ـ[سمير العلم]ــــــــ[01 - 01 - 2008, 09:44 م]ـ
حري بكم والله أن تنقلوا هذه المشاركة الرائعة إلى قسم الإبداع
سلم يمينك أستاذنا سمير العلم
ومرحبا بك أستاذا معلما
وهنيئا لنا طلاب الفصيح
أشكرك يا أبا سهيل شكرا جما، ولست إلا طالبَ علمٍ دعيا فيكم، عسى أن أكتب منكم، فإنه لا يشقى - علم الله - جليسكم. ولا أظن نقل المشاركة إلى قسم الإبداع إلا بدعة، فإياك والابتداع.
ـ[عبد الرحمن الأزهري]ــــــــ[02 - 01 - 2008, 01:49 م]ـ
حيا الله أخي سمير العلم وحيا الله منتدى كتب فيه مثله
بوركت ففي تقاسيم أسلوب كتابتك نبراس فدعنا نهتدي به ولا تحرمنا لا حرمك الله الجنة.
ـ[جنون الفصحى]ــــــــ[02 - 01 - 2008, 07:52 م]ـ
أخي الدكتور شوارد ..
أهلا بك وبهذا الفصيح الذي بصحبتك
الاستاذ سمير
ويسعدني بل ويشرفني أنه يجمعني واياكما منتدً واحد
وهذا مما نتميز به نحن أعضاء الفصيح من انه يتم لنا
مصاحبة النخبة والصفوة من أمثالكما ... فهنيئا لنا هذا الشرف العظيم
ودمتم بخير
ـ[أبو طارق]ــــــــ[02 - 01 - 2008, 08:12 م]ـ
أبا سهيل: لا تحرض مشرفي الإبداع علينا:)
ولن نفرط في هذه الرائعة مطلقًا
أستاذنا الفاضل سمير:
أسعدنا انضمامك, وأفرحنا حضورك, وأطربنا كلمك , فلا فُضَّ فوك
ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[02 - 01 - 2008, 08:46 م]ـ
لكلّ الذين رحبّوا أو عقبّوا؛ لا أملك إلا أن أقول أمام هذه الرائعة التي ـ والله ـ كأنّها تحكي مافي صدورنا, وتزيد من فرحنا وحبورنا ـ بهذا الفصيح ذي القول المليح, لا أملك إلا أن أقول:
لا يفوتنّكم هذا الفصيح!
تحريضٌ لا تقريظ ـ على الوفاء بالميثاق الغليظ , فمن فاز بسمير العلم غنِمْ, ومن فاته ندمْ, فليبارك الله في مثله؛ في إبداعه ونقله, وإحساسه وعقله!
و هذه الرائعة تستحق الإبداع؛ لكن نسأل صاحبها أن يضيفها في موضوعٍ مستقلّ هناك؛ حتى تكون من الفصحاء بمحلّ! وحتى يراها من نهلَ ولمْ يعُلّْ!
ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[09 - 01 - 2008, 10:21 م]ـ
أخي الدكتور الغيور شوارد:
إخواني الفصحاء:
إن ما جعلني أتعلق بإزار هذه الشبكة المباركة، ليس موضوعها أو هدفها فحسب، بل يجيء من وراء ذلك فضل شغف تساقيناه، ورسيس شوق تقاسمناه، ما فتئا يغمرانني كلما قلبت صفحات هذا السفر المبارك.
لا أستطيع أن أخفي إعجابي بكم يا أعضاء هذا المنتدى، ولا بأسلوب التواصل الذي تنتهجونه معنا نحن - معشر المشاركين الشداة- إذ إنكم تترفقون بنا ترفقا، (ولا أقول تدللوننا تدليلا)، لتأخذوا بأيدينا إلى التي هي أقوم قيلا، وأهدى سبيلا.
سادتي: إن للعربية لسدنة، وأنتم من سدنتها، الذين اختارهم الله لصيانتها، أولئك قوم غُيُر، تعرفهم بسيماهم، وهل سيماهم هنا إلا (منتداهم)؟ فيه تتلاقى الأفهام، وتتحاور البدائه، فيه السابقون المجلون، الذين لا يبخلون بفائدة، ويتحرون الأساليب العالية، فيما ينقلون و ما يكتبون، حين يستجيدون حُرَّ الكلام، فينتقونه كما ينتقون أطيب الثمار، ولهذا استحقوا أجزل الشكر إذ أحسنوا ما شاءوا.
وفيه الشداة المتعلمون، الذين اتخذوا حب العربية شعارا، والاستزادة من علومها دثارا، تالله لئن بطَّأ بهم أسلوب، أو قصر بهم بيان، لقد رفعهم حب مشبوب للغة القرآن، وارتقى بهم نبل مقصد، وحسن نية، وصفاء طوية، لهذه اللغة العبقرية. على أني أراهم يعرجون بإصرار في مراقي الأدب، ومنازل الفضل، وحسبهم شرفا أنهم يجدون، والناس يهزلون، وأنهم يسهرون، والخليون هجع.
فهل تستكثرون علي حبا أعالج لاعجه، وقد تلاقت فيه القلوب والأرواح، قبل الجسوم والأشباح؟ ألا إنه حب لغة الضاد، التي يحلو فيها الغناء والإنشاد:
من كل قافية إذا أنشدتها .... طلعت بها الركبان كل نجادِ
طورا تمثلُها الملوك وتارة .... بين الثدي تراض والأكبادِ
أما المعرفة التي تُتَوهم بيننا، فتلك - أزعم - عاجل بشرانا، التي تميز منتدانا، وإنها لأعظم معرفة أن تتلاقى النفوس على وحدة الهدف والطريق والمشاعر، وتلك المعرفة غاية، وهي غاية جديرة بالرعاية، ولا يرعى الذمم إلا أولوا النهى:
وبيننا لو رعيتم ذاك معرفة ...... إن المعارف في أهل النهى ذممُ
ولا يفوتني أن أشيد بنبل المشاعر التي ينضح بها الإخوة الكرام (أحمد الغنّام
¥