تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[12 - 10 - 2009, 11:33 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:

من سيطرح لنا شخصية جديدة!!

ـ[محمد أبو النصر]ــــــــ[30 - 10 - 2009, 06:53 م]ـ

شخصية اليوم قال عنها العقاد:

"هوعالم باللغة، وعالم مع اللغة بفنون التربية وفروعها، وهو الشاعر الذي زوده الأدب والعلم بأسباب الإجادة والصحة، فكان شعره زادا لطالب البيان في عصره، ومثالاً صالحًا للثقافة التي أسهم فيها بأدبه وعلمه".

وقال عنه أيضا

" أنه صاحب مدرسة شعرية وهى المدرسة الدرعمية "

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[30 - 10 - 2009, 07:53 م]ـ

شخصية اليوم قال عنها العقاد:

"هوعالم باللغة، وعالم مع اللغة بفنون التربية وفروعها، وهو الشاعر الذي زوده الأدب والعلم بأسباب الإجادة والصحة، فكان شعره زادا لطالب البيان في عصره، ومثالاً صالحًا للثقافة التي أسهم فيها بأدبه وعلمه".

وقال عنه أيضا

" أنه صاحب مدرسة شعرية وهى المدرسة الدرعمية "

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:

الشاعر الكبير علي الجارم.

والله أعلم

ـ[محمد أبو النصر]ــــــــ[30 - 10 - 2009, 08:39 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:

الشاعر الكبير علي الجارم.

والله أعلم

بالطبع سيدتي إنه علي الجارم صاحب دواوين شعرية كثيرة وأعمال نثرية غزيرة وله الكثير أيضا من الروايات

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[30 - 10 - 2009, 08:49 م]ـ

بالطبع سيدتي إنه علي الجارم صاحب دواوين شعرية كثيرة وأعمال نثرية غزيرة وله الكثير أيضا من الروايات

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:

الأستاذ الفاضل: محمد أبو النصر

جزاك الله خيرا .... إذن سأوردُ نبذة عن حياته ... إليكم هذه المقتطفات عن حياته ....

الشاعر الكبير علي الجارم رحلة الحياة والريادة

بقلم: إبراهيم أمين الزرزموني

الشاعر والسياسة والحرب:

لم يكن الجارم سياسيا، فلقد كان يكره السياسة، ولذا فانك لا تجد أثرا للسياسة والأحداث السياسية فى شعره إلا فى القليل النادر، ولم يكن موقف الجارم السياسة هروبا بقدره ما كان اقتناعا، إذ كان شخصا مسالما لا يجيد ما تتطلبه السياسة من مكر، ومداورات وغيرها.

ولم تكن علاقاته بأهل السياسة لاهتمامه بالسياسة، وإنما كانت لصداقات،وصلات، فعلاقته بسعد زغلول، لأنه زعيم الأمة، وكان يزور الجارم، فيرحب به الجارم، فيقول له سعد: جول يا بلدياتى.

وكذلك علاقته بطلعت حرب، حيث " فوجئ مرة بزيارة طلعت حرب له فى مسكنه بالسلحدار، ففرش له (ملاية) على (الدكة) وأجلسه عليها.

ويرى الدكتور محمد عبد المنعم خاطر أن الفقر هو السبب الرئيسى لابتعاد الجارم عن السياسة، حيث يقول: " كان يكره السياسة، ولا يحسنها .. لأنه كان فقيرا، ولم يكن عنده إيراد خارجى يكفيه عندما تجر عليه السياسة ويلاتها فيفقد وظيفته مثلا.

وما أراه أن الجارم - كما سبق - ابتعد عن السياسة، لأنه لم ينشأ سياسيا، ولأن نفسه لم تكن مهيأة للسياسة، ولم يكن - كشخصية مسالمة وادعة – ليورط نفسه فى مواقف سياسية حادة ولم يكن الفقر عائقا أمامه، وهل كان الفقر عائقاً أمام حافظ، أو العقاد، اللذين نالهما شيء غير يسير من أذى السياسة؟!

ولم ينضم الجارم إلى حزب من الأحزاب " ولم يتصل بزعيم مؤيدا، أو معارضا طلب منه أن ينضم لحزب الوفد فأبى، واتصل به مكرم عبيد لينضم إلى حزب الكتلة فامتنع ... "، وكان الجارم يمدح الزعماء الذين لهم دور وطنى بارز، وذلك دون النظر إلى أى الأحزاب ينتمون.

وأما من علاقاته برجال القصر، فقد أشرنا إلى أنه ولد ومات فى ظل الاستعمار الكئيب، ولد فى عصر توفيق، وأظلته عهود كل من عباس الثانى، حسين كامل، فؤاد، فاروق، وقد مدح حسين كامل بقصيدة حماسية عند زيارته لدار العلوم.

ثم مدح كلا من فؤاد، وفاروق، بقصائد عديدة، وخصوصا الملك فاروق، ولن نكون مع الذين اتهموا الجارم بأنه كان يهدف من وراء مدحه لمنصب، أو رتبة، لأن الرجل ما نال مكانته إلا بإخلاصه فى العمل وحبه للغة قومه، وأما رتبة البكوية فكان يحصل عليها أى موظف يحال للمعاش ولم تكن قصرً على الجارم وحده.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير