ـ[هدى عبد العزيز]ــــــــ[24 - 11 - 2010, 01:41 ص]ـ
كنت أقصد أن دكتور مصطفي صلاح (د_دراش) ينظر لركوب الترام علي أنه جميل كله ليس بة ما يتعب أو يضايق ولو قليلاً وظني أن شعوره ذلك نتيجة شاعرية العالية
أكرر إقتناعي التام بكل كلمة كتبت لواقعيتها الشديدة بأسلوب رائع في النقل يشعرني بوجودي بالرحلة الترامية إذا صح التعبير.
أشكرك لتواصلك أخي الكريم وتوضيح ماأشكل َ علي
بارك الله بكم
أما شاعرية درش فمردها هوى المكان الذي يجعلنا أحيانا نتقبل كل العيوب بصدر رحب:)
بورك بكم جميعا
ـ[د. مصطفى صلاح]ــــــــ[24 - 11 - 2010, 11:19 ص]ـ
أما شاعرية درش فمردها هوى المكان الذي يجعلنا أحيانا نتقبل كل العيوب بصدر رحب:)
لعلك أصبت كبد الحقيقة:)
الاسكندرية من أحب البلاد إلى قلبي، و كان لي بها ذكريات عديدة.
شكرا يا عمي أحمد39 ربما أغير رأيي إذا زرتك في الغردقة:):)
ـ[أحمد39]ــــــــ[24 - 11 - 2010, 12:28 م]ـ
جوزيتم جميعاً الجنة لا أنصحك بالمجيء إلي الغردقة أبداً أبداً أبداً.
أهل مكة أدري بشعابها:)
ـ[د. مصطفى صلاح]ــــــــ[25 - 11 - 2010, 10:46 م]ـ
سآتيك في صحرائها إذا:)
ـ[نسمات نور]ــــــــ[27 - 11 - 2010, 01:43 ص]ـ
ومع كامل احترامي وتقديري لجمال قلمكِ هداية ونور ولو فارقت هذا اللقب ياغالية لفارقني جزء منكِ *
إذاً تعشقين التأمل والبساطة وسماع هموم الناس ومشاركتهم أحزانهم ولهذا عشقتِ الترام* دام إبداع القلم فيلُهم القارىءلتمني تجربة الترام *
حفظكِ المولى.
ـ[هدى عبد العزيز]ــــــــ[27 - 11 - 2010, 01:13 م]ـ
ومع كامل احترامي وتقديري لجمال قلمكِ هداية ونور ولو فارقت هذا اللقب ياغالية لفارقني جزء منكِ *
إذاً تعشقين التأمل والبساطة وسماع هموم الناس ومشاركتهم أحزانهم ولهذا عشقتِ الترام* دام إبداع القلم فيلُهم القارىءلتمني تجربة الترام *
حفظكِ المولى.
أخيتي نسمات نور الغالية
أشكركِ على طيبِ كلامك وأنتِ على عهدي بكِ كريمة النفس والتجاوب مع أقلام الآخرين.
أما المُعرِّف القديم فهو لقبٌ مازلتُ أحتفظُ بهِ في الماسنجر لا غير
آثرتُ التعديل لاسمي الحقيقي رغبةًَ بالشفافية والوضوح
كامل تقديري وشكري
ـ[ساري عاشق الشعر]ــــــــ[28 - 11 - 2010, 08:47 م]ـ
هدى ...
تعرفين المثل القائل ((شرّ البليّة ما يضحك))
هذا هو شعوري عندما مررت على كلماتك الساحرة
ـ[هدى عبد العزيز]ــــــــ[28 - 11 - 2010, 10:13 م]ـ
هدى ...
تعرفين المثل القائل ((شرّ البليّة ما يضحك))
هذا هو شعوري عندما مررت على كلماتك الساحرة
أشكرك على تعقيبك وتعليقك أخي الكريم وأحمدُ الله أنني استطعتُ رسمَ الابتسامة ِعلى مُحياك
تقديري
ـ[ع. نافع]ــــــــ[29 - 11 - 2010, 09:55 م]ـ
وباعتقادي ـ وعن تجربة ـ أنّ ادعاء الغباء أو الصمم هي أفضل الحلول للنجاةِ بروحك الزهيدة عندهم!!
**
ومع ذلك فأنا أعشق هذه الوسيلة عشقا يجعلني أخرجُ قبل موعد محاضراتي بسويعات لأعيشَ مع الناس والبسطاء وأفهم معاناتهم وأنال خِبرة كافية من الحياة
**
أجدُ متعتي في تأمل البشر وطوائفهم البسيطة واختلاف مشاربهم وألفاظهم بل وأخلاقهم, هي حياة أخرى مختلفة.
أنت تقف وعليكَ أنْ تُنصتَ وتُصغِي باهتمام لتعرفَ أنّ لكل شيء سبب وعِلة وتقتنصُ العِبرَ وتعرف كيف تسير الحياة في بلد غني أهلهُ فقراء!!!
كما أنك تطلّع على لهجاتٍ مختلفة في بلد ثقافي تجد فيه جميع الجنسيات يحملون معهم من بلادهم ثقافات مختلفة ولغات أخرى!
...
صادقة رائعة يا أخت
منذ 27 عاما كنت فى الأسكندرية .. فبرغم أنها كانت مدينة جميلة وعروس البحر الأبيض .. ورغم أننى مصرى إلاّ أننى لم أزرها ــ قبل هجرتى ــ إلاّ مرّاتٍ معدودات .. فإذا كان هذا حال الطبقة المتوسطة .. فما بال الفقراء
نقلتنى كلماتكِ الفوتوغرافية إلى حالة المجتمع والتردى والهوان ..... وليس فقط بل مازالت عصابة الحزب الوطنى تريد مزيدا من الهوان لهذا الوطن .. فلكِ الله يامصر
تحياتى
ـ[هدى عبد العزيز]ــــــــ[30 - 11 - 2010, 05:54 م]ـ
وباعتقادي ـ وعن تجربة ـ أنّ ادعاء الغباء أو الصمم هي أفضل الحلول للنجاةِ بروحك الزهيدة عندهم!!
**
ومع ذلك فأنا أعشق هذه الوسيلة عشقا يجعلني أخرجُ قبل موعد محاضراتي بسويعات لأعيشَ مع الناس والبسطاء وأفهم معاناتهم وأنال خِبرة كافية من الحياة
**
أجدُ متعتي في تأمل البشر وطوائفهم البسيطة واختلاف مشاربهم وألفاظهم بل وأخلاقهم, هي حياة أخرى مختلفة.
أنت تقف وعليكَ أنْ تُنصتَ وتُصغِي باهتمام لتعرفَ أنّ لكل شيء سبب وعِلة وتقتنصُ العِبرَ وتعرف كيف تسير الحياة في بلد غني أهلهُ فقراء!!!
كما أنك تطلّع على لهجاتٍ مختلفة في بلد ثقافي تجد فيه جميع الجنسيات يحملون معهم من بلادهم ثقافات مختلفة ولغات أخرى!
...
صادقة رائعة يا أخت
منذ 27 عاما كنت فى الأسكندرية .. فبرغم أنها كانت مدينة جميلة وعروس البحر الأبيض .. ورغم أننى مصرى إلاّ أننى لم أزرها ــ قبل هجرتى ــ إلاّ مرّاتٍ معدودات .. فإذا كان هذا حال الطبقة المتوسطة .. فما بال الفقراء
نقلتنى كلماتكِ الفوتوغرافية إلى حالة المجتمع والتردى والهوان ..... وليس فقط بل مازالت عصابة الحزب الوطنى تريد مزيدا من الهوان لهذا الوطن .. فلكِ الله يامصر
تحياتى
الأروع من أحرفي بلا شك مرورك الكريم وردك الثمين
مَنحت النص رؤية جديدة بوقوفك على أهم ما شعرت بهِ في فترة إقامتي بمصر (بلد غني أهله فقراء)
تحية من الأعماق
تقديري
¥