تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عبد الغني عمر ادراعو]ــــــــ[04 Dec 2010, 06:20 م]ـ

جزاك الله خيرا، كلام لا ينبع إلا ممن يحمل هَمَّ الإسلام، وأقول: هذا الكلام يوجه أيضا لسائر من له علاقة بالعلم، و فتح الله له في باب من أبوابه أن يرد عن الإسلام في ذلكم الباب.

ـ[صالح الفايز]ــــــــ[05 Dec 2010, 01:09 ص]ـ

حقا ما ذكره فضيلة الدكتور فالتقصير واضح أسال الله لنا وله التوفيق والثبات.

ـ[خسرو النورسي]ــــــــ[05 Dec 2010, 07:06 ص]ـ

ومع ذلك فإن من أخذ على عاتقه من هؤلاء الدفاع عن ثوابت الأمة ومقارعة زنادقة العصر من ليبراليين وعلمانيين ورافضة ومتصوفة لا يكادون يبلغون عشر معشار الأساتذة الفضلاء!

مقال في صميم الواقع .. و عنوان بديع له!

و لكن ْ!

إن لم يدع هؤلاء " الأساتذة " هذا التمييع الاصطلاحي و الاستمرار في النهج العصبي الذي نشؤوا عليه بعيدًا عن التحقيق بالشكل الذي كان عليه شيخ الإسلام على الأقلّ .. فإن بقاءهم في أماكنهم أنفع للأمّة!

نعم! لأنّ من أحداث الأسنان - بل كثير من هؤلاء الدكاترة و للأسف الشديد - من سيقوم مناديًا باسم خير البريّة ليتهم أمثال الأستاذ الأعظم بالكفريّات لأنّه يقول مثلًا بالكشف الذي لا يعلم من تحقيقه حتى في كلام شيخ الإسلام ما يراه صريحًا في مناقضة قوله تعالى " لا يطلع على غيبه أحدًا إلّا من ارتضى من رسول "!؟!

و منهم من سيقوم بمعاداة أعظم جماعة دعوية في الساحة في تخصصها الإيماني اليقيني المتوجّه إلى المعنى الأصل للعلم في قوله عزّ و جلّ: " إنّما يخشى الله من عباده العلماء ": الذين يعلمون أنّ الله على كل شيء قدير! بشكل يسحر الألباب و يخرج حتى الأساتذة من مما هم فيه حتى من " ثغور " جزئية بكل روحانية منطلقة تستعذب التضحيات بله المجاهدات .. سيقوم بمعاداتها بكل يسر بكلمة " صوفيّة عصريّة "!؟!

فليقبع هؤلاء في أماكنهم , فهو خير لهم من الصدّ عن سبيل الله!

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير