ـ[الباحثة عن الأصول]ــــــــ[13 - 12 - 09, 05:56 م]ـ
ولكن في الكفّ عن أعراض النّاس
ـ[أم عمير السلفية]ــــــــ[13 - 12 - 09, 11:16 م]ـ
بارك الله فيكم
ـ[أيمن التونسي المديني]ــــــــ[17 - 12 - 09, 02:23 ص]ـ
جزاك الله خيرا أخي جهاد و نفع الله بك
ـ[المسيطير]ــــــــ[17 - 12 - 09, 08:40 م]ـ
(سُئل الحسن البصري رحمه الله تعالى: من هم الأبرار؟.
فقال: هم الذين لا يؤذون الذر). الدر المنثور.
وبعض الناس لايسلم منه إخوانه!.*
--
(*) مستفاد من جوال تدبر.
--
الأخ الحبيب المفيد / جهاد حلس
جزاك الله خير الجزاء، وأجزله، وأوفاه، وأتمه، وأعلاه .. على تذكيرك الدائم لنا بمثل هذه الدرر والفوائد .. لا عدمناك.
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[26 - 12 - 09, 06:45 ص]ـ
الإخوة الأفاضل /
الباحثة عن الأصول
أم عمير السلفية
أيمن التونسي المديني
بارك الله فيكم جميعاً
الشيخ المسيطير وفقه الله
اتحافة طيبة، بوركت، لا حرمك الله أجرها
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[07 - 04 - 10, 12:41 ص]ـ
وقيل شعراً:إِذَا مَا ذَكَرْتَ النَّاسَ فَاتْرُكْ عُيُوبَهُم ... فَلاَ عَيْبَ إِلاَّ دُوُنَ مَا مِنَكَ يُذْكَرُ
فَإِنْ عِبْتَ قَوْماً بِالَّذِي فِيْكَ مِثْلُهُ ... فَكَيْفَ يَعِيْبُ العَوْرَ مَنْ هُوْ أَعْوَرُ
وَإِنْ عِبْتَ قَوْماً بِالَّذِي هُوَ فِيْهِمُ ... فَذَلِكَ عِنْدَ اللهِ وَالنَّاسِ مُنْكَرُ< o:p>
وقيل:
شر الورى بمساوي الناس مشتغل ... مثل الذباب يراعي موضع العلل
وَأُكْرِرُ نَفْسِي عَنْ جَزَاءِ بِغِيبَةٍ ... وَكُلُّ اغْتِيَابٍِ جُهْدُ مَا لا لَهُ جُهْدُ< o:p>
وقيل:
إِيَّاكَ إيَّاكَ أَعْرَاضَ الرِّجَالِ فَإِنْ ... رَاقَتْ بِفِيْكَ فَإِنَّ السُّمَ فِي الدَّسَم
وقيل:
إِذَا مَا ذَكَرْتَ النَّاسَ فَاتْرُكْ عُيُوبِهُمْ ... فَلا عَيْبَ إلا دُونَ مَا مِنْكَ يُذْكَرُ
فَإِنْ عِبْتَ قَوْمًا بِالذي هُوَ فِيهَمْ ... فَذَلِكَ عِنْدَ اللهِ وَالنَّاسِ مُنْكَرُ< o:p>
ـ[السوادي]ــــــــ[07 - 04 - 10, 09:44 ص]ـ
جزاك الله خير الجزاء
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[13 - 04 - 10, 10:12 م]ـ
وخيراً جزيت أخي
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[13 - 04 - 10, 10:15 م]ـ
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه في خطبته:
لا يعجبنكم من الرجل طفطفته ولكن من أدى الأمانة، وكف عن أعراض الناس فهو الرجل.
وقال أيضا:
كفى بالمرء عيبا أن يستبين له من الناس ما يخفى عليه من نفسه ويمقت الناس على ما يأتي.
قال بعض العلماء:
اعلم أن الغيبة مع تحريمها شرعا وعقلا هي عين العجز ونفس اللؤم ودليل النقص تأباها العقول الكاملة والنفوس الفاضلة لما فيها من انحطاط الرتبة وانخفاض المنزلة.
قال علي بن الحسين:
الغيبة إدام كلاب الناس.
وقال الحسن:
يا ابن آدم لن تنال حقيقة الإيمان حتى لا تعيب الناس بعيب هو فيك وتبدأ بذلك العيب من نفسك فتصلحه فما تصلح عيبا إلا ترى عيبا آخر فيكون شغلك في خاصة نفسك.
وقيل لربيع بن خيثم:
ما نراك تعيب أحدا ولا تذمه فقال: ما أنا على نفسي براض فأتفرغ من عيبها إلى غيرها
(موارد الظمآن لدروس الزمان) (1/ 377)
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[05 - 05 - 10, 06:29 ص]ـ
< link rel="File-List" href="file:///C:%5CDOCUME%7E1%5C6464%7E1%5CLOCALS%7E1%5CTemp%5Cm sohtmlclip1%5C01%5Cclip_filelist.xml"> أنشد أحدهم:
عَيْبِي لهمُ بالظن مِنّي بَدَا ... وَلَسْتَ مِنْ عَيْبِي فِي رَيْبِ
إِنْ كَانَ عَيْبِي غَابَ عَنْهُمْ فَقَدْ ... أَحْصَى عُيوبِي عَالم الغَيْبِ
وآخر:
أَرَى كُلَّ إنْسَانٍ يَرَى عَيْبَ غَيْره ... وَيَعْمَى عَنْ العَيب الذي هو فيه
وما خَيْرُ مَنْ تَخْفَى عَلَيْهِ عُيُوبُهُ ... وَيَبْدُو لَهُ العَيْبُ الذي بَأَخِيهِ
وَكَيْفَ أَرَى عَيْبًا وَعَيْبِي ظَاهِرٌ ... وَمَا يَعْرِفُ السَّوْءاتِ غَيْرُ سَفِيهِ
وآخر:
تَغتابَني عِنْدَ أَقْوَامٍ وَتَمْدَحُنِي ... في آخَرينَ وَكُلٌّ عَنْكَ يَأتِينِي
هَذَانِ أَمْرَانِ شَتَّى الْبَوْنُ بَينَهُمَا ... فَاِكفُف لِسَانَك عَن ذمِّي وَتَزَينِي
وآخر:
< link rel="File-List" href="file:///C:%5CDOCUME%7E1%5C6464%7E1%5CLOCALS%7E1%5CTemp%5Cm sohtmlclip1%5C01%5Cclip_filelist.xml"> عَلَيْكَ نَفْسَكَ فَتِّشْ عَنْ مَعَائِبِهَا ... وَخَلِّ مِنْ عَثَرَاتِ النَّاسِ لِلنَّاسِ
¥