ـ[أبو سهيل]ــــــــ[03 - 03 - 2009, 04:21 ص]ـ
غزلية رقيقة ... ومعان عميقة في حلة أنيقة
سلمت أبا يحيى
مَنْ للغُزَيِّلِ في ألفاظه حَصَرٌ
الحصر صفة مذمومة إلا أنه يستعذب من كل غزيل
"أَوَمَنْ يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ"
عن قتادة: ما تكلمت امرأة ولها حجة إلا جعلتْها على نفسها
دمت مبدعا
ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[03 - 03 - 2009, 11:38 م]ـ
نقرأ مع شاعرنا أحمد
شعراً جميلاً
فأنت من شعرائنا الذين نتابعهم لنمتع النفس.
من معينكم ننهل إمتاعا ـ أيها المبدع الممتع ـ ومن رَيِّقكم نرتشف:)
بوركت مبدعا ممتعا!
وفقك الله
ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[03 - 03 - 2009, 11:48 م]ـ
غزلية رقيقة ... ومعان عميقة في حلة أنيقة
سلمت أبا يحيى
اقتباس:
مَنْ للغُزَيِّلِ في ألفاظه حَصَرٌ
الحصر صفة مذمومة إلا أنه يستعذب من كل غزيل
"أَوَمَنْ يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ"
عن قتادة: ما تكلمت امرأة ولها حجة إلا جعلتْها على نفسها
دمت مبدعا
حياك الله أخي الحبيب أبا سهيل وبياك، ومن فضله آتاك وأغناك.
يشرق متصفح أخيك دوما بإطلالتك الكريمة، وتعليقاتك المفيدة، التي لا تخلو من نكتة ظريفة، أو فائدة طريفة. فلا حرمناك!