تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[حسنين سلمان مهدي]ــــــــ[01 - 12 - 2010, 11:35 م]ـ

أخي الشاعر المبدع حسنين

لا فض فوك

و لكن , ليتسع للنقد صدرك , و لتتمثل قول ابن الخطاب رضي الله عنه: رحم الله امرءا أهدى إلي عيوبي

فما أرد من انتقد إلا جعلك في منزلة أقرب إلى الكمال من منزلتك هذه , دع كون ما جاء به صوبا أو خطأ , إنما عليك رد ما لم تره صحيحا بما يعضد قولك بصدر رحب و قبول ما رأيته صحيحا و استيضاح ما لم يتبين لك من مآخذ

أما في شأن إبدالك " فأسمو " بـ " لأسم" , فهل تغيرت حالة الفعل أم أنه ظل منصوبا , على غرار: هل من داع فأستجيبَ له؟!

لا يزال منصوباً بلا شك يا أستاذي الكريم، هو الآن أقرب للضرورة الشعرية، فالوزن غلَّاب كما تعلم!

أما النقد فأنا أحبه بطبيعتي، وإنما استخدمت عبارة غير الموفَّق نفسها التي استخدمها الناقد في خطابي؛ فما الذي جعلها سائغة في كلامه غير سائغة في كلامي؟!!

شكراً لمرورك الكريم! حياك الله وأكرمك! وأثلج بالطيبات صدرك!

تقبل تحياتي واحترامي!

ـ[حسنين سلمان مهدي]ــــــــ[01 - 12 - 2010, 11:42 م]ـ

1ـ استهلال غير موفق، فأي رشد هذا الذي تكلفت الرحيل لأجله؟؟ مع العلم أن الرشد ضد الغي والضلال. ثم إنك تقول إنك ترحلت لأجل طلب الرشد، وبعدها تنقض هذا المقصد، وتقول أن سعيك بلا قصد؟؟!!

(على عمد) بم تعلق الجار؟

3ـ على أي شيء رفعتَ (منارة)؟

(أم) ما نوعها؟ ولم وضعت علامة استفهام؟ والصهيل صوت الفرس، فأي صهيل هذا الذي ألقته الشمس في ضميرك؟؟

(هو الليل) ما مرجع الضمير؟؟

(لولاه) بالإضافة إلى شذوذ الهاء هنا، فقد كسرت البيت أيضا.

(لأسم) الفعل منصوب، فلماذا حذفت حرف العلة؟

10ـ قولك: (ما عاد لي موج يعيد ولا يبدي) تقديره: ماعاد لي موج يعيد، وما عاد لي موج لا يبدي؟ فهل هذا المعنى مستقيم؟

11ـ (نوى) بمعنى البعد لا ينون

12ـ (ولائه) تكتب هكذا ولاءه. ثم إن السعف لا يصلب فيه ولا عليه.

وبالله التوفيق.

استجابةً واحتراماً لرغبة الدكتور أبي وسن أقول:

1 - على بمنى (عن) وهي للمجاوزة!

2 - (منارة) خبر؛ فـ: (تُراني) بضم التاء تقديرها: هل أنا!

3 - (أم) المعادلة!

4 - (هو الليل) مرجعه (تمنٍّ ... )!

5 - (ولائه) يجوز الوجهان ولكل وجه مؤيدوه!

يعز عليَّ أن أبيِّن هذه الأوجه في اللغة لمختصٍّ بها، والله المستعان!!!

ـ[ابن القاضي]ــــــــ[03 - 12 - 2010, 02:32 م]ـ

استجابةً واحتراماً لرغبة الدكتور أبي وسن أقول:

1 - على بمنى (عن) وهي للمجاوزة!

2 - (منارة) خبر؛ فـ: (تُراني) بضم التاء تقديرها: هل أنا!

3 - (أم) المعادلة!

4 - (هو الليل) مرجعه (تمنٍّ ... )!

5 - (ولائه) يجوز الوجهان ولكل وجه مؤيدوه!

يعز عليَّ أن أبيِّن هذه الأوجه في اللغة لمختصٍّ بها، والله المستعان!!!

1ـ ليس عن معناها أسأل.

2ـ وهل تراني تطلب مفعولا أم خبرا؟

3ـ وأين الهمزة قبلها؟

4ـ بينهما من البعد كما بين طرفي ليالي ديمسمبر!

5ـ لا مؤيد لِ (ولائه) إلا الكاتب.

أخي الكريم / عرضتَ فاعترضنا، وسودت فنقدنا، فإن كان يفرحك التصفيق ويؤلمك التدقيق فدونك قصيدك لا تعرضه على الملأ، لأن من قال فقد عرض عقله للرجال، وإنما تقرع العصا لذي حلم، ومن أخطأ (لا أدري) فقد أصيبت مقاتله.

والله أعلم.

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[03 - 12 - 2010, 03:25 م]ـ

استجابةً واحتراماً لرغبة الدكتور أبي وسن أقول:

!!!

عمك الدكتور يقول لك: بئس شاعرا يقول: الوزن غلاب

وتعس من وضع عصمة قصيدته في يد وزنها وقافيتها

فافهم ترشد

ـ[حسنين سلمان مهدي]ــــــــ[03 - 12 - 2010, 04:50 م]ـ

أستاذي الدكتور الفاضل أبا وسن!

شكراً جزيلاً لهذه الكلمات الأبوية الحنونة، وخصوصاً: (بئس شاعراً ... وتعس)!!!

مع ذلك تقبل تحياتي واحترامي!

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[03 - 12 - 2010, 06:13 م]ـ

أي احترام!!!!

تسخر ثم تحول المسار لصالحك ,,

ارحم نفسك أرجوك

ـ[حسنين سلمان مهدي]ــــــــ[05 - 12 - 2010, 07:40 م]ـ

1ـ ليس عن معناها أسأل.

2ـ وهل تراني تطلب مفعولا أم خبرا؟

3ـ وأين الهمزة قبلها؟

4ـ بينهما من البعد كما بين طرفي ليالي ديمسمبر!

5ـ لا مؤيد لِ (ولائه) إلا الكاتب.

أخي الكريم / عرضتَ فاعترضنا، وسودت فنقدنا، فإن كان يفرحك التصفيق ويؤلمك التدقيق فدونك قصيدك لا تعرضه على الملأ، لأن من قال فقد عرض عقله للرجال، وإنما تقرع العصا لذي حلم، ومن أخطأ (لا أدري) فقد أصيبت مقاتله.

والله أعلم.

1 - إذا عرف معناها عرف تعلقها بالفعل (تقتسم).

2 - صحيح أنا أعترف أنني كنت مخطئاً حيث رفعت (منارة) متأثراً بالمعنى التقديري للجملة، ووالصواب نصبها مفعولاً ثانياً، وكذلك الحال في (ولاءه)، وأعتذر أمام الملأ.

3 - الهمزة ليست شرطاً في وجود (أم) المعادلة.

أخي الكريم / أنت تمثِّل نفسك ولا تمثل الملأ، ولستُ ممن يفرحه التصفيق والحمد لله، وكنت أتمنى أن يكون الأسلوب النقدي أكثر سلاسة في الحوار، ومع ذلك فقد حصل خير كما يقال.

تقبل تحياتي واحترامي!

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير