تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[إمداد]ــــــــ[05 Aug 2004, 11:09 م]ـ

- هو محمد بن عبدالله بن محمد بن عبدالعزيز آل عثمان الملقب السبيل

- من قبيلة بني زيد في نجد , وبنو زيد من قضاعة القبيلة القحطانية المشهورة

- ولد بمدينة البكيرية إحدى مدن منطقة القصيم في عام 1345هـ

- حفظ القرآن الكريم على والده , وعلى الشيخ عبدالرحمن الكريديس , كما قرأه في مكة العلامة السلفي الشيخ سعدي ياسين اللبناني عضو رابطة العالم الإسلامي ولديه منه إجازة في القراءة

- دَرَسَ العلوم الشرعية والعربية على الطريقة التقليدية في الحلقات العلمية في المساجد على علماء بلده , ومنهم قاضي البكيرية فضيلة الشيخ محمد بن مقبل , وشقيقه فضيلة الشيخ عبدالعزيز ابن سبيل قاضي البكيرية ثم المدرس بالمسجد الحرام , ثم انتقل إلى بريدة وأخذ العلم عن سماحة الشيخ عبدالله بن محمد بن حميد حينما كان رئيساً لمحاكم القصيم , كما قرأ في مكة المكرمة على المحدثين الشيخ عبدالحق الهاشمي , والشيخ أبي سعيد عبدالله الهندي , ولديه منهما إجازة في الحديث.

- دَرسَ في وزارة المعارف والمعاهد العلمية ما يقارب عشرين عاماً

- عُينَ إماماً وخطيباً في المسجد الحرام ورئيساً للمدرسين والمراقبين فيه عام 1385هـ , ثم عُينَ نائباً لرئيس الإشراف الديني على المسجد الحرام 1390هـ , واستمر في تشكيلها الجديد باسم الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي , حتى عُينَ رئيساً لها عام 1411هـ.

- عضو في المجمع الفقهي في رابطة العالم الإسلامي منذ إنشائه ولا يزال

- عضو هيئة كبار العلماء في المملكة العربية السعودية

- يقوم بتدريس بعض العلوم الشرعية والعربية بالمسجد الحرام منذ عين إماماً فيه وحتى الآن

- قام بجولات دعوية وإرشادية في كثير من دول العالم الإسلامي وغيرها

- شارك في عدة مؤتمرات في الداخل والخارج

- له من المؤلفات ديوان خطب صدر منه جزآن وتحت الطبع جزآن , ورسالة في حد السرقة , ورسالة بعنوان الأدلة الشرعية في بيان حق الراعي والرعية , ورسالة في القاديانية , وهذا المؤَّلف , وديوان شعر. وكلها مطبوع

كتب هذه الترجمة واشرف على طبع هذا الكتاب وتصحيحه عبدالمجيد بن محمد بن عبدالله السبيل كان الله في عونه

منقول من كتاب بحث حول: الخط المشير إلى الحجر الأسود في صحن المطاف ومدى مشروعيته.للشيخ محمد السبيل حفظه الله

ـ[إمداد]ــــــــ[05 Aug 2004, 11:21 م]ـ

ويمكنكم تحميل الكتاب المشار إليه

ـ[إمداد]ــــــــ[14 Apr 2005, 12:12 م]ـ

الشيخ/علي عبدالله جابر

ولد الشيخ علي جابر في مدينة جدة عام 1373هـ وبالتحديد في شهر ذي الحجة, الا انه عند بلوغه الخامسة من عمره انتقل الى المدينة المنورة مع والديه لتكون مدينة المصطفى صلى الله عليه وسلم مقر اقامته برفقة والديه.

يقول الشيخ علي جابر عن تلك المرحلة: (بعد انتقالي الى المدينة النبوية التحقت بمدرسة دار الحديث فأكملت بها المرحلة الابتدائية والاعدادية, ثم انتقلت الى المعهد الثانوي التابع للجامعة الاسلامية وبعدها دخلت كلية الشريعة وتخرجت فيها عام 95/ 1396هـ بدرجة امتياز, فالتحقت بالمعهد العالي للقضاء عام 96/ 1397هـ وأكملت به السنة المنهجية للماجستير, ثم اعددت الاطروحة وكانت عن (فقه عبدالله بن عمر رضي الله عنهما وأثره في مدرسة المدينة) , ونوقشت الرسالة عام 1400هـ وحصلت على درجة الماجستير). التدريس لكن الشيخ علي جابر, بعد حصوله على الماجستير اعتذر عن القضاء, بعد ان تم تعيينه قاضيا في منطقة (ميسان) , بالقرب من الطائف,

ثم صدر أمر ملكي كريم من جلالة الملك خالد بن عبدالعزيز -يرحمه الله- باخلاء طرفه من وزارة العدل, وتعيينه محاضرا في كلية التربية بالمدينة المنورة فرع جامعة الملك عبدالعزيز بالمدينة المنورة وبالتحديد في قسم اللغة العربية والدراسات الاسلامية, وباشر التدريس بها في العام الجامعي 1401هـ, الا ان طموح الشيخ علي جابر لم يكن قاصرا عند هذا الحد, وقد انتابته في ذلك الحين, اعراض عدة, هل يواصل دراسته? أم يتوظف? هذه الارادة القوية, وحب العلم وطلبه, جعلت الشيخ يقرر بعد تخرجه من الجامعة, اكمال الدراسات العليا, ويتحدث عن ذلك قائلا: (الارادة الربّانية شاءت ان اواصل الدراسة الجامعية في مراحلها العليا حتى يتسنى لي الحصول على أكبر قسط من العلم, وحتى

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير