[الشيخ: سيد لاشين يعاني من وعكة صحية]
ـ[عبد الله الحميد]ــــــــ[03 Dec 2010, 09:28 م]ـ
شيخنا الفاضل يعاني من وعكة صحية هذه الأيام
ادعوا له باشفاء العاجل وبلطف الرحمن
ـ[عزتي بالله]ــــــــ[03 Dec 2010, 09:49 م]ـ
أسأل الله الشافي أن يشفه من مرضه ويمتعه بصحته ويطيل عمره ويحسن عمله
ـ[حكيم بن منصور]ــــــــ[03 Dec 2010, 09:49 م]ـ
شفى الله الشيخ لاشين، وصبره، وعافاه
الهم اشف عبدك ينكأ لك عدوا أو يمشي لك إلى صلاة
ـ[عبد الحكيم عبد الرازق]ــــــــ[03 Dec 2010, 10:03 م]ـ
أسأل الله الشافي أن يشفه من مرضه ويمتعه بصحته ويطيل عمره ويحسن عمله
ـ[محمد الحسن بوصو]ــــــــ[03 Dec 2010, 10:25 م]ـ
شيخنا الفاضل يعاني من وعكة صحية هذه الأيام
ادعوا له باشفاء العاجل وبلطف الرحمن
شفاه الله شفاء عاجلا لايغادر سقما، وجزاك الله خيرا على طلب الدعاء له
ـ[مصطفى محمد صالح]ــــــــ[03 Dec 2010, 10:53 م]ـ
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيه.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيه.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيه.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيه.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيه.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيه.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيه.
ـ[ضيف الله الشمراني]ــــــــ[03 Dec 2010, 10:58 م]ـ
شفاه الله وعافاه.
ـ[أبو الخير صلاح كرنبه]ــــــــ[04 Dec 2010, 03:08 ص]ـ
أخي الحبيب الأستاذ الشيخ الوقور المقرئ: سيد لاشين أبو الفرح
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.
وأسأل الله عز وجل أن يبارك في عمرك ويشفيك شفاء لا يغادر سقما
أحبابي الكرام:
منذ ما يقرب من ثلاثة عقود تعرفت على الشيخ وهويعلم القرآن في مدارس تحفيظ القرآن الكريم في طيبة الطيبة .. وكان مدرسا متعاونا معنا عندما كنت مسئولا في الجماعة الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم في المدينة المنورة كما كانت تسمى حينئذ فكان مثالا يقتدى به في سمته ووقار أهل القرآن وكنت أعهده مدرسا للقرآن أيضا في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم بعض مساجد المدينة المنورة يختلف إليه الحفاظ للقراءة عليه. لحفص وللجمع أيضا. وبعد انتهائه تراه يسير ويسير بالقرب منه أحد أولاده يقرأ عليه حال مسيره ضمن مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو خارج منه بعد انتهائه من فترة ما بعد العشاء.
ولقد قدم لكتاب: المحرر في الوقف والابتدا ط / دار المؤيد في الرياض.
لمؤلفته أختي المقرئة بالعشر الصغرى والكبرى في مدينة الرياض ومدينة عربيل من غوطة دمشق
(أم عمار نجاح بنت محمد كرنبه).
وبعد أن زرته ـ عافاه الله ـ في منزله من شارع قربان النازل
تركت الكتاب له مدة فراجعه وقدم له مشكورا فجزاه الله خيرا.
نسأل الله الله عز وجل له العافية التامة عاجلا غير آجل فهو سبحانه السميع المجيب.
ـ[مني لملوم]ــــــــ[04 Dec 2010, 11:15 ص]ـ
شفاك الله وعافاك شيخنا الجليل
وأسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك
ـ[أبو إسحاق الحضرمي]ــــــــ[04 Dec 2010, 11:39 ص]ـ
أسأل الله تعالى أن يعافيه
وأن يلبس عليه لباس الصحة والعافية
وأن يجعل ما أصابه تكفيراً لسيئاته ورفعة لدرجاته
إنه من النَّوادر المحتسبين أوقاتهم لإقراء الطلاب كما عرفته ورأيته
ـ[محب القراءات]ــــــــ[06 Dec 2010, 05:06 م]ـ
مازال شيخنا يعاني من المرض, أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يعجل بشفائه.
فقد أدخل المستشفى قبل أسبوعين ومكث فيها عشرة أيام, ثم خرج ولازال مريضاً شفاه الله.
وشيخنا الحبيب عَلَم من أعلام القراءات في المدينة النبوية فقد انتقل إليها من عام 1399هـ ومنذ ذلك الوقت إلى اليوم وهو يُعَلِّم القراءات ويدرِّس ويُقرأ ويؤلف في مدينة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم.
وله فضل كبير عليّ وعلى غيري من أهل القرآن في المدينة , وأعجبتني كلمة قالها له أحد زواره في المستشفى من طلابه حين قال له: (كثير ممن تعلم القراءات في المدينة النبوية لك فضل عليهم مباشر أو غير مباشر) وهذا صحيح, فهو شيخنا وشيخ مشايخنا , وهو أستاذ لكثير من أعضاء هيئة التدريس بقسم القراءات بالجامعة الإسلامية.
وكان يدرسنا القراءات في ثانوية الإمام عاصم بن أبي النجود, وهو أول من أخذت عنه إجازة في رواية حفص عام 1416هـ , وأول من قرأت عليه القراءات السبع, ومن قرأ عليه القراءات يدرك قوته وإتقانه لها, أسأل الله أن يحفظه ويمن عليه بالشفاء.
وقد كتب عنه الأخ إلياس البرماوي في كتابه إمتاع الفضلاء بتراجم القراء, وعدّد 45 من تلاميذه, وفي الحقيقة تلاميذ الشيخ أكثر من هذا بكثير, فشيخنا حفظه الله بذل وقته كله للقرآن إقراءا وتدريسا وتعليما.
وهو عالم رباني لا يجالسه أحد إلا ويستفيد منه, ومن المواقف المؤثرة أنني زرته في المستشفى وكان متعبا جدا, وكانوا قد أعطوه مُنَوِّماً فقابلنا وهو بين اليقظة والمنام, ولفت انتباهي أنه كان يحدثنا ببضع كلمات ثم يبدو أنه يغيب عن الوعي فيقرأ القرآن ونحن أمامه, ثم ينتبه فيرحب بنا (بدون تركيز)
وكان موقفا مؤثرا .. فقد كنت أرى بعض المرضى في مثل هذه الحالة يهلوسون بكلام فاضي لامعنى له, وأما من اشتغل بالقرآن طول حياته إقراءا وتدريسا وتعليما وتأليفاً, فتجده في هذه الحالة على لسانه القرآن.
وانظر [هنا ( http://www.tafsir.net/vb/showthread.php?t=13591) ] لمزيد مما كتب حول الشيخ في هذا الملتقى.
¥