[استفسارعاجل]
ـ[شموع الامل]ــــــــ[31 - 01 - 2010, 02:55 ص]ـ
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
هل يوجد كتاب مهارات لغويه مثل هذا النموذج
& iexcl; [ يعتمد الإسلام في إثارة الإيمان على الفطرة، وهي ليست عقلاً صرفا، ولا عاطفة محضا، وإنما هي مزيج من العقل والعاطفة، فإذا التقيا ولم يغلب أحدهما على الآخر كانت الفطرة سليمة تنشد الله، وتعرف سبيلها إليه من أقرب طريق].
51 - الضبط الصحيح لكل أواخر الأسماء (عاطفة، العاطفة، سليمة) الواردة في النص، على التوالي هو:
أ - عاطفةً، العاطفةِِ، سليمةٌ.
ب- عاطفةٌ، العاطفةَ، سليمةً.
ج - عاطفةًٍ، العاطفةِ، سليمةً.
د - عاطفةٍ، العاطفةُ، سليمةٍ.
52 - الضبط الصحيح لكل أواخر الأفعال (يعتمد، يغلب، تعرف) الواردة في النص على التوالي هو:
أ - يعتمدُ، يغلبُ، تعرفُ.
ب- يعتمدْ، يغلبْ، تعرفُ.
ج - يعتمدَ، يغلبُ، تعرفَ.
د - يعتمدُ، يغلبْ، تعرفُ.
53 - الضبط الصحيح لكل بنى الكلمات (صرفا، الآخر، تنشد) الواردة في النص على التوالي هو:
أ - صِرْفا، الآخَر، تَنْشُد.
ب- صِرْفا، الآخِر، تَنْشُد.
ج - صَرْفا، الآخِر، تُنْشِد.
د - صَرْفا، الآخَر، تُنْشِد.
l ملاحظة: السؤالان (54، 55) متعلقان بالنص الآتي:
& iexcl; [ كان عمر يحب ويكره كما يحب الناس ويكرهون، ولكن لا ينفع أحدا عنده أن يحبه ولا يضيره أن يكرهه إذا وجب الحق ووضح القضاء].
54 - الضبط الصحيح لكل أواخر الكلمات (عمر – ينفع – عنده) الواردة بالنص هو:
أ - عمرٌ، ينفعْ، عندِهِ.
ب- عمرُ، ينفعُ، عندَهُ.
ج - عمرًا، ينفعَ، عندُهُ.
د - عمرَ، ينفعْ، عندَهُ.
55 - الضبط الصحيح لبنيتي الكلمتين (يحب، وضح) الواردتين في النص هو:
أ - يُحِب، وَضَح.
ب- يَحِب، وُضِّح.
ج - يُحِب، وَضُح.
د - يَحُب، وَضَّح.
& iexcl; [ كثيرًا ما يخلط الناس بين الطموح وأحلام اليقظة وبين الغرور والثقة بالنفس].
56 - الكلمة التي تؤدي نفس معنى (الثقة بالنفس) هي:
أ - الاعتداد.
ب- الافتخار.
ج - الكبرياء.
د - الأمل.
57 - الاسم المضاد لـ (الغرور) هو:
أ - التذلل.
ب- التواضع.
ج - التكبر.
د - الثقة.
[ .. وعندها أدرك التاجر أنه كان يبني قصورًا في الهواء].
58 - (يبني قصورا في الهواء) تعني:
أ - يبني قصورا عالية جدا.
ب - يعيش في سعة ورغد.
ج - يخطط لمستقبل باهر.
د - يعيش على الأوهام.
59 - نستطيع أن نؤدي معنى الجملة التالية: (ألقت السفينة مراسيها على الشاطئ) بكلمة واحدة هي:
أ - توقفت.
ب- رست.
ج - عادت.
د - وصلت.
l ملاحظة: السؤالان (60، 61) متعلقان بالنص الآتي:
& iexcl; [ إن الصفوة الممتازة من مثقفي الأمة العربية مشدودة إلى مجلات ودوريات تصدر في العالم العربي وتقوم بعملية التوصيل. وسر ذلك الشد والشوق والانبهار أن تلك المجلات والدوريات تعيش واقع عصرها في تغيراته الفكرية والأدبية والفنية، فتربط قارئها بما يحقق له معنى المعاصرة والمعايشة والمتابعة، وتوقظ في المكتفي بروائع تراث أمته الشعور بالتطلع إلى الإضافة بأخذ الميزة وترك المجمل].
60 - الفكرة الرئيسة في هذا النص هي:
أ - اهتمام المثقفين بالمجلات والدوريات.
ب- دور المجلات والدوريات في إبراز روائع التراث.
ج - سبب اهتمام المثقفين بالمجلات والدوريات.
د - انقطاع صلة المثقفين بالتراث وانبهارهم بالمجلات.
61 - يمكن وصف موقف الكاتب من هذه الدوريات والمجلات بأنه:
أ - يحذر المثقفين من متابعتها والانبهار بها.
ب- يمجد قدرتها على إرضاء تطلع المثقفين وجذب محبي التراث.
ج - يأسف لتركيزها على متغيرات العصر دون الالتفات إلى روائع التراث.
د - لا يتضح موقف الكاتب من هذه الدوريات والمجلات.
& iexcl; [ قال يهودي لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه: ما لبثتم بعد نبيكم إلا خمس عشرة سنة حتى تقاتلتم! فقال علي: وأنتم لم تجف أقدامكم من البحر حتى قلتم: يا موسى اجعل لنا إلهًا كما لهم آلهة!]
62 - يتضح من جواب علي رضي الله عنه أنه فهم كلام اليهودي على أنه يقصد: أن
أ - المسلمين لم يلتزموا بمبادئ دينهم وقتًا طويلا.
ب- عليا هو المسؤول عن اقتتال المسلمين.
¥