[بلاغ مستعجل]
ـ[إبراهيم الحسني]ــــــــ[19 Nov 2010, 01:18 ص]ـ
لقد سئمت سياسة تكميم الأفواه؛ وسياسة إثارة الأعصاب؛ والديكورات الشفافة؛ فمن وجد لي موقعا بهذه المواصفات فآمل أن يدلني عليه وله الدعاء بظهر الغيب:
1 - كل القراء والزوار يكتبون ما يريدون ولكن مع الالتزام بالمنهجية العلمية في النقل والعزو والمناقشة.
2 - تحظر المواضيع التي تشكل خطرا على أمن الأمة وسلامة أفرادها ومقدساتها.
3 - من أراد الرد على كاتب موضوع فليرد عليه بالحجة لا بطلب حذف موضوعه أو إغلاقه أو استخدام الصلاحيات في توجيهه.
4 - كل شخصية اعتبارية لها احترامها وتقديرها؛ ولكن الدين أعظم منها، وتوقيرها يتوقف عند نيلها من الدين بأي وجه من الوجوه.
5 - يحظر الكلام الساقط ولصق التهم بالآخرين جزافا؛ واستخدام السلطة في التنقيص من الآخرين.
وحزاكم الله خيرا.
ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[19 Nov 2010, 06:29 ص]ـ
ضوابط الكتابة في الملتقى المفتوح للالتزام بها ( http://tafsir.net/vb/showthread.php?t=22942)
ـ[مازن مطبقاني]ــــــــ[19 Nov 2010, 06:37 ص]ـ
يا أيها الأخ الحسني إن سئمت فعليك أن تنشئ صحيفتك أو منتداك أو مدونتك وتكتب فيها ما تشاء وإن تجاوزت الخطوط الحمراء فإنهم سوف يصلون إليك. القضية ليس أن نقول أي شيء وإنما القضية أن نقول ما نقول بالطريقة التي ترضي ربنا وتوصل رسالتنا وتحقق أهدافنا. والحرية الحقيقية تؤخذ ولا تعطى، فلما قيل لعنتر: كُر، قال العبد لا يحسن الكر وإنما يحسن الحلب والصر (وحفظتها الحلابة) فقيل له:كر وأنت حر. لكننا نريد حرية يقودها العقلاء المخلصون وليست حرية الشهوات والنزوات والغرائز، فهذه الحرية تبذلها دول العالم لتسيطر على الشعوب، فانظر يا رعاك الله كيف سقطت باريس تحت جحافل الجيش الألماني لأنها كانت غارقة في الملذات، وأعداؤنا وجهالنا يريدون لنا أن نغرق في الملذات حتى يسهل السيطرة علينا.
أرجو أن تراجع نفسك في مسألة المنتدى الحر والسلام.
ـ[أبو الخير صلاح كرنبه]ــــــــ[19 Nov 2010, 07:09 ص]ـ
أخي الفاضل د: عبد الرحمن الشهري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
سلمت يمناك .. كل ما يرجوه المرء من دخول المنتديات العلم والعمل على أن يكون ذلك فيما يرضي الله تبارك وتعالى. فالمؤمن في حالة تأهب قصوى وحذر شديد في حياته من أن يقترف إثما أو أن يطلبه أحد قد نال من عرضه فيا ليت شعري لو وعى كل من
يكتب أو يشارك معنى قول الله تبارك وتعالى:
چ ? ? ? ? ? پ پ پپ ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ٹ ٹ ٹ ٹ ?
? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ? ?? ? ? چ چ چ چ ? ? ?? ? ? ? ? ?
? ژ ژ ڑ ڑ ک ک ک ک گ گ گ گ ? ? ? ? چق: 16 - 22
لعرف كل إنسان قدر نفسه ووقف عند الحق في كل تصرف من تصرفاته وفي كل موقف من مواقفه بل في كل
حركة والتفاتة. فلقد أحسنت أخي الكريم .. إنها لفتة رائعة تشكر عليها. فجزاك الله خيرا
ـ[إبراهيم الحسني]ــــــــ[19 Nov 2010, 08:23 م]ـ
إن الذين يغضبون من النقد البناء؛ ويحاولون أن يجعلوا حياة الأمة مدحا متبوعا بمدح آخر مذيل بمديح منظوم ومنثور إنما يغضون على وخز القذى ..
إن الأمة بحاجة لنقد منضبط بالضوابط الشرعية؛ وإن لم نحسن إلا عبارات من مثل: أحسنت سلمت يداك، وبارك الله في أفكارك، وإنما تكتبه لجميل حقا .. إلخ فإن الأمة سيضيع فيها حس النقد الممدوح ..
وأغرب شيء عندي أن نغضب لبيان أخطاء من نتبعهم ونجلهم؛ ثم نأتي لنقد الطرق الصوفية على تقديس مشايخهم فما الفرق بين من يقدس الأشخاص منا ومن يقدس الأشخاص منهم ..
عندما كتبت بيانا لوجهة نظري من مقال للشيخ الدكتور عايض القرني ثارت ثائرة قوم؛ وحاول بعضهم التشكيك في أن المقال للدكتور وعندما نقلت لهم الرابط وإذا به له وفي جريدة الشرق الأوسط عمدوا إلى الموضوع وأغلقوه ..
وعندما نقلت تعزية الشيخ الددو لفرقة تيجانية كل مسلم يعلم ما جنته على الأمة؛ ثم نقلت كلامه صوتيا حتى لا يشكك فيه أحد حذف الموضوع وذهب إلى غير رجعة ..
لماذا لا يكون غضبنا لله تعالى؟
أليس دين الله أولى أن يغضب له؟ أليس الله أحق أن يرضى؟
لم أقل في الماضي، ولا أقول في الحاضر، ولن أقول في المستقبل إن التجريح الشخصي يجوز، أو أن تتبع عورات الناس مباح، أو أن الحرية يجب أن تكون على عمى؛ إنما قلت إن من انتهك حرمة دين الله تعالى انتهكنا حرمته بقدر ذلك؛ ومن صانها صناه بقدر ذلك، دون إفراط أو تفريط ..
وأما إذا كان من المتبوعين فالأمر أشد وتوضيح أغلاطه يكون أوجب؛ وهذه مسيرة علماء الأمة حكم بيننا ..
وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه.
ـ[ضيف الله الشمراني]ــــــــ[19 Nov 2010, 09:05 م]ـ
أرجو أن تتحفنا يا شيخ إبراهيم بمقالات متخصصة في القرآن وعلومه ننتفع بها، على غرار كتابك: "طريقة حفظ القرآن عند الشناقطة" الذي انتفع به كثير من الناس، بدلاً من طرح بعض الموضوعات البعيدة عن تخصص الملتقى، والتي تسبب لغطاً كبيراً دون فائدة تذكر، كما أنه يمكنك أن تطرحها في مواقع أخرى متخصصة فيها، أو تسمح بها دون حرج.
وفقك الله، وسدد خطاك، وبلغك مناك، وجعل الجنة مثواك.
¥