ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[24 - 01 - 06, 11:21 ص]ـ
أحكام (كل) وما عليه تدل، رسالة لتقي الدين السبكي. طبعت في بغداد
أخي الكريم اسمح لي أن أعطي لها رقما
66 - أحكام (كل) وما عليه تدل
تأليف: تقي الدين السبكي
تحقيق: ........................
الناشر: ........................
لو تكرمت بإكمال النقط أكون لك من الشاكرين
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[24 - 01 - 06, 11:26 ص]ـ
القول المسموع في الفرق بين الكوع والكرسوع، رسالة لمحمد مرتضى الزبيدي، طبع بتحقيق مشهور حسن سلمان.
هذا لا يدخل في شرط الباب لأنه في لفظتين (ابتسامة)
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[11 - 02 - 06, 04:08 ص]ـ
لا يدخل في هذا الباب ما يلي:
= الكتب المصنفة في (لا إله إلا الله)
= الكتب المصنفة في (الاستعاذة) و (البسملة) و (الحمدلة)
= الكتب المصنفة في (الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم)
والسبب في ذلك أنها كثيرة جدا فلا فائدة من محاولة إحصائها.
وأظنني وقفت على أسماء ما يقرب من مائة كتاب مفرد بالتصنيف في البسملة وحدها.
بل إن بعضهم أفرد مصنفا للكلام على باء البسملة فقط!!
ـ[حمزة الكتاني]ــــــــ[11 - 02 - 06, 04:37 ص]ـ
كتاب "جموع لفظة عبد"، للعلامة عبد الرحمن بن جعفر بن إدريس الكتاني، المتوفى عام 1334، رحمه الله تعالى، عندي نسخة منه بخط المؤلف.
ـ[حمزة الكتاني]ــــــــ[11 - 02 - 06, 04:38 ص]ـ
الفرق بين العبدية والعبودية والعبودة. للإمام أبي الفيض محمد بن عبد الكبير الكتاني المستشهد عام 1327 رحمه الله تعالى.
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[11 - 02 - 06, 05:02 ص]ـ
كتاب "جموع لفظة عبد"، للعلامة عبد الرحمن بن جعفر بن إدريس الكتاني، المتوفى عام 1334، رحمه الله تعالى، عندي نسخة منه بخط المؤلف.
الذي أعرفه أن للفظة (عبد) تسعةَ جموع، فهل في هذا الكتاب زيادة على ذلك؟
وإذا كان الكتاب صغير الحجم يسير القدر، فهل نطمع من كرمكم أن تثبتوه لنا هنا ليعم النفع؟
وجزاكم الله خيرا
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[11 - 02 - 06, 05:07 ص]ـ
الفرق بين العبدية والعبودية والعبودة. للإمام أبي الفيض محمد بن عبد الكبير الكتاني المستشهد عام 1327 رحمه الله تعالى.
لعل هذا الكتاب أليق بمبحث الفروق اللغوية الذي بدأه أخونا حافظ عبد المنان في هذا الرابط:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=37921
فما رأيكم أخي الكريم؟
ـ[حمزة الكتاني]ــــــــ[11 - 02 - 06, 05:20 ص]ـ
لم أقرا ذلك الرابط، ولكن الكتاب المذكور في الفرق الاصطلاحي بين تلك العبارات لا الفرق اللغوي ...
ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[22 - 02 - 06, 03:32 م]ـ
"
قال البقاعي رحمه الله في (نظم الدرر) في تفسير قول الله تعالى {وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُواْ لِمَآ أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُواْ وَمَا اسْتَكَانُواْ وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ} * {وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلاَّ أَن قَالُواْ ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِيا أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ} ما لفظه:
(ولما ذكر سبحانه وتعالى هذه الجمل على هذا الوجه الذي بين فيه العلل، وأوضح بحال الزلل، وكان التقدير بعد انقضائها: فكأين من قوم أمرناهم بالجهاد، فكانوا على هذين القسمين، فأثبنا الطائع وعذبنا العاصي، ولم يضرنا ذلك شيئاً، ولا جرى شيء منه على غير مرادنا، عطف عليه يواسيهم [في الأصل يؤيسهم] بطريق الصالحين من قبلهم ويسيلهم بأحوالهم قوله: {وكأين} وهي بمعنى كم، وفيها لغات كثيرة، قرىء منها في العشر بثنتين: الجمهور بفتح الهمزة بعد الكاف وتشديد الياء المكسورة، وابن كثير وأبو جعفر بألف ممدودة بعد الكاف وهمزة مكسورة، ولعلها أبلغ - لأنه عوض عن الحرف المحذوف - من المشهورة بالمد، والمد أوقع في النفس وأوقر في القلب.
وفيها كلام كثير - في لغاتها ومعناها وقراءاتها المتواترة والشاذة وصلاً ووقفاً، ورسمها في مصحف الإمام عثمان بن عفان رضي الله عنه الذي وقع إجماع الصحابة عليه ليكون المرجع عند الاختلاف إليه، وهل هي بسيطة أو مركبة ومشتقة أو جامدة وفي كيفية التصرف في لغاتها - استوعبته في كتابي "الجامع المبين لما قيل في {كأين} "----).
"
ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[22 - 02 - 06, 03:40 م]ـ
"
كتاب (المحلى في استيعاب وجوه كلّا) للمؤرخ الشهير الوزير علي بن يوسف القفطي (ت 624هـ).
ذكره ياقوت في (معجم الأدباء) وابن شاكر في (فوات الوفيات) والسيوطي في (بغية الوعاة) وصاحب (كشف الظنون).
"
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[22 - 02 - 06, 08:42 م]ـ
جزيتم خيرا، وبورك في جهودكم
ودمتم ذخرا للملتقى
ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[24 - 02 - 06, 04:41 م]ـ
"
جزاك الله خيراً.
وهذان كتابان ألِّفا في مسألة واحدة، ألفا في ضبط والد أحد المحدثين!
قال الحافظ ابن رجب رحمه الله تعالى في (فتح الباري) له (2/ 288) في شرحه بعض أحاديث التيمم، وهو الحديث رقم (347):
(محمد بن سلام، هو: البيكندي، وقد اختُلف في ضبط ((سلام)): هل هو بالتخفيف أو بالتشديد؟ والتخفيف أكثر فيه، وأشهر، ولأبي محمد عبد العظيم المنذري في ذلك جزء مفرد.
ثم ظهر لي أن التشديد فيه أصح، فإن الذين رجحوا فيه التخفيف اعتمدوا على حكاية رويت عن محمد بن سلام، أنه قال: أنا محمد بن سلام، بتخفيف اللام.
وقد أفردت لذلك جزءاً وذكرت فيه أن هذه الحكاية لا تصح، وفي إسنادها متهم بالكذب). انتهى
ولعل جزء المنذري المشار إليه هو جزؤه المسمى (الإعلام بأخبار شيخ البخاري محمد بن سلام)، الذي ذكره حاجي خليفة في (كشف الظنون) (1/ 128).
وانظر كلاماً موسعاً محققاً للعلامة المعلمي اليماني في ضبط الاسم المذكور في تعليقه على (الإكمال) لابن ماكولا (4/ 405 - 409).
"
¥