تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الشيخ د. محمد أبو موسى]ــــــــ[06 - 03 - 2008, 11:54 م]ـ

السلام عليكم

الأستاذ الفاضل الشيخ د محمد أبو موسى سجل دخوله الآن

أنتهز هذه الفرصة للترحيب بهذا العلم الكبير الذي شرف الفصيح بزيارته واستماعه لنا

مرحبا بك بين أهلك ومحبيك يا شيخنا

أشكر الله لأنّه أتاح لي اللقاء بكم, وأشكر الأستاذ القاسم؛ الذي أسس هذا الموقع و أجرى الله لنا نعمة اللقاء على يديه.

ـ[الزائر الأنموذج]ــــــــ[06 - 03 - 2008, 11:58 م]ـ

شيخنا الفاضل المفضال أبا موسى،بارك الله بكم و نفعنا بعلمكم.

سؤالي بسيط، و هو عن المغزى "البلاغي" من حذف الألف من كلمة (بسم) بعد لفظ الجلالة و إثباتها في مواضع أخرى.

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[07 - 03 - 2008, 12:07 ص]ـ

أسأل الله أن يجعل ما قدمتم و ما تقدمون في خدمة هذه اللغة الشريفة ـ في موازين أعمالكم شيخنا الجليل!

أي ركب الفصيح الكريم:

سيجيب شيخنا ـ بإذن الله ـ عن أسئلتكم التي تفضلتم بتدوينها ـ في الأوقات التي تسنح لشيخنا بارك الله في وقته وعمره, و حفظه ذخرًا للعلم وطلابه!

ـ[محمد التويجري]ــــــــ[07 - 03 - 2008, 12:16 ص]ـ

أستاذي الكريم

د. شوارد

لعلنا أثقلنا على الشيخ فإن كان في الأمر مشقة أو إشغال فإني أعذر الشيخ ولا يلزمه إكمال الإجابة وإن تفضل علينا وقد زاد فضله هنا فلا نملي على كريم

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[07 - 03 - 2008, 02:40 ص]ـ

الأستاذ اللبيب (القاسم):

أشكر لك هذا الإحساس بكثرة شغول شيخنا, وهو لا يشغل إلا بالتأليف ومناقشة الرسائل العلمية وتحكيم البحوث ونحوها؛ فهو في خدمة هذه اللغة حيث كان؛ فإن رأيتم ورأتْ صاحبة هذا الباب ـ تحديد موعدلانتهاء استقبال الأسئلة؛ فلعل ذلك مناسب؛ فإنّ الشيخ لا يُشبع من علمه؛ ليُجيب شيخنا عن كلّ الأسئلة الواردة في المدة المحددة, وأقترح ألا تزيد مهلة استقبال الأسئلة عن نهاية يوم الجمعة29 - 2 - الساعة 12 منتصف الليل, وللفصحاء بعد ذلك أن يعلّقوا أو يتحاوروا حول ما يرد من أجوبة الشيخ؛ كما جرت به عادة مثل هذه اللقاءات.

والأمر إليكم ,بارك الله فيكم.

ـ[محمد التويجري]ــــــــ[07 - 03 - 2008, 02:45 ص]ـ

أستاذي الكريم

نعم هو ما قلت نغلق باب الأسئلة في الموعد الذي حددته

إن أيدتني الأستاذة وضحاء

ـ[معالي]ــــــــ[07 - 03 - 2008, 12:10 م]ـ

السلام عليكم

لئن تأخرتُ عن الحضور في الموعد المحدد فلن يفوتني -بإذن الله- أن أحيي جهود الغالية وضحاء التي أثمرت -بتوفيق الله- استضافة هذا الحبر العلامة، على أنني كنت قبلُ في شك من إمكان ذلك؛ لما أعلمه من عزوف الشيخ عن الظهور بأي سبيل كان!

غير أن ما يحظى به أستاذنا القدير د. شوارد عند شيخه -كما يبدو- كان له أبلغ الأثر في حضور الشيخ الذي سجل للفصيح سبقا حق له أن يفاخر به ما قامت له -بين أنداده من المنتديات الأخرى- قائمة!

شكر الله للغالية وضحاء جهودها، ولأستاذنا الكبير د. شوارد عطاءه ومبادرته ونقله على ما في هذا من جهد وعناء!

أما بعد فمرحبا ألف بالزائر الكبير!

مرحبا بصنو المكارم، ووريث المدرسة الشاكرية العبقرية!

مرحبا، شيخنا الجليل!

شيخنا، رعاك الله:

ثمة سؤال تربوي وآخر علميّ.

أما الأول فهو عن قدرة الشيخ محمد أبو موسى العجيبة على التأثير البالغ في تلاميذه!

أكاد أشبه الشيخ وهو ينفث محاضرته في عقول تلاميذه ببنّاء يضع لبنة لبنة في بناء يرجو أن يستحيل تحفة فنية ينتفع بها البلاد والعباد!

ولا أنسى أن أنوّه أنه تشبيه مع الفارق؛ فالبِناء صورة مطابقة لرؤية البنّاء، بينما تلاميذ الشيخ النبهاء بحاثة متحررون من التقليد والتبعية، ترسموا خطاه في هذا الباب، ثم لا يجدون حرجًا بعدُ في مخالفته علميًا إن قادهم تفكيرهم العلميّ إلى هذه المخالفة!

كنا نلمس هذا كثيرًا في محاضرات الشيخ د. محمود توفيق، وهو من تلاميذ الشيخ أبو موسى المشهورين، وقد ورد ذكره في معرض إجابات الشيخ!

السؤال:

ما هو السرّ في هذا التأثير العجيب، بارك الله؟

وبم ينصح الشيخ من بيده زمام تعليم الناشئة في مدارسنا وجامعاتنا، ولا سيما من يدرّس لهم العلوم اللغوية؟

وسؤال متفرع عما قبله:

ما العلاقة التي جمعت شيخنا بشيخ العربية الشيخ محمود شاكر رحمه الله؟ فقد كان الإعجاب به يسري على لسان الشيخ في محاضراته كثيرًا!

وهل يصحّ ما لحظه بعض طالبات الدراسات العليا من أن هذا الرسم:

الجرجاني ــــــــ> محمودشاكر ـــــــــ> محمد أبو موسى ــــــــــ>محمود توفيق

يمثل وصفا مختصرا لأعلام مدرسةٍ متفردة في الدرس والبحث العلمي تتلمذ كل منها على من قبله؟!

أما السؤال العلمي فقد كتبتُ مرة في الفصيح ( http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=21645):

وللشيخ كتاب تحت الإعداد، لعل الله ييسر له الانتهاء منه قريبا، وهو في فن البديع.

ومعلوم أن هذا الفن أعسر فنون البلاغة، وإن بدا أيسرها تناولا علميا، لكنه أعسرها تذوقا وفنا.

ومن يعرف أسلوب الشيخ فهو على يقين من أن الكتاب -بعون الله وتوفيقه- سيكون على درجة رفيعة في بابه، كعادة كتب الشيخ، وفقه الله.

وكان هذا جوابا للشيخ بعد أن سألتُه في إحدى محاضراته عن كتابه الأخير في الشعر الجاهلي، وكان هذا قبل صدوره!

أذكر أن الشيخ أخبر أنه توقف عن الكتابة فيه إلى أجل، فهل من موعد نرقب صدوره فيه؟

وماذا عن مشاريع الشيخ العلمية الأخرى؟ هل من أخبار في هذا الباب يخصّ بها الفصيح؟

أعتذر شيخنا للإطالة، وأرحب بكم مرة أخرى بين طلابكم ومحبيكم، وأفخر أن كنت يوما تلميذة على مقاعد الدرس أنهل من فيض علمكم الغزير في السنة التمهيدية بمرحلة الماجستير، وأشهد أنكم بلغتم الرسالة وأديتم الأمانة ونفعتمونا غاية النفع وبالغ الإفادة، فالله نسأل أن يعظم لكم الأجر والمثوبة، ويطيل في عمركم على طاعة وعمل صالح.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير