ـ[مايا]ــــــــ[28 - 02 - 2008, 06:38 ص]ـ
أسعدكم الله جميعًا .....
وأدام البشاشة على وجوهكم .... والسّرور في قلوبكم ....
ـ[مايا]ــــــــ[28 - 02 - 2008, 06:43 ص]ـ
وإليكم هذه الطرفة .....
الطرفة تقول:
سمع صبي فقير امرأة حملوا من بيتها ميت تقول له يذهبون بك إلى بيت
ليس فيه غطاء ولا وطاء ولا عشاء ولا غذاء ولا سراج ....
قال الصبي انهم يذهبون به الى بيتنا ....
ـ[مايا]ــــــــ[28 - 02 - 2008, 06:48 ص]ـ
وإليكم هذه أيضًا ..
طفل يسال والده: ياأبي هل لك أن تشرح لي ما معنى السياسه ..... ؟
- فأجابه: لن أخبرك يا بني لأنه صعب عليك في هذا السن .... لكن دعني أقرب لك الموضوع ... انا اصرف على البيت لذلك
فلنطلق علي اسم الرأسمالية …وأمك تنظم شؤون البيت لذلك سنطلق عليها اسم الحكومة …وأنت تحت تصرفها لذلك فسنطلق
عليك اسم الشعب …وأخوك الصغير هو أملنا فسنطلق عليه اسم المستقبل …أما الخادمة التي عندنا فهي تعيش من ورائنا
فسنطلق عليها اسم القوى الكادحة …
اذهب يا بني وفكر عساك تصل الى نتيجة .....
وفي الليل لم يستطع الطفل أن ينام .. فنهض من نومه قلقآ وسمع صوت أخيه الصغير يبكي فذهب اليه فوجده تبول في حفاضته ..
فذهب ليخبر أمه فوجدها غارقة في نوم عميق ولم تستيقظ، وتعجب أن والده ليس نائما بجوارها .. فذهب باحثآ عن أبيه ..
فنظر من ثقب باب غرفة الخادمة فوجد أبوه معها
وفي اليوم التالي،
قال الولد لابيه: لقد عرفت يا أبي معنى السياسه ..
فقال الوالد: وماذا عرفت ... ؟!
فقال الولد:
عندما تلهو الرأسمالية بالقوى الكادحة
تكون الحكومة نائمة في سبات عميق
فيصبح الشعب مهملاً تماماً
و يصبح المستقبل غارقا في القذارة ... أليس كذلك؟؟!!
ـ[نزار جابر]ــــــــ[28 - 02 - 2008, 07:18 ص]ـ
الأمير والشاعر معن بن زائدة اشتهر بحلمه وحكمته، ولما تولّى الإمارة دخل عليه أعرابي بلا استئذان من بين الذين قدموا لتهنئته وقال بين يدي معن:
أتذكر إذ لحافك جلد شاةٍ ... وإذ نعلاك من جلد البعير ِ
فأجاب معن: نعم أذكر ذلك ولا أنساه ... فقال الأعرابي:
فسبحان الذي أعطاك مُلكاً ... وعلّمك الجلوس على السرير ِ
قال معن: سبحانه على كل حال وذاك بحمد الله لا بحمدك .. فقال الأعرابي:
فلستُ مُسَلّماً إن عِشتُ دهراً ... على معن ٍ بتسليم الأمير ِ
قال: السلام سنة تأتي بها كيف شئت .. فقال:
أميرٌ يأكلُ الفولاذ سِرّاً ... ويُطعم ضيفه خبز الشعير ِ
قال: الزاد زادنا نأكل ما نشاء ونُطعم من نشاء .. فقال الأعرابي:
سأرحلُ عن بلادٍ أنتَ فيها ... ولو جارَ الزمانُ على الفقير ِ
قال معن: إن جاورتنا فمرحباً بك وإن رحلت عنّا فمصحوب بالسلامة ... قال:
فجد لي يا ابن ناقصة بشيءٍ ... فإني قد عزمتُ على المسير ِ
قال: أعطوه ألفَ درهم ...... فقال:
قليل ما أتيت به وإني ... لأطمع منك بالمال الكثير ِ
قال: أعطوه ألفاً آخر.
فأخذ الأعرابي يمدحه بأربعة أبيات بعد ذلك وفي كل بيت مدح يقوله يعطيه من حوالي الأمير معن ألفاً من عندهم، فلما انتهى تقدم الأعرابي يقبل رأس معن بن زائدة وقال: ما جئتك والله إلا مختبراً حلمك لما اشتهر عنك، فألفيت فيك من الحلم ما لو قسّم على أهل الأرض لكفاهم جميعاً فقال:
سألت الله أن يبقيك ذخراً ... فما لك في البرية من نظير ِ
قال معن: ((أعطيناه على هجونا ألفين فأعطوه على مديحنا أربعة))
ـ[بثينة]ــــــــ[01 - 03 - 2008, 07:23 م]ـ
و لكم هذه مني:
امتحان:
قال الحارس في الامتحان: من غشانا فليس منا!
فأجابه الطالب على الفور: و من راقب الناس مات هما و غما!.: p
غبي:
قال الطفل لصديقه: لقد بعثت رسالة إلى أغبى انسان في العالم.
فقال الصديق: و هل عرفت و صولها؟!
الطفل: لقد رجعت إلي.:)
مثل الجمل:
اقتربت الزوجة في قلق من الطبيب الذي تولى فحص زوجها و سألته: كيف حال صحة زوجي؟
الطبيب: صحته مثل الجمل.
الزوجة: و مما يشكو إذن؟
الطبيب: وجدت أنه مصاب بكسر في أحد ضلوعه، و التهاب في المرارة، و فقر دم شديد، و روماتيزم مفصلي، و تضخم في الكبد.
الزوجة: و كيف تقول أن صحته مثل الجمل؟
الطبيب: لأنها لو لم تكن كذلك لما تحمّل هذه الأمراض و ظلّ حيا إلى الآن!!!.
ـ[مايا]ــــــــ[01 - 03 - 2008, 07:41 م]ـ
الطبيب: لأنه لو لم يكن كذلك لما تحمّل هذه الأمراض و ظلّ حيا إلى الآن!!!.
أضحكك الله أخيّتي ....
فعلاً .... كيف سلم من هذه الأمراض كلّها؟؟؟:)
ـ[مايا]ــــــــ[01 - 03 - 2008, 07:47 م]ـ
وإليكم منّي هذه الطّرفة الأدبيّة:
أهدى شاعر من الشّعراء إلى صديقه الشاعر المهجري توفيق صفوان حذاء؛ في علبة أنيقة، وكتب عليها هذين البيتين:
لقد أهديت توفيقا حذاء .. فقال الحاسدون وما عليه
أما قال الفتى العربي يوما .. شبيه الشيء منجذب إليه
فرد توفيق عليه بهذين البيتين:
لو كان يهدى إلى الإنسان قيمته .. لكنت أسألك الدنيا وما فيها
لكني قبلت هذا النعل معتقدا .. أن الهدايا على مقدار مهديها
¥