تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[وضحاء .. ]ــــــــ[07 - 03 - 2008, 03:52 م]ـ

أستاذي الكريم

نعم هو ما قلت نغلق باب الأسئلة في الموعد الذي حددته

إن أيدتني الأستاذة وضحاء

الأمر لكم، فما أنا إلا منسقة.

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[07 - 03 - 2008, 05:12 م]ـ

بتأييد الأستاذ القاسم للموعد المقترح لإنهاء استقبال الأسئلة الموجهة إلى شيخنا , وبتفويض الأستاذة وضحاء؛فإن آخر موعد لاستقبال أسئلة الفصحاء الكرام سيكون الساعة الثانية عشرة من مساء هذا اليوم الجمعة, وليعذرْنا الكرام الذين يرغبون في السؤال بعد هذا الموعد, شاكرين لكم حسن تقديركم لظروف الشيخ بارك الله في حياته!

ـ[سمير العلم]ــــــــ[07 - 03 - 2008, 11:59 م]ـ

مُرُّوا على المنتدى تُلْفُوه مأنوسا = واستقبلوا فيه مولانا أبا موسى

بدرُ السماءِ تدلَّى كي نسامرَهُ = فعرِّسوا- أيها السمار- تعريسا

أحسِنْ به طالبا للعلم مجتهدا = وعالما حارسا للعلم محروسا

وسيدا من بقايا ثلةٍ وقفتْ = نفوسَها لجلالِ الحقِ تقديسا

أولئك الزُّهر في تاريخِ أمتِنا = بهم نلوذُ إذا رام العدا الخِيسا

صيدٌ إذا ساء ظن أو دهت غِيَرٌ = كانوا القنا مشرعاتٍ والقناعيسا

يَنْفُونَ عن عَرَصَات العلم جانحةً = من الضواري ويُخْزُونَ الأباليسا

قرَّبتَ يا سيدي علم الأوْلى امتلكوا = مقالِدَ الفهم إذ كانوا الأكاييسا

فزِدتَ في علمهم علما وصِرْتَ لهم = زَندا على نارِهم تُوري المقابيسا

وقادكَ الغوصُ في أعماقِ ما سَطَرُوا = إلى روائعَ لا تَبْلَى نواميسا

لو عادَ حيَّا إلى الدنيا أكابرُهمْ = لسرَّهم أن يروا فيها أبا موسى

(دلائلُ) الفضل لاحت في مَخايِلِه = فارتادَ (أسرارَها) فتحا وتأسيسا

يا عاليَ القَدْرِ قد أَعليتَ مجلسَنا = فجاوَزَ المنتدى فيكَ المقاييسا

اُشكرْ لمولاك ما أولاك من حكمٍ = وأَلْقِ شيئا لنا، نحن المفاليسا

وداوِنا، إن داءَ الجهلِ يخنُقُنا = خَنْقا فَنَفِّسْ عن الأرواحِ تنفيسا

كم صُنتَ بالعلم مجدَ الضاد من دخنٍ = ومن مُريدٍ لنا اللأواءَ والبوسا

فذدتَ عن ساحةِ الإسلام من خَطِئوا = وقدسوا تُرَّهاتِ الكفر تقديسا

لو صاغكَ الله من شيء سِوى بشرٍ = لكنتَ ترسا تَصَدَّى من متاريسا

أو كنتَ حِصْنا لنا مَنْ رامَهُ حسرتْ = جنودُه وارعَوَوا عنه مناكيسا

أو نخلةً سَمَقَتْ مِعْطاءَ طيبةً = وأصلُها ثابتٌ ماانفكَّ مغروسا

يا باركَ الله في كفٍّ وما كتبتْ = وسوّدت بالأفانين القراطيسا

تُهدي كؤوسا مصفاة لقارئها = من يُسقَ رَيِّقَها لا يخشَ تلبيسا

لعلَّ ذلك يَهْدي كلَّ ملتمس = للحقِّ أو يُخْنِسُ الرِجْسَ الأباليسا

لا زلتَ وِِرداً من الوُرَّادِ مقتربا = وحادياً كلَّ حينٍ يُطرِبُ العيسا

ـ[ناجى أحمد اسكندر]ــــــــ[08 - 03 - 2008, 12:11 ص]ـ

:::

حتى لا أطيل على حضراتكم لى تساؤلات كثيرة ولكن أظن أهمها ماهو أنا بصدده وهو تأليف الشعر فهل من نصائح توجهها لى ولأخوانى المبتدئين أمثالى؟

وهل من كتب أدبية لابد من قرائتها قبل الشروع فى ذلك وإن وجدت أتمنى أن تذكر لى العناوين؟،،

وجزاك الله كل خير ووفقك لما يحب ويرضى.

عذراً شيخنا الدكتور السؤال طرحته ولم تجب عنه فهلا رأيته وأفدتنا إن كان ذلك ليس بثقيل.:):)

ـ[الشيخ د. محمد أبو موسى]ــــــــ[08 - 03 - 2008, 11:22 م]ـ

السلام عليكم,

أحييكم جميعًا في ناديكم المبارك, و أشكركم على كلماتكم الودودة وعباراتكم المُحِبَّة. وأكمل معكم ما بدأته من إجابات أسئلتكم ,وأرجو الله أن يكون فيها نفع للعلم و أهله!

حيّهلاً و مرحباً بشيخنا الفاضل , وجودك أضاء صفحات المنتدى

وأحييك أخي (أنس عبد الله) وأرجو الله أن يضيء قلبك ويبيّض وجهك!

ـ[الشيخ د. محمد أبو موسى]ــــــــ[08 - 03 - 2008, 11:35 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يا شيخنا

و صديقنا

و معلمنا معنى الوفاء وصنائع المعروف

و مرشدنا إلى أحب العلوم الكاشفة عن سمو القرآن

تحية محب وصديق

أسأل الله أن تصل إليك وأنت في موفور الصحة والسعادة

وأن يمد في عمرك مُمَتَّعًا بصالح الأعمال.

وكتبه ابنك البار / منصور مهران - الرياض

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته؛

أردُّ له تحيَّتَه, وأحمَدُ اللهَ أنْ هيأ لي فرصة اللقاء به؛ بعد ما تاه مني زمانًا طويلا, وقد عرفتُه وهو شابٌ صغيرٌ يَطلُبُ العلم بحُبٍّ وشغفٍ وأدبٍ جليل؛ فلمّا لقيتُه بعد زمنٍ طويلٍ ـ رأيتُ كلَّ ذلك فيه قد نما و زاد؛ زاد حبُّه للعلم ,و زاد عِلْمُهُ, وزاد خُلُقُه و أدبُه؛ فَلَك كلُّ تحيةٍ يا عزيزنا المنصور.

ـ[ذات النطاقين]ــــــــ[08 - 03 - 2008, 11:51 م]ـ

لك تحية منا شيخنا الفاضل،،

حفظكم الله

ابنتكم/ ذات النطاقين - غزة

ـ[الشيخ د. محمد أبو موسى]ــــــــ[09 - 03 - 2008, 12:05 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياكم الله أستاذنا وشخينا، وحفظكم الله لنا، وإن المنتدى ليزهى ويفخر الآن، وقد حللت نجما أبى إلا السطوع ..

وأسأل أستاذي:

مارأيك بما يسمونه قصيدة النثر؟

حيّاك الله , وجعلك رائدًا للخير حيث كنت!

قصيدة النثر:

مارأيك بما يسمونه قصيدة النثر؟

الذي لا أتردَّدُ فيه ولا أتهيّبُ من الكلام فيه أنّ كلَّ خروجٍ على أشكال الشعر العربي الأصيل عملٌ غيرُ أصيلٍ وغيرُ جديرٍ بالاعتبار. المطلوبُ من كلِّ ذي فنٍّ أنْ يُطَوِّر فنَّه مع بقائه على أصوله؛ فإن كان فكما فعل أبو العلاء والمتنبي والبحتري وغيره , وشاعريّةُ إخواننا الذين ذكروا أنّ القالب الشعري القديم يضيق بها ـ ليست أكثرَ شاعريةً من فحول الشعراء الكبار؛ هذا ادّعاءٌ سخيفٌ ونفاجةٌ كاذبة , لهم أنْ يكتبوا ما يريدون تحت العناوين الحقيقية ,ليس لازمًا أن يُسمَّى هذا شعرا , وقد ذكر الدكتور عبدالله الطيب أكثرَ من هذا في كتابه المُرشِد؛ وذكر أنَّه لو كان هذا شعرًا لوَجَبَ أنْ تكون معظم رسائل ابن العميد والحريري والقاضي الفاضل ـ من الشعر.

والمسألةُ:

لا تُثْبَتُ حقيقةٌ من حقائق العلم و لا تُنفى حقيقةٌ ـ بالجلبةِ وعُلُوِّ الصوتِ و كثرةِ الأتْباع ,والإرهابِ الإعلاميّ , كلُّ هذا شيءٌ, والذي يقبَلُه السياقُ الفكريُّ و الواقعُ التاريخيُّ شىءٌ آخر.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير