ـ[د. مصطفى صلاح]ــــــــ[22 - 11 - 2010, 12:36 ص]ـ
أنا من عشّاق القطارات و " الترامات " كذلك:)
و ممّن يحب الوقوف على باب القطار، و إن كان خاليا، لأتسلّى بالنظر عبرّه و تأمّل الحياة خارجا و القطار يجري بنا.
و ترام الاسكندرية خصوصا، ركبته كثيرا جدا، و لي وجهة نظر تختلف عمّا ذكرتيه تماما:)
لعل لي عودة إن شاء الله
جزيتم خيرا على هذه الكتابة المميّزة
بارك الله فيكم.
ـ[أحمد39]ــــــــ[22 - 11 - 2010, 12:57 ص]ـ
تصوير أظنه يجسد الواقع تماماً ولو إنني لم أركبه كثيراً فقط مرات قلائل ولكن شعرت ورأيت وسمعت كل حرف كتب هنا ولعل شاعرية د_دراش هي ما غطي علي الأحداث وهو يركب الترام كما حكي.
مشكورة أستاذة هدي علي التصوير الجميل بالكلمات
ـ[هدى عبد العزيز]ــــــــ[22 - 11 - 2010, 01:06 ص]ـ
أنا من عشّاق القطارات و " الترامات " كذلك:)
و ممّن يحب الوقوف على باب القطار، و إن كان خاليا، لأتسلّى بالنظر عبرّه و تأمّل الحياة خارجا و القطار يجري بنا.
و ترام الاسكندرية خصوصا، ركبته كثيرا جدا، و لي وجهة نظر تختلف عمّا ذكرتيه تماما:)
لعل لي عودة إن شاء الله
جزيتم خيرا على هذه الكتابة المميّزة
بارك الله فيكم.
بل الشكر لك أخي الكريم
مرحبا بمرورك وننتظر القادم
تحيتي
ـ[هدى عبد العزيز]ــــــــ[22 - 11 - 2010, 01:09 ص]ـ
تصوير أظنه يجسد الواقع تماماً ولو إنني لم أركبه كثيراً فقط مرات قلائل ولكن شعرت ورأيت وسمعت كل حرف كتب هنا ولعل شاعرية د_دراش هي ما غطي علي الأحداث وهو يركب الترام كما حكي.
مشكورة أستاذة هدي علي التصوير الجميل بالكلمات
الشكر لك أخي الكريم
لكني لم أفهمْ العبارة َالتي ذكرتَها أنت وقمتُ أنا بتلوينها لك باللون الأحمر لعلك تسعفني بمغزاها!!
أجدد تحيتي
أنتظر جوابك الكريم
ـ[فتون]ــــــــ[22 - 11 - 2010, 01:21 ص]ـ
عشت معك لحظة بلحظة ...
لا تعرفين كم تأثرت بما كتبت ...
وعلى ما في ذلك من خطورة إلا أن المُراهقين يستقلونه قفزا كرياضة جديدة رائعة يتفاخرون بها!!!
:) 2:) 2
أعجبتني هذه ...
بعد المعاناة التي وصفتها؛ اشعرتني بشيء من المرح وأن هناك متفائلون يمرحون بالرغم من كل شيء ... !!
وقد شاهدتُ أكثر من مرة سقوطا لِنساء أو فتياتْ من الباب بسبب الازدحام أو الوقوف المفاجئ!!!
أما هذه فمفجعة جدا ...
ومؤلمة ...
كنت أتساءل طوال الوقت لم تحبين التنقل عن طريق الترام؟؟
حتى رويتي غليلي في النهاية، وقد أحسنت.
اقترح عليك أن تحذفي الجملة الأخيرة
وها أنت عرفت السر الآن في حبي للترام يا قارئي العزيز فلم يعُدْ لدهشتك مكان
أليس كذلك!!! والخلاصة
مقال جميل، وهادف، ومؤثر ...
دمت مبدعة أختي ...
ـ[هدى عبد العزيز]ــــــــ[22 - 11 - 2010, 02:36 ص]ـ
عشت معك لحظة بلحظة ...
لا تعرفين كم تأثرت بما كتبت ...
:) 2:) 2
أعجبتني هذه ...
بعد المعاناة التي وصفتها؛ اشعرتني بشيء من المرح وأن هناك متفائلون يمرحون بالرغم من كل شيء ... !!
أما هذه فمفجعة جدا ...
ومؤلمة ...
كنت أتساءل طوال الوقت لم تحبين التنقل عن طريق الترام؟؟
حتى رويتي غليلي في النهاية، وقد أحسنت.
اقترح عليك أن تحذفي الجملة الأخيرة
والخلاصة
مقال جميل، وهادف، ومؤثر ...
دمت مبدعة أختي ...
أحمدُ اللهَ أن المقال على تواضعِه حازَ على اعجاب أختي فتون الحبيبة
رأيك في محله بشأن أفضلية حذف العبارة الأخيرة.
تقديري وجزيل امتناني
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[22 - 11 - 2010, 08:41 ص]ـ
سخرية تحولت فلسفة عميقة وكشفت عقلية تفهم معنى التأمل واكتشاف مواطن الجمال فيما لا يخطر على بال من لا يعرف معنى كن جميلا تر الوجود جميلا
وصف التفاصيل الدقيقة كان جميلا وأعطى النص عنصر الحياة حتى ركبنا معكم ورأينا ما رأيتم وسمعنا ما سمعتم
بورك لك في قلمك
ـ[أحمد39]ــــــــ[22 - 11 - 2010, 10:24 ص]ـ
لكني لم أفهمْ العبارة َالتي ذكرتَها أنت وقمتُ أنا بتلوينها لك باللون الأحمر لعلك تسعفني بمغزاها!!
كنت أقصد أن دكتور مصطفي صلاح (د_دراش) ينظر لركوب الترام علي أنه جميل كله ليس بة ما يتعب أو يضايق ولو قليلاً وظني أن شعوره ذلك نتيجة شاعرية العالية
أكرر إقتناعي التام بكل كلمة كتبت لواقعيتها الشديدة بأسلوب رائع في النقل يشعرني بوجودي بالرحلة الترامية إذا صح التعبير.
ـ[همبريالي]ــــــــ[22 - 11 - 2010, 11:36 م]ـ
بورك فيك أختي هداية
عشت معك تلك اللحظات، وهذا بفضل اقتناصاتك الرائعة لمواطن الجمال، وطريقة سرد الأحداث
التأمل واكتشاف مواطن الجمال فيما لا يخطر على بال ........
............. وصف التفاصيل الدقيقة
أنا أحب ذلك فعلا، وأستمتع به
دمت مبدعة متألقة
ـ[هدى عبد العزيز]ــــــــ[24 - 11 - 2010, 01:37 ص]ـ
سخرية تحولت فلسفة عميقة وكشفت عقلية تفهم معنى التأمل واكتشاف مواطن الجمال فيما لا يخطر على بال من لا يعرف معنى كن جميلا تر الوجود جميلا
وصف التفاصيل الدقيقة كان جميلا وأعطى النص عنصر الحياة حتى ركبنا معكم ورأينا ما رأيتم وسمعنا ما سمعتم
بورك لك في قلمك
شهادة نعتز بها من أستاذنا القدير
بارك الله بكم
تقديري
¥