تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو ضحى]ــــــــ[05 - 03 - 2008, 12:08 ص]ـ

جزاكم الله خيرا0

ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[05 - 03 - 2008, 10:33 ص]ـ

الأخت مايا، أشكر لك جهدك وتفاعلك، وأتمنى أن تستمري على هذه الهمة

وفقك الله، وقالت العرب:

أشرد من نعامة، وأحمق من نعامة:

لأنها تترك بيضها حين تريد الطعام، فإذا رأت بيض غيرها حضنته ونسيت بيضها، ومن ذلك قول الشاعر (ابن هرمة):

وإني وتركي ندى الأكرمين = وقدحي بكفي زندا شحاحا

كتاركة بيضها في العراء=وملبسة بيض أخرى جناحا

ـ[مايا]ــــــــ[05 - 03 - 2008, 07:07 م]ـ

أشكرك أستاذ رائد عبد اللطيف على كلماتك الدافئة ...

وجزاك الله كلّ خير ...

ـ[بثينة]ــــــــ[05 - 03 - 2008, 07:19 م]ـ

السلام عليكم.

أشكركم اخوتي على مروركم العطر (مايا، أبو ضحى و استاذي الفاضل رائد)

ـ[بثينة]ــــــــ[05 - 03 - 2008, 07:20 م]ـ

أدهى من قيس بن زهير!

هو سيد عبس و ذكر من دهائه أشياء كثيرة منها: أنه مرّ ببلاد غطفان فرأى ثروة و عديدا، فكره ذلك. فقال له ربيع بن زياد العبسي: إنه يسوؤك ما يسرّ الناس!!

فقال له: يا ابن أخي إنك لا تدري أنّ مع الثروة و النعمة التحاسد، و التباغض و التخاذل، و أنّ مع القلة التعاضد و التوازر و التناصر.

و منها قوله لقومه: إيّاكم و صرعات البغي، و فضحات الغدر و فلتات المزح.

و قوله: أربعة لا يطاقون: عبد مَلَكَ و نذل شبع و أمة ورثت و قبيحة تزوجت.

و قوله: النطق مشهرة و الصمت مسترة.

و قوله: ثمرة اللجاجة الحيرة، و ثمرة العجالة الندامة، و ثمرة العجب البغضة، و ثمرة التواني الذلّة.

ـ[مايا]ــــــــ[05 - 03 - 2008, 07:38 م]ـ

أشكرك بثينة على موضوعك الموفّّق ...

واسمحي لي أن أضيف المزيد ....

ـ[مايا]ــــــــ[05 - 03 - 2008, 07:39 م]ـ

لا عطر بعد عروس

قصة هذا المثل:قالته أسماء بنت عبدالله العذريه، كان لها زوج يدعى (عروس) فمات فتزوجها رجل اسمه نوفل بخيل ذميم بخلاف الاول فلما رحل بها مرت على قبر عروس وجلست تبكي وترثيه وتذكر حالها مع زوجها الجديد فأمرها زوجها بالنهوض فلما نهضت وقعت منها قارورة عطر فقال لها نوفل: خذي عطرك فقالت: (لا عطر بعد عروس)

ـ[بثينة]ــــــــ[05 - 03 - 2008, 08:05 م]ـ

أهلا بأختي مايا في كل وقت، أنا حقا أشكرك على هذه الاضافات و تفاعلك مع الموضوع.

ـ[نزار جابر]ــــــــ[05 - 03 - 2008, 09:10 م]ـ

بارك الله بك بثينة على هذا العمل وجعله في ميزان حسناتك

ـ[بثينة]ــــــــ[05 - 03 - 2008, 09:21 م]ـ

أشكرك على هذا الذوق الرائع أخي نزار,

جزاك الله خير

ـ[نور الندى]ــــــــ[06 - 03 - 2008, 03:25 ص]ـ

تحيتى للموضوع القيم

ـ[مايا]ــــــــ[07 - 03 - 2008, 08:00 ص]ـ

الدّراهم ... مراهم ....

يحكى أن رجلاً تافهاً كان لا يقيم أهمية لكرامته، فأباح لنفسه ممارسة أعمال مشينة من أجل الحصول على المال، فجاءه أحد أفراد عائلته من باب الحرص على سمعة العائلة لأنه أحد أفرادها، وطلب منه أن يمتنع عن ممارسة تلك الأعمال المشينة التي لا تليق بشخصه وعائلته،

فطلب منه الجلوس وأحضر ورقة وكتب عليها كلمات غير لائقة ومن ثم أحضر ورقة نقدية معينة وجعلها فوق تلك الكلمات بحيث أخفت تلك الورقة النقدية الكلمات المشينة، وسأله: هل ترى ما كتب؟ (وهي عبارات مشينة ينعتونه بها). فأجابه: كلا. فقال له: الدراهم مراهم، فالمراهم تشفي الجروح ولا تبقي لها أثراً، كذلك الدراهم تخفي العيوب والصفات غير الحسنة وذهب قوله مثلاً يضرب لأثر المال في قيمة الإنسان. وقد ورد في العربية أمثال تتضمن المعنى نفسه كقولهم: (الدراهم كالمراهم تجبر العظم الكسير)، وقولهم: (الدراهم لجروح الدهر مراهم). وقد اتسع استخدام المثل فصار يضرب به للرجل الذي تحسنت أحواله وأوضاعه المعيشية ونسى ما عاناه من ظروف صعبة وما قاساه من وطأة العوز والحرمان وقد ضمن بعض الشعراء المثل هذا بأبيات من الشعر:

الدراهم كالمراهم تجبر العظم الكسير

ولو تبات بجلد واوي يصبح الواوي أمير

ـ[عزّي إيماني]ــــــــ[07 - 03 - 2008, 09:31 ص]ـ

المثل: جنت على نفسها براقش

القصة:

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير