لنفس الفكرتين السابقتين ..
بأن خليل قد يكون مسلماً أو نصرانياً أو حتى يهودياً
والمسلم يؤذن فوق المأذنة والديانات الأخرى تقرع الأجراس
وهؤلاء يضيئون الشموع.
-خيرٌ لكَ أن تكون ..
وحيداً في عالمٍ وحيد ..
هو خيرٌ لكَ أن تغترب؛
هو خيرٌ لكَ مِن أن ..
تبقى ذليلاً في بلاد؟ ..
تُدعى بلاد العرب؛
خيرٌ لكَ أن تغترب؛
لعل جروحك في الغربة ..
تشفى لعلها تنضب؛
يأس قوي ولون قاتم، هل هي دعوة للهروب من الوطن؟
هل هي دعوة للهروب من المواجهة؟؟ رغم الوضع المأساوي في بلادنا ولكننا أبناء هذا الوطن شئنا أم أبينا .. (مارأيك؟)
نعم نحن أبناؤه .. ولكن كل الحلول متاحة وقد يغترب الإبن من أجل العودة بالحرية. أو في وجود الحرية.لك أسلوب شاعري فكري مميز أخي نور الدين بارك الله فيك
شكراً لكِ أخية بعض ما عندكم.
ولكني أراك أحيانا تقطع الفكرة بقطع السطر ووضع النقاط الكثيرة وإشارات الاستفهام في غير موضعها، ويظن القارئ أنك أنهيت فكرتك وانتقلت للسطر التالي، ليتك تنهي الفكرة إذا كنت تحب الإبقاء على أنصاف السطور ثم تنتقل للسطر الذي يليه
كما أن الخط الذي اخترته غير واضح تماما ليتك توضحه أكثر:) اعذرني فعيناي تعبتا من التحديق
سأقوم بتفعيل ما أشرتِ إليه فيما يخص السطور وما شابه .. أما على الخط ستجدين نظارة يمكنك أن تستخدميها فضلاً عن التحديق." إن شاء الله سأغير الخط فيما بعد بورك فيك على تلك الملاحظة ".
ما أجمل تعبيرك وتصويرك للشهداء في الجنة ..
فعلاً تمنيت لو كنت الشهيد خليلاً جمعنا الله وإياهم في مستقر رحمته
وجعل خاتمتي في الشهادة
اللهُم آمين ... كلنا إن شاء الله ورزقك ما تمنين.
بارك الله فيك .. ننتظر جديدك المميز كالعادة
وفيك يا أخية وجزاك الله خير الجزاء على مجهوداتك المتميزة ..
حفظك الله وجعلك دوما زخراً للفصيح وأهله.