تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[هل وصلت مداك بعشقها ..... !]

ـ[هدى عبد العزيز]ــــــــ[20 - 02 - 2009, 12:34 م]ـ

http://2.bp.blogspot.com/_douTTwVh3og/SXq-VZQkJbI/AAAAAAAAALY/-lznuxNgO98/s320/captured.jpg

The hearts of outstanding

هل وصلت مداك بعشقها؟

وهائمٌ أنت مفتونٌ بها!

وهي مازالت تتدلل بحبها

وأنت لا زلت مُلكا لها

بروحك وهي بوهجها

فماذا ستفعل بحبها؟

وماذا ستقول لعُذالها؟

وكيف ستنسى جدائلها؟

وهل تطيق وداعها؟

كيف ستحيا بدونها؟

أنت متيمٌ مسحورٌ بها

أشعارك تتغني بسحرها!

ولسانُ حالك أحبها أحبها!

وحديثك يصل لشغاف قلبها

وتدغدغ ضحكتك ثغرها

وهي لا زالت تزهو بغرورها

وتعاند هي قلبك وقلبها

لأنها صدقاً تخشى حبها

أو ربما تعذبت بذنب عشقها

يوما فلا تريد تكرارا لعنائها

فرويدا رويدا وأرفق بها

فلا أظن إلا حبك بقلبها

وأرى في بريق عينيها

اسمك يضيء لها دربها

الصورة من مدونة nageeb photos (http://nageebphotos.blogspot.com/search?updated-max=2009-01-26T01%3A29%3A00-08%3A00&max-results=7)

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[08 - 03 - 2009, 06:17 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تنسيق النص رائع جدا

النص منسق على أنه قصيدة وليس بقصيدة

هو كلمات وعبارات متناثرة لا تخدم فكرة النص - إن وجدت فكرة - وينقصها الارتباط المعنوي حتى أنني شعرت أن نصا مخفيا في الفراغات بين الجمل سيظهر , وانتظرت فلم يظهر ....

فحاولت الربط بين أجزاء هذا النص لأخرج بجملة مكملة لسابقتها أو معلقة بتاليتها فلم أجد

فقربت المسافات التنسيقية فازدادت تنافرا

هل وصلت مداك بعشقها؟

وهائمٌ أنت مفتونٌ بها!

وهي مازالت تتدلل بحبها

وأنت لا زلت مُلكا لها

بروحك وهي بوهجها

فماذا ستفعل بحبها؟

وماذا ستقول لعُذالها؟

وكيف ستنسى جدائلها؟

وهل تطيق وداعها؟

كيف ستحيا بدونها؟

أنت متيمٌ مسحورٌ بها

أشعارك تتغني بسحرها!

ولسانُ حالك أحبها أحبها!

وحديثك يصل لشغاف قلبها

وتدغدغ ضحكتك ثغرها

وهي لا زالت تزهو بغرورها

وتعاند هي قلبك وقلبها

لأنها صدقاً تخشى حبها

أو ربما تعذبت بذنب عشقها

يوما فلا تريد تكرارا لعنائها

فرويدا رويدا وأرفق بها

فلا أظن إلا حبك بقلبها

وأرى في بريق عينيها

اسمك يضيء لها دربها

أ

هل وصلت مداك بعشقها؟

وهائمٌ أنت مفتونٌ بها!

عطفت جملة خبرية على إنشائية

وهي مازالت تتدلل بحبها

وأنت لا زلت مُلكا لها

بروحك وهي بوهجها

فماذا ستفعل بحبها؟

بم علقت الجار والمجرور؟

وماذا ستقول لعُذالها؟

وكيف ستنسى جدائلها؟

من العذال إلى الجدائل؟

هناك فجوة كبيرة

إليك بعض عباراتك بعد تغير مواقعها

هل وصلت مداك بعشقها؟

وهي مازالت تتدلل بحبها

وأنت لا زلت مُلكا لها

وهائمٌ أنت مفتونٌ بها!

فماذا ستفعل بحبها؟

بروحك وهي بوهجها

كيف ستحيا بدونها؟

وهل تطيق وداعها؟

ماذا ستقول لعُذالها؟

وكيف ستنسى جدائلها؟

وهل تطيق وداعها؟

أنت متيمٌ مسحورٌ بها

وهي لا زالت تزهو بغرورها

وبإمكانك أن تعيدي ترتيبها مرارا وكيفما شئت لأنها مجرد جمل استئنافية

و ربما تعذبت بذنب عشقها

يوما فلا تريد تكرارا لعنائها هذه الجملتان مرتبطتان

أختاه:

أعرف أن كل نص يكتبه الكاتب أو الشاعر , يعتبره لبنة في قلعة موهبته

ونقد نصك بالشكل الذي فعلته لم يكن أبدا محاولة لزعزعة بناء قلعتك الأدبية

بقدر ما يكون صراحة صارخة

وأعرف أن ما تتبنى نشره صحفنا ومجلاتنا وما ينشر في كتب كتابنا ودواوين شعرائنا قد أصبح - إلا ما شاء الله - مجرد ورق فاخر وحروف مزخرفة وكلمات مزركشة بالفواصل وعلامات الاستفهام والتعجب

وتنسيق النص - في وجهة نظري -تأتي أهميته في آخر السلسلة

ـ[هدى عبد العزيز]ــــــــ[21 - 03 - 2009, 10:30 م]ـ

بارك الله بك

كل الود والاحترام

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير