([44]) متفق عليه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.
([45]) رواه الإمام مسلم رحمه الله من حديث أبي ذر رضي الله عنه.
([46]) رواه الإمام الترمذي رحمه الله من حديث عبد الله بن سلام رضي الله عنه، وصححه.
([47]) رواه الإمام أحمد والبخاري في الأدب المفرد والحاكم، وصححه. والبزار وابن حبان من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، وصححه العراقي في تخريج الإحياء –رحمة الله على الجميع-، وهو في السلسلة الصحيحة (جـ1، رقم 190).
([48]) روى الإمام ابن عبد البر رحمه الله في الجامع مثلها عن مالك رقم (1698)، (ص:906)، ط. الزهيري.
([49]) متفق عليه من حديث ابن عباس.
([50]) أخرجه الإمام أبو داود (2/ 289)، والإمام أحمد وابن حبان، وصححه. والألباني رحمه الله في الصحيحة برقم (876).
([51]) من مقدمة شرح سنن الترمذي، للشيخ محمد.
([52]) رواه الإمام مسلم من حديث ابن عباس رضي الله عنهما.
([53]) متفق عليه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.
([54]) وإذا الفتى لله أخلص سرّه فعليه منه رداءُ طيبٍ يظهرُ
وإذا الفتى جعل الإله مراده فلذكره عَرْفٌ ذكيّ يُنشَرُ
([55]) سيأتي تخريجه.
([56]) أخرجه مسلم (2588). والدارمي في سننه (1/ 396). والترمذي، وقال حسن صحيح (2029). وأحمد (2/ 386).
([57]) رواه الإمام الترمذي رحمه الله وقال حسن غريب، وصححه الألباني في الصحيحة (971).
([58]) رواه الإمامان أحمد والترمذي –رحمهما الله تعالى- وقال الترمذي: حديث حسن صحيح، وهو حديث ابن عيينة، فيه عنعنة ابن جريج وأبي الزبير، وضعفه الشيخ ناصر الدين رحمه الله في ضعيف سنن الترمذي رقم (502).
([59]) رواه الإمام مسلم رحمه الله في المقدمة (1/ 14). وروي مثله عن الإمام مالك رحمه الله كما في الانتقاء للحافظ ابن عبد البر (ص:16).
([60]) متفق عليه من حديث عبد الله بن عمرو وعائشة رضي الله عنها.
([61]) من مقدمة دروس شرح سنن الترمذي، للشيخ محمد.
([62]) من محاضرة حلية طالب العلم، ألقيت في قاعة المحاضرات بالجامعة الإسلامية بالمدينة، بتاريخ (6/ 11/1412هـ).
([63]) من مقدمة شرح سنن الترمذي.
([64]) روى الإمام ابن حبان وغيره عن جابر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (القرآن شافع مشفع، وما حل مصدق)، وهو في السلسلة الصحيحة رقم (4443).
([65]) من محاضرة وصايا لطلاب العلم، للشيخ محمد.
([66]) ذكره الشيخ حسن المشاط رحمه لله في رفع الأستار شرح طلعة الأنوار عن عمرو بن قيس الملائي رحمه الله (ص:195).
([67]) رواه الحافظ ابن عبد البر رحمه الله في الجامع، وصححه المحقق الزهيري برقم (1274)، (ص:707). وروى نحوه عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه وابن المنكدر رحمه الله.
([68]) للمزيد من الحديث عن حال طالب العلم مع الذكر، راجع درس البلوغ –للشيخ جزاه الله خيراً- عند شرح حديث عائشة (كان يذكر الله على كل أحيانه).
([69]) وتدبر كلام شيخ الإسلام أبي العباس ابن تيمية رحمه الله: (لابد للعبد من أوقات ينفرد فيها بنفسه في دعائه وذكره وصلاته، وتفكره ومحاسبته لنفسه وإصلاح قلبه) اهـ. من الفتاوى (ص:10) نقلاً عن: كيف نتحمس لطلب العلم لأبي القعقاع محمد صالح آل عبد الله (ص:8).
([70]) مقدمة درس شرح الترمذي، للشيخ محمد –حفظه الله.
([71]) قال ابن المبارك رحمه الله: ما رأيت أحداً ارتفع مثل مالك، ليس له كثير صلاة ولا صيام، إلا أن تكون له سريرة! (السير8/ 97).
([72]) (بتصرف) من محاضرة (وصايا للخريجين)، للشيخ محمد –حفظه الله-.
([73]) ذكره الحافظ الذهبي رحمه الله في السير. انظر نزهة الفضلاء (7/ 406).
([74]) أخرجه الحافظ أبو نعيم رحمه الله بسنده في الحلية (7/ 146).
([75]) من حاضرة حلية طالب العلم، للشيخ محمد.
([76]) (بتصرف) من دروس تفسير سورة النور، للشيخ محمد –وفقه الله-.
([77]) من مقدمة شرح سنن الترمذي، للشيخ محمد –حفظه الله-.
¥