تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[21 - 08 - 2009, 10:29 ص]ـ

برايل

ـ[أنوار]ــــــــ[21 - 08 - 2009, 03:49 م]ـ

برايل

جيد أستاذ عبد القادر .. جواب موفق ..

وننتظر أن تقدم شخصية جديدة ..

أشكرك ..

ـ[حسانين أبو عمرو]ــــــــ[22 - 08 - 2009, 10:26 م]ـ

* حفظ القرآن وهو ابن سبع سنين.

* أساتذته: الشيخ عبد الله بن شيخ العيدروس - القاضي عبد الرحمن بن شهاب - الشيخ الإمام محمد بن إسماعيل بافضل.

* اشتغل بعلوم الصوفية.

* كان كثير الاعتمار والصلاة والطواف وتلاوة

القرآن قليل الاجتماع بالناس.

* كان لايخاف لومة لائم في أمر الدين ولا يقبل من أرباب الدولة هدية.

ـ[أنوار]ــــــــ[22 - 08 - 2009, 11:38 م]ـ

هذه محاولة متهالكة .. اعتمدت على جانب واحد ..

أهو الشافعي .. فقد روي عنه أنه قال حفظت القرآن الكريم وأنا ابن سبع سنين ..

دكتورنا الفاضل ..

ألا تعطينا نبذة جيدة حول الشخصية .. فالأمور الدينية يتساوى بها جلّ العلماء ..

ولكم جزيل الشكر ..

ـ[حسانين أبو عمرو]ــــــــ[23 - 08 - 2009, 12:00 ص]ـ

هذه محاولة متهالكة .. اعتمدت على جانب واحد ..

أهو الشافعي .. فقد روي عنه أنه قال حفظت القرآن الكريم وأنا ابن سبع سنين ..

دكتورنا الفاضل ..

ألا تعطينا نبذة جيدة حول الشخصية .. فالأمور الدينية يتساوى بها جلّ العلماء ..

ولكم جزيل الشكر ..

السلام عليكم

أكرمك الله أستاذة أنوار

قيل عنه:

* أخذ عنه خلق كثير لا سيما الحديث والتفسير وكانت تعتريه حدة عند المذاكرة وكان يحضر درس الشيخ علي زين العابدين

ويتكلم بحضرته في المسائل المشكلة فينصت لما يقوله وكان زين العابدين يحبه ويثني عليه

* سعى له الشيخ زين العابدين في إمامة المسجد الجامع

ورتب له ما يكفيه واستمر على حاله حتى مات في سنة تسع وثلاثين وألف.

ـ[حسانين أبو عمرو]ــــــــ[23 - 08 - 2009, 07:01 م]ـ

الشخصية التي تحدثنا عنها هو:

عبد الله بن محمد بن أحمد بن حسن بروم ابن محمد بن علوي الشيبه ابن عبد الله بن

علي بن الشيخ عبد الله باعلوي المسند الأخباري العلم الصوفي ولد بتريم وحفظ القرآن

وهو ابن سبع سنين وقرأ القراآت وأخذها عن جميع ثم اشتغل بعلوم الدين فأخذ عن

الشيخ عبد الله بن شيخ العيدروس ولازمه في جميع دروسه وتفقه على قاضي تريم وفقثهها

القاضي عبد الرحمن بن شهاب وعلى الشيخ الإمام محمد بن إسماعيل بافضل وسمع من

كثيرين وصحب جماعة من الأكابر واشتغل بعلوم الصوفية ثم ارتحل إلى اليمن والحجاز

وجاور بالحرمين سنين وأخذ بهما عن جماعة وكان كثير الاعتمار والصلاة والطواف وتلاوة

القرآن قليل الاجتماع بالناس ثم رجع إلى وطنه تريم وأخذ عنه خلق كثير لا سيما الحديث

والتفسير وكانت تعتريه حدة عند المذاكرة وكان يحضر درس الشيخ علي زين العابدين

ويتكلم بحضرته في المسائل المشكلة فينصت لما يقوله وكان زين العابدين يحبه ويثني عليه

وكذلك كان والده عبد الله بن شيخ يعظمه ويكرمه وكان قليل الغلال كثيراً لعائلة وكان لا

يخاف لومة لائم في أمر الدين ولا يقبل من أرباب الدولة هدية وكان سعى في تولية أمر أوقاف

آل عبد الله باعلوي فولاه السلطان أمرها وأنفق على الفقراء منهم ومن غيرهم واستمر

على ذلك مدة يسيرة ثم سعى كل واحد في رد ما كان تحت يده من الوقف ورجع على ما

كان عليه أولاً وجرت في ذلك أمور ثم سعى له الشيخ زين العابدين في إمامة المسجد الجامع

ورتب له ما يكفيه واستمر على حاله حتى مات في سنة تسع وثلاثين وألف وقد أناف على

السبعين.


خلاصة الأثر في أعيان القرن الحادي عشر

ـ[أنوار]ــــــــ[23 - 08 - 2009, 07:45 م]ـ
أجزل الله لكم أجراً دكتور ..
جيّد أن أجبت .. لأني ما أقتربت من الشخصية ولا كدت .. وليس لدي سابق معرفة بها ..

دكتورنا الفاضل .. ما المقصود من قولكم ..

كانت تعتريه حدة عند المذاكرة؟؟

والشكر لكم ..

ـ[حسانين أبو عمرو]ــــــــ[23 - 08 - 2009, 09:10 م]ـ
أجزل الله لكم أجراً دكتور ..
جيّد أن أجبت .. لأني ما أقتربت من الشخصية ولا كدت .. وليس لدي سابق معرفة بها ..

دكتورنا الفاضل .. ما المقصود من قولكم ..

كانت تعتريه حدة عند المذاكرة؟؟

والشكر لكم ..

أكرمك الله أستاذة أنوار وشكرا لك على اجتهادك , ولعل َّ الهدف من ذكر هذه الشخصيات المؤثرة هو تنقيبنا عما يكان يفعله علماؤنا في صباهم وشيخوختهم حتى نتأسّى بهم.

أما عن سؤالك فقد أجاب عنه ابن منظور - رحِمه الله - بقوله: قال الجوهري: و الحِدَّةُ ما يعتري الإِنسانَ من النَّزقِ والغضب؛ تقول: حَدَدْتُ على الرجل أَحِدُّ حِدَّةً و حَدّاً؛ عن الكسائي: يقال في فلان حِدَّةٌ؛ وفي الحديث: الحِدَّةُ تعتري خيار أُمتي؛ الحِدَّةُ كالنشاط والسُّرعة في الأُمور والمَضاءِ فيها مأْخوذ من حَدِّ السيف، والمراد بالحِدَّةِ ههنا المَضاءُ في الدين والصَّلابة والمَقْصِدُ إلى الخير؛ ومنه حديث عمر: كنت أُداري من أَبي بكر بعضَ الحَدِّ؛ الحَدُّ و الحِدَّةُ سواء من الغضب،
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير