولا واردة، مطنباً غير مسهب ٍ , يخلق من النص الميت حياةً تموج بها السطور وتحاورك الأفكار،وتتجاذبك إيماءات الشيخ من خلف الصفحات.

هو قارئ، وليس ككل قارئ، فقد أبهرني حينما كان يأخذ النص ـ كل الكتب التي قرأها ــ فيوجزه في فِقرات بسيطة مركزة.

هو يقرأ ويفهم ويوجز ويرجِّح فلا يُبقِ لقائل إلا أن يُثني عليه وهو في غنى عن ذلك المديح.

وهو في غيرة غيراء على تراثنا، فما رأيت أشدَّ منه غيرة على ماضينا.

وأحلى ما فيه هو إعطاءه وصفا لكل من قرأ عنهم حتَما خُيِّلَ إلي أني أجالسهم عياناً، لا بل أنني أنظر إلى عقولهم المُحتجبة تحت رؤوسهم.

يدلَّ ذلك كله على أن العلم لا يُعطيك بعضه إلا إذا أعطيته كُلَكَ، ويبدو أن شيخنا أعطى نفسه للعلم مرات عديدة فجاء العلم ـ علم البلاغة ـ يسعى حثيثاً بين يديه.

جزاك الله عنا كل خير يا شيخ البلاغيين.

سؤالي لك وهو جدَّ مختصر سيدي:

هل يمكننا القول أنَّ البلاغة هي الوجه الوحيد للإعجاز القرآني، بمعنى ذلك الإعجاز الذي يدوم من الفاتحة حتى الناس؟ وتقبل مودتي.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير