[شارك معنا في حملة المليون ضد الرذيلة]
ـ[كساب]ــــــــ[09 Aug 2004, 01:49 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
من أجل مجتمع نقي ..... مليون ضد الرذيلة
هل أنت محب للفضيلة؟
هل أنت محب لمجتمعك؟
هل أنت محب لوطنك؟
إذا كنت كذلك فأنت لا سواك مدعو لمشاركتنا في حملة ((مليون ضد الرذيلة)) لتوزيع مليون شريط من شريط فضيلة الشيخ/ محمد المنجد ((صدمة كاميرا الجوال))
أضغط هنا ( http://www.nabd-alwafa.com/mluoon/)
ـ[عادل التركي]ــــــــ[14 Aug 2004, 05:37 ص]ـ
جزاكم الله خيرا على مجهودكم.
ولكن لدي وجهة نظر الآ وهي أن تلفون الكامرا ليس هو المشكلة بحد ذاته ولكن تخلف بعض الشباب هداهم الله في سوء أستخدامه , وتسخير كل جديد وكل تقنية لخدمة شهواتهم.
فالشباب هم من يجب أن نقدم لهم التوعية و يجب أن يربى الشباب على أن يستخدموا هذه النعم في ما أباح الله.
وأما من يطالب بإيقاف جوالات الكامرا فأقول جزاكم الله خيرا وبارك في جهدكم وسدد خطاكم ولكن شبابنا يجب أن يحسن التعامل مع هذه التقنية , فمطالب إيقاف مثل هذا النوع من الجوال لن تجدي على المدى البعيد لأنه كما نسمع أن الشركات المصنعة لمثل هذه الجوالات ستوقف تصنيع الجوالات التى بدون كامرا , فلا بد من التوعيه والتثقيف.
وهي تقنية مثلها مثل غيرها كما فيها مضار فيها منافع , وقد شاهدت بعضا من العقلاء والمثقفين من يمتلك هذا الجوال ولكنه يعرف أين يستخدمه وكيف يستفيد منه.
ومثل ذلك الشبكة العالمية - النت - كيف يستغلها البعض في السوء وكيف أستفاد منها البعض وسخرها لخدمة الدين - مثل هذا الملتقى المبارك - , رغم أنه وجد من حذر منها وشدد في محاربتها ولكن في النهاية لم يفد محاربة التطور بل الصحيح تطويعه ليكون خادماً لنا لا هادما.
هذا لا يعني أني أطالب بالسماح لمثل هذه الجوالات لا والله - بل إنني لاأملك جوال كامرا ولن أشتريه حتى أنحد عليه وأحتاج لخدماته - ولكن نحن شعب مستهلك ولسنا بصناع قرار فكيف نتحكم ونتشرط وليس بيدنا حل ولا عقد!!؟
ومن هنا أقول ليتنا بدأنا في صناعة مثل هذه التقنية كي نصنعها على ما يوافق ما نريد ولا نكون مستهلكين فقط , خاصة وأننا:
(1) نستهلك من الجوالات الكثير و تجمهر الشباب يومياً في محلات الإتصالات أكبر دليل - وكأنها بورصة للأسف هذا هو هم الواحد منهم آخر مانزل - ,
(2) وأيضاً سهولت صناعتها - وأكبر دليل أن شبابنا هم من يعمل صيانة لها وهناك كثير من الدورات لصيانة الجوالات وإصلاحها -
(3) وقلت تكاليفها- فلا تقارن بالسيارات ونحوها.
جزاكم الله خيرا على هذا التعاون الرائع و اظن أن ريالاً واحداً - قيمة الشريط - مبلغ رمزي جدا فيجب علينا التعاون في توعية المجتمع وتثقيفه ولو بهذا الريال الواحد.
اخيراً أريد أن أنبه إلى أن في شبابنا الكثير ممن لديهم الغيرة والتمسك بالدين ولكن أعمال الشواذ منهم قد تفسد على البقية.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ارجوا أن لا يفهم حديثي خطأ ولا يفسر الكلام بغير ما يحتمل
إن أردت إلا الإصلاح فإن أصبت فمن الله , وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان.