تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

"تقول أي من إن يأتنا يأته عبد الله فالتقدير أي الذين إن يأتونا يأتهم عبد الله ولو قلت أي من أن يأت زيدا قائما يوم الجمعة أخوك لم يجز لأنك لم تأت للجزاء بجواب ولكن لو قلت أي من أن يأته من إن يأتنا نعطه يأت صاحبك كان الكلام جيدا وكانت أي مرفوعة بالابتداء وتأويل هذا أي الذين إن يأتهم من يأتنا نعطه يأت صاحبك فقولك يأت جواب الجزاء الأول وصاحبك خبر الابتداء وتقدير هذا بلا صلة أي الذين إن يأتهم زيد يأت صاحبك" المقتضب 2/ 297 (هنا أعتقد أنه تفسير معنى)

"وتقول أشهد أن محمدا رسول الله فكأن التقدير أشهد على أنَّ محمدا رسول الله أي أشهد على ذلك أو أشهد بان محمدا رسول الله أي أشهد بذلك فإذا حذفت حروف الجر وصل الفعل فعمل المقتضب 2/ 342 (هل المراد به هنا أصل الكلام أو التركيب غير الظاهر؟)

فأما: يا زيد الحسن الوجه، فإن سيبويه: يجيز الرفع والنصب في الصفة، لأن معناه عنده الانفصال فهو كالمفرد في التقدير، لأن حسن الوجه بمنزلة حسن وجهه الأصول 1/ 339 ((مالمراد به هنا؟)

"وإن شئت قلت: يا تيم تيم عدي، ويا زيد زيد أخينا، فكل اسمين لفظهما واحد والآخر منهما مضاف فالجيد الضم في الأول والثاني منهما منصوب، لأنه مضاف، فإن شئت كان بدلا من الأول وإن شئت كان عطفا عليه، عطف البيان والوجه الآخر نصب الأول بغير تنوين لأنك أردت بالأول: يا زيد عمرو، فأما أقحمت الثاني توكيدا للأول، وأما حذفت من الأول المضاف استغناء بإضافة الثاني، فكأنه في التقدير: يا زيد عمرو، زيد عمرو، ويا تيم عدي تيم عدي. الأصول في النحو ج 1 ص 343 (هل المراد به هنا أصل الكلام أو التركيب غير الظاهر؟)

"ولقائل أن يقول: إذا قلت: أن قولهم: لا أباك، تريد به: لا أبالك، فمن أين جاز هذا التقدير والمضاف إلى كاف المخاطب معرفة والمعارف لا تعمل فيها "الأصول في النحو ج 1 ص 389 ((مالمراد به هنا؟)

"وتقول: مررت برجل معه صقر صائدا به غدا، تريد مقدرا الصيد به غدا، ولولا هذا التقدير ما جاز هذا الكلام، الأصول2/؟ 38 (هل يراد به هنا المعنى أم أصل التركيب؟ أم هما معا)

"ما رأيت رجلا أحسن في عينه منه في عين زيد، الكحل، تقديره: ما رأيت رجلا الكحل أحسن في عينه منه في عين زيد"الأصول 2/ 43 (هل يراد به هنا المعنى أم أصل التركيب؟ أم هما معا)

"وتقول: فضلت متاعك أسفله على أعلاه، كأنه في التمثيل: فضل متاعك أسفله على أعلاه، فلما قلت: فضلت، صار الفاعل مفعولا، ومثله: صككت الحجرين أحدهما بالآخر، كان التقدير: اصطك الحجران أحدهما بالآخر"الأصول 2/ 50 (أظنه هنا مرادف لتفسير المعنى بدلالة أنه عبر مرة بالتمثيل ومرة بالتقدير)

"وأخت في التقدير كقفل"الأصول 2/ 98 (هنا بمعنى الوزن كأنه يقول أنها موافقة لقفل في الوزن، فالمعنى هنا قريب من المعنى الللغوي)

وأما الثالث: الذي يحذف فيه حرف الجزاء مع ما عمل فيه وفيما بقي من الكلام دليل عليه وذلك إذا كان الفعل جوابا للأمر والنهي أو الإستفهام، أو التمني أو العرض تقول: آتني آتك، فالتأويل: ائتني فإنك إن تأتني آتك، هذا أمر، ولا تفعل يكن خيرا لك، وهذا نهي، والتأويل لا تفعل فإنك إن لا تفعل يكن خيرا لك، وإلا تأتني أحدثك وأين تكون أزرك، وألا ماء أشربه، وليته عندنا يحدثنا، فهذا تمن، ألا تنزل تصب خيرا، وهذا عرض، ففي هذا كله معنى (إن تفعل) فإن كان للاستفهام وجه من التقدير لم تجزم جوابه. الأصول2/ 162 (أعتقد المراد به هنا المعنى)

(في بيته يؤتى الحكم) جاز لأن التقدير (يؤتى الحكم في بيته)، فالذي قام مقام الفاعل ظاهر وهو (الحكم) ولم تقدم ضميرا على ظاهر مرتبته أن يكون قبل الظاهر، فإن قلت: (في بيت الحكم يؤتى الحكم) جاز أن تقول: (يؤتى) وتضمر استغناء عن إظهاره إذ كان قد ذكره كما تقول: إذا ذكر إنسان زيدا قام وفعل، وكذلك إذا ذكر اثنين قلت: (قاما وفعلا)، فتضمر اسم من لم تذكر استغناء بأن ذاكرا قد ذكره، فإن لم تقدره هذا التقدير لم يجز"الأصول 2/ 239 (أظن المراد به في الموضع الأول أصل الكلام أو التركيب غير الظاهر، لكن مالمراد به في الموضع الثاني؟

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير