تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[خالد مغربي]ــــــــ[30 - 01 - 2008, 11:54 م]ـ

أحيي وأتابع واستمتع.

أتراه يكفي؟!: rolleyes:

ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[31 - 01 - 2008, 10:58 م]ـ

نعم، لا بد من جمهور يتابع هذا الحوار الماتع. أليس كذلك؟

وإذا كان لا بد من تعليق فأعجب للأستاذ رائد كيف أفلح هذه المرة؟ وقد كان أخونا العزيز الأستاذ مغربي عصيا على مثل هذه المحاولات ولو كثرث وكبرت في منتدى النحو وغيره. لا أملك إلا أن أحيي أخي الأستاذ رائدا على قدراته الخارقة في مهنة الصحافة، زاده الله من فضله، وبارك الله فيكم جميعا وحياكم.

ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[31 - 01 - 2008, 11:03 م]ـ

نعم، لا بد من جمهور يتابع هذا الحوار الماتع. أليس كذلك؟

وإذا كان لا بد من تعليق فأعجب للأستاذ رائد كيف أفلح هذه المرة؟ وقد كان أخونا العزيز الأستاذ مغربي عصيا على مثل هذه المحاولات ولو كثرث وكبرت في منتدى النحو وغيره. لا أملك إلا أن أحيي أخي الأستاذ رائدا على قدراته الخارقة في مهنة الصحافة، زاده الله من فضله، وبارك الله فيكم جميعا وحياكم.

والله يا دكتور أخضعته للأمر الواقع، وأوقعت الفأس على رأسه: D ، لكنه يريد توريطي بأمر لا أعلمه، فالله الستير ..

بوركت د. سليمان

تحياتي ومودتي

ـ[أحاول أن]ــــــــ[01 - 02 - 2008, 09:19 م]ـ

جزاكم الله خيرا أيها الكرام الأستاذ رائد والأستاذ مغربي والنبلاء هنا ..

, , ,

تفضل الأستاذ أبو طارق بإثارة الأسئلة حول "الناقد " مغربي ومن هنا سأسأل بعض أسئلة لتتجلى لنا رؤية هي من الأهمية بمكان:

- ذكرتم أنه لا يمكن فصل النحو عن النقد حيث هما توأمان متلازمان ,وحين يحضر أحدهما يحضر الآخر , وهذا رائع .. فلماذا يُغيَّب الناقد "مغربي" في الفصيح ,في حين يتألق النحوي والصحفي.؟

-الأسلوب السردي الماتع بعالِي هذه الصفحات ينم ُّ عن قاص ٍ مستتر ,فماذا عن تجربتكم مع الرواية؟

- زاوية "أشارك في الإعراب " شاهد على الحيرة في تحديد ولائكم الشعري , هل ترى أن التصنيف أو اتباع منهج أو مدرسة لم يعد ممكنا اليوم؟

- لِشِعركم مثل "الرمل " و "اشتعال " مبان ٍ على طراز ٍ حديث ٍ منفرد .. لكنها مؤثثة ٌ بأفخر الألفاظ التراثية العتيقة .. فمن أين يأتي هذا الترافق؟

وقراؤه بين مُستحسِن ٍ لبراعته , ومُستنكِر ٍ لغرابته .. فكيف حققتم -بلا ضجيج- بينهما ذاك التوافق؟

يبقى نصيب المعلم من الأسئلة حتى حين .. فجزيتم خيرا ..

ـ[خالد مغربي]ــــــــ[02 - 02 - 2008, 03:55 ص]ـ

تفضل الأستاذ أبو طارق بإثارة الأسئلة حول "الناقد " مغربي ومن هنا سأسأل بعض أسئلة لتتجلى لنا رؤية هي من الأهمية بمكان:

- ذكرتم أنه لا يمكن فصل النحو عن النقد حيث هما توأمان متلازمان ,وحين يحضر أحدهما يحضر الآخر , وهذا رائع .. فلماذا يُغيَّب الناقد "مغربي" في الفصيح ,في حين يتألق النحوي والصحفي.؟

أهلا بك أيتها الناقدة الدؤوب:)

ذاك صحيح، فالناقد الذي يتقمصني أو أتقمصه – لا مشاحة هنا – يغيب ويحضر، ومسألة الحضور والغياب تكون إذا كان النص!

النص هو الذي يستفز الناقد، يحرضه على التفاعل، يشاكس فيه ساعة مزاج رائق، ولا يمكن بحال أن يكون نقد بلا محرض .. وأما كيف يكون النص محرضا .. فذاك ما نطالب به الشاعر في أن يقول شيئا محرضا، استفزازيا

معكرا أيضا، وانسي أمر الاصطلاح، فلا أعنيه بقدر ما أعني المجاز اللغوي ...

الأسلوب السردي الماتع بعالِي هذه الصفحات ينم ُّ عن قاص ٍ مستتر ,فماذا عن تجربتكم مع الرواية؟

تذكرينني بأحدهم كان يمشي ذات انكسار فقرر أن يغني فغنى!!

ونقيس عليه كل من تهافت على الكتابة بأجناسها، أو امتهن الفعل الكتابي في بوتقة إبداعية / سرية كانت أم شعرية

وها نحن نرى طابور شعراء، وطابور مغنين، وطابور فلاسفة وتتعدد الطوابير ...

قلت مرة وأنا أتقمص حالة كتابية: كلما أردت الكتابة أشعر أني ماءٌ يتسلق الجدران!

يا سيدتي الكتابة الإبداعية لا تكون على عواهنها، وإني أتعجب ممن يكتب في اليوم والليلة ويستدعي الفعل الكتابي بل يجبره على تسويد الأوراق، ويخرج لنا في نهاية المطاف مجموعة شعرية وأخرى قصصية، ورواية، ومسرحية فنجد الأخ متعدد الشخوص فهو كاتب مسرحي، وشاعر، وناقد، ومؤلف، وروائي، وقاص، و ..... و .... الخ.

سبحان الله، أي امتهان للكتابة هنا!!

وأي بلاهة تلك، يزج بها حفناته هنا وهناك!!

أحاول جاهدا أن أكون منضبطا وإلا فالسؤال حرضني فقلت ما قلت ..

زاوية "أشارك في الإعراب " شاهد على الحيرة في تحديد ولائكم الشعري , هل ترى أن التصنيف أو اتباع منهج أو مدرسة لم يعد ممكنا اليوم؟

أشارك في الإعراب، نافذة للجميع، ومادامت كذلك فلم نحجر واسعا؟!

لو كان الأمر بيدي - رغم أنني صاحب الفكرة وأنا الذي أضع فيها القصائد – لسودتها بما يروق لي من شعر وأحتكم إلى منهجية ما .. لذا ترين غياب المنهجية في طرح النص هناك، فتارة أزج بقصيدة لأحد الشعراء المعاصرين، وتارة أخرى أركب آلة الزمن إلى العصر العباسي فأقطف قصيدة من شجرة أبي نواس أو المتنبي أو أبي تمام، ومرة يتقمصني الحنين فأرمي بثقلي بين جنات الأندلس، ومرات أركب " رأسي ":) فأتخير نصا غزليا أو حتى سوداويا إن جاز لي التعبير، وأخشى أن أركب " رأسي " فأضع نصا لي تحت مبضع المعربين!!: rolleyes:

لِشِعركم مثل "الرمل " و "اشتعال " مبان ٍ على طراز ٍ حديث ٍ منفرد .. لكنها مؤثثة ٌ بأفخر الألفاظ التراثية العتيقة .. فمن أين يأتي هذا الترافق؟

وقراؤه بين مُستحسِن ٍ لبراعته , ومُستنكِر ٍ لغرابته .. فكيف حققتم -بلا ضجيج- بينهما ذاك التوافق؟

..

ليس عندي إجابة: rolleyes:

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير