تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

أمّا القوس العذراء فقد تحدثتُ عن عمل الشيخ شاكر فيها في رسالتي: (القوس العذراء و قراءة التراث).

ـ[الشيخ د. محمد أبو موسى]ــــــــ[20 - 03 - 2008, 01:23 ص]ـ

أما شيخُنا الجليل، فإن كثيرنا فيه قليل،

ولولا خشية الإملال، وأنه ربما كره المبالغة في الإطراء، لكان حقه أن

نطيل. ولا نريد أن نرزأه وقتا في التعليق، إذ يكفينا منه استماع ورضى.

.

أشكرك على حسن أدبك, وجميل حديثك, وأرجو الله أن أكون على شيءٍ مما قلت! وأنا مسرورٌ بهذا الوقت الذي أمضيتُه معكم وأنتم تحرسون هذه العربية الشريفة!

شكر

وعرفان:

أشكر شبكتي الغالية شبكة الفصيح على استضافة الشيخ الدكتور محمد أبو

موسى, كما أشكر أستاذنا الدكتور أبو موسى لتفضله بإجابة أسئلتي وأسألة

الإخوة والأخوات بارك الله فيه وزادة على العلم علما ومتعه بالصحة

والعافية وأعانه على خدمة هذه اللغة وهذا الدين العظيم

تقبلوا تحياتي (زهرة الزيزفون)

آمين آمين. وأرجو الله أن ينفعنا جميعًا بما نتعلم!

أما الشيخ فـ

هو طود علم لا يُبارى رفعة ... ومحيط فضل لا يزال مديدا

علمٌ إذا جادت صوائب غيره ... أبدى لنا رأيا لديه سديدا

أرجو الله أن يبارك في أقوالنا وأعمالنا ويجعلها خدمة للعلم وأهله وهذه الأمّة العظيمة!

ونتوجه بالشكر الجزيل لشيخنا الدكتور محمد

أبو موسى على ما أفادنا به، ونطمع بالمزيد المزيد

الشكر لله الذي كتب لنا هذا اللقاء؛ نفعنا الله به جميعا!

بارك الله في هذه الجهود الطيبة

ويسر الله لكم سبل الخير والصلاح

آمين آمين. يسّر الله لنا ولكم!

أهلا وسهلا بأستاذنا الكبير، فما أروع أن

نلتقي بك في دارنا الفصبح.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

سؤالي أيها العالم الجليل، أيهما أكثر تفوقا البلاغة أم الأسلوبية؟

وإلى أي مدى يتفوق أحدهما على الآخر؟ وذلك بالنسبة للأدب العربي.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

رحّب الله بك كما رحبتِ بي.

وقد أجبتُ عن هذا السؤال مرتين في هذا اللقاء؛ فراجعيه هناك.

ـ[الشيخ د. محمد أبو موسى]ــــــــ[20 - 03 - 2008, 02:02 ص]ـ

وبعد؛ فإنني أختم هذا اللقاء معكم بشعورٍ تملؤه الغبطة لقضاء هذه الفترة الوجيزة مع أفكاركم و تَوَجُّهاتكم و طموحاتكم, و كلُّ مُحِبٍّ للغته ولأُمَّته هو مُحبٌّ ـ بلا ريب ـ لمُحبيها؛فكُلُّنا يُحبُّ العربيةَ الشريفةَ, و يُحبُّ مَنْ يُحبُّ هذه العربية الشريفة.

و قد سعدت بحرصكم على لغتكم, و بانتمائكم الحميم لأُمَّتكم, حيَّاكم الله وبيَّاكم!

وما قُلتُه مما اجتهدتُ فيه ـ أَمَلِي أن يكون موضعَ نظرٍ يُقبَلُ منه ما يُقبَل, ويُترَكُ منه ما يُترَك, لأنَّ مسؤولية الكلمة من المسؤوليات الجسام, و ما قلتُه مما هو روايةٌ مني لكلام العلماء؛ فالعهدة فيه على غيري.

وأنا إذْ أشكركم جميعًا أَخُصُّ بالشكر أخي و صديقي أبا الشوارد الذي كان بالأمس تلميذًا لي, وقد تَمَّ نُضْجُه وشَبَّ عن الطوق, و أصبح من القيادات العلمية, و أنا أحُبِّهُ و أُقَدِّرُه؛ لأنَّي رأيتُ فيه عَرَاقَةَ الطَّبْع؛ تبدَّلت الأيامُ و أبو الشوارد لم يَتبدَّل , وتَغَيَّرت الأحوالُ و أبو الشوارد مُمْسِكٌ بِعَراقَته, فله ولكم كلُّ حُبٍّ و تقدير.

و من الأيادي التي يجب أن تُشكَرَ؛ لأنَّها أتاحتْ لنا هذه الفرصة من اللقاء والتواصل ـ صاحبُ هذا المشروع الأستاذ محمد التويجري؛ فله كلُّ تقدير, وأرجو من الله له حسن الجزاء.

كذلك أشكر الأستاذة الفاضلة التي فتحت هذا الموضوع الأستاذة وضحاء, وأشكرها على استضافتي في هذا الباب.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[20 - 03 - 2008, 02:31 ص]ـ

http://file7.9q9q.net/local/thumbnail/37541683/600x600.jpg

جزاكم الله شيخنا الجليل على ما بذلتم من وقتٍ وجهدٍ و نظر؛

لتحلية جِيدِ الفصيح لغةً ومنتدى بهذا العقد الفريد اللآلىء والدُّرر,

وبارك الله في علمكم وعمركم, وحفظكم نجمًا يهتدي به السائرون,

بارك الله فيكم شيخنا الجليل, وجزاكم عنّا كلَّ خير, وكتب لكم أجر ما قدمتم وتقدمون للعلم وطلاّبه ـ في صحائف أعمالكم, وجعل الجنة مثواكم , ورفع قدركم و منزلتكم في عِلِّيِّين!

و إنّها ـ والله ـ لكلماتٌ تُكتَبُ ـ لا أقول بماء الذهب ـ بل بماء الحفظ والفهم والوعي والبصيرة النافذة والصدق في الأخذ من تجارب أولي العلم و النُّهى؛الذين يختصرون لنا في كلمات ما نحصّله في سنوات!

و أشكر كلَّ الإخوة والأخوات الذين عبّروا عن تقديرهم لما أبذله من جهد في هذا اللقاء, ومع تقديري لخلقهم النبيل؛ فإني أرى أنّ ما أقدّمه هنا ليس إلّا أقلّ القليل في هذه السبيل, التي يسعى فيها كل مخلصٍ لهذه اللغة وتراثها إلى عقد الصلة بين جيلٍ وجيل؛ لتبقى المعالم واضحة والرسوم لائحة لمن ندب نفسه لخدمة هذه اللغة الشريفة المُنيفة!

والفضل أولًا وآخرا لله سبحانه الذي يسّر لقاءنا بالشيخ في هذا النادي المبارك, و فسح في وقته و وقتي, على كثرة الشغول والواجبات؛ فالحمد لله على مايسّر وأعان!

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير