تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[هل قرأتم قصيدتي: شكرا للدنيمارك]

ـ[زهير أحمد ظاظا]ــــــــ[28 - 02 - 2006, 07:36 ص]ـ

الأساتذة الكرام وأخص بالذكر أصدقائي الأساتذى صابر أبو سنينة وخشان خشان ولينة: هل قرأتم قصيدتي (شكرا للدنيمارك) وهي قصيدة كتبتها تعليقا على قصيدة صادقة بعثت بها إلى موقعنا (الوراق) الموقعة (هـ ع) أم عبد الله، فاستوقفني قولها: (ساهم بنصر محمد كي تؤجر) فأحسست بالخجل من هذه الدعوة، وهذه قصة القصيدة، بانتظار تعليقكم عليها في موقع الوراق http://www.alwaraq.net/

( مجالس الوراق: مجلس دوحة الشعر/ في ملف بعنوان: في الرد والدفاع عن رسول الله) وقد نشرت قصيدة أم عبد الله على ما فيها من لحون، يشفع لها فيها صاحب الشفاعة عليه الصلاة والسلام.

ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[28 - 02 - 2006, 11:46 ص]ـ

شكراً لك أ خي زهير - والذكرى تنفع المؤمنين - أعرف موقع الوراق من قبل

وكتبته في دليل المواقع (في مشاركة سابقة في الفصيح) لكن عملك مشكور

والرابط ميّسور.

ـ[أبو بدر]ــــــــ[01 - 03 - 2006, 12:47 ص]ـ

أخي الكريم زهير أحمد ظاظا

رأيت دعوة لمأدبة فتبعت المدعويين

قصيدة جميلة جزاك الله كل خير

وأعجبتني قصيدة أم عبد الله وهي تدل على موهبة تستحق العناية.

وحديث الشعر ذو شجون فقد استوقفني البيت:

ما أجمل الشعر البريء تقوله

.................. مفجوعة بفخارها في الأعصر

وخلته يذكرني بإيقاع ما، ورحت أتذكر

ولا أدري كيف خطر على بالي البيت

ما أهون الدمع الجسور إذا جرى

................. من عين كاذبه فأنكر وادعى

واستغربت وروده على ذهني رغم ما بين البيتين من اختلاف في الموضوع والمفردات والتوجه

ورحت أتأمل وأخيرا قادني التأمل إلى وجه شبه إيقاعي قد لا يخطر على بال من لم يألف الرقمي

كمْ، منْ، عنْ، = سبب مسكن الآخر = 2*

كا، مو، عي = سبب آخره حرف مد = 2

كمنْ، مِلَنْ، سَعَنْ = وتد مسكن الآخر =3*

كما، أمو، معي = وتد آخره حرف مد = 3

النجمة على المقطع علامة على سكون آخره

ما أجمل الشعر البريءَ تقوله = 2 2* 3* 2* 2* 3 1 3 3

ما أهون الدمع الجسور إذا جرى = 2 2* 3* 2* 2* 3 1 3 3

تطابق المقاطع من حيث تسكين أواخرها أو كونها ممدودة ومن حيث الإضمار.

يرعاك الله.

ـ[زهير أحمد ظاظا]ــــــــ[01 - 03 - 2006, 08:32 ص]ـ

شكرا للأستاذ المحترم أبي بدر، وأقول له: ملاحظتك تدل على ذوقك الشفاف، فقد أحسست وأنا أكتب البيت بأن له خيالا في خاطري، ولكن لم تسعفني الذاكرة كما أسعفتك. ثم هذا التحليل الطريف الذي عرضته: هل هو من مخترعاتك؟ ... فأنا قد لفت انتباهي مثل ذلك منذ زمن، وكنت أقرأ بيتا (ربما) لإيليا أبو ماضي أو (الأخطل الصغير) وهو:

لقد صعت إلى مجدي على جبل = مما تحطم من روحي ومن جسدي

ولكن الذي أعنيه هنا لا علاقة لها بالإيقاع، وإنما بفن يعرف في علم البديع ب (الانسجام) فهذا البيت مثال ناصع للانسجام بين العجز والصدر، على النحو التالي: (لقد = مما) (صعدت = تحطم) (إلى = من) (مجدي = روحي) (على = ومن) (جبل = جسدي).

وأخشى أن تكون غير مكترث بمثل هذه الترهات، وفي هذه الحالة آسف على إضاعة وقتك الثمين ..... وشكرا لكلماتك الجميلة

ـ[أبو بدر]ــــــــ[01 - 03 - 2006, 09:18 ص]ـ

وأخشى أن تكون غير مكترث بمثل هذه الترهات، وفي هذه الحالة آسف على إضاعة وقتك الثمين ..... وشكرا لكلماتك الجميلة

أيها الأخ الكريم والأستاذ المتفضل

سامحك الله، بل أشكرك وأعترف بفضلك.

أما عن ملاحظتي، فالفضل فيها لأستاذتي هيفاء التي أذكر أنها قضت وقتا طويلا وهي تشرح لي من موقع كلام أستاذها خشان:

يا أستاذي لو تعرف أستاذتي لعرفت ذوقا وعلما

http://arud.jeeran.com/thaghrah.htm

ـ[صابر ربحي راشد ابو سنينة]ــــــــ[01 - 03 - 2006, 10:32 ص]ـ

استاذي والعالم الجليل زهير تحية طيبة وبعد:

ما شاء الله لا قوة الا بالله الله اسأل لك الأجر والثواب انه سميعٌ مجيب الدعاء0الأبيات:

ما كنتِ يوما تخطرين ببالنا = فدعي الرماح لأهلها وتعطري

والجبنُ أقسى في الحياة مرارةً =من أن تفاوض فيه أجبنَ معشر

إصرارك البشع الكريه رسالةٌ = سيكون أبشع منه أن تستغفري

قاطعتِ كل َّ شعوبنا مختارةً = فتجبّري ما شئت أن تتجبري

========================تبارك الله ما اروعه من ابيات0

وقطيعة الأجيال أعظم قدرُها = من أن تقاس بما تبيع وتشتري

شهدت لأوروبا بكل رقيّها = أن السياسة نعرة المتكبر

شكرا لعاهلك المكسر تاجه = شكرا لموقف شعبك المتحضر

ما اجملها من ابيات بارك الله بك استاذنا وعالمنا الفاضل وشكرك على ثقتك الحبيبة استاذنا الفاضل0

ـ[زهير أحمد ظاظا]ــــــــ[01 - 03 - 2006, 11:16 ص]ـ

شكرا للأستاذ الكريم صابر أبو سنينة على كلماته المشجعة. وبقي أن أوضح بيتا في القصيدة، وهو أني أردت بقولي (ما بين وادينا): الأندلس، و (ووادي الصفَّر) معروف في قصيدة أبي محجن المشهورة. وليس هو المراد في قصيدتي، فمرادي بالصُّفَّر هنا من كان له تاريخ حافل بالعدوان على رقعة الإسلام

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير