تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ماهي أفضل طبعات شرح السنه؟]

ـ[باحثة]ــــــــ[23 - 01 - 06, 02:47 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما هي افضل طبعات شرح السنه للبغوي؟ هل هي طبعة المكتب الاسلامي؟؟

وجزاكم الله خيرا

ـ[أبو عبد الغفور]ــــــــ[23 - 01 - 06, 03:57 م]ـ

نعم ... وقد قاموا بطباعته من جديد ... وقريبا ستنزل للاسواق

ـ[صالح العقل]ــــــــ[24 - 01 - 06, 12:25 ص]ـ

نعم حسب علمي.

ـ[أبو عبد الغفور]ــــــــ[24 - 01 - 06, 01:11 ص]ـ

واليوم كنت في المعرض ووجدت أنهم قاموا بطباعته, وهو موجود في المكتب الاسلامي في قسم دار السلام .....

والسعر جيد

ـ[باحثة]ــــــــ[24 - 01 - 06, 04:40 م]ـ

جزيتم خيرا

ـ[الرايه]ــــــــ[25 - 01 - 06, 11:36 ص]ـ

http://www.almaktab-alislami.com/covers/large/596.jpg

- شرح السنة

للإمام المحدث الفقيه: الحسين بن مسعود الفراء البغوي.

حققه وعلق عليه وخرّج أحاديثه: زهير الشاويش، و شعيب الأرناؤوط.

الأجزاء: 16

الرقم: 596

الإصدار: 1403هـ- 1983م

الطبعة: الثانية

وهذا تعريف موجز جاء في موقع الناشر على الانترنت:

يعتبر من أجلِّ كتب السنة التي انتهت إلينا من تراث السلف ترتيباً وتنقيحاً، وتوثيقاً وإحكاماً، وإحاطةً بجوانب ما أُلف فيه، وأُنشئ من أجله، وهو يبين عن سعة اطلاع على الحديث ونقلته، ودراية بالروايات وعللها، ومعرفةٍ بمذاهب الصحابة والتابعين، وأئمة الأمصار المجتهدين، وأمانةٍ في النقل والتحقيق.

وقد أولاه المصنف -رحمه الله- عناية تامة، فأحسن انتقاء أحاديثه من مرويات أهل العدالة والضبط من رواة الحديث النبوي الشريف الذين هم أهلُ الصنعة المسلَّمُ لهم بالإمامة من أهل عصرهم،

ثم جاء شرحُه لها مشتملاً على فوائدَ شتى من:

حلٍّ مُشكِلٍ، وتفسيرِ غريبٍ، وبيان حُكمٍ، وما إلى ذلك مما يَمُتُّ بسبب إلى فقه الحديث.

وقد حمله على تأليفه ما شاهده في عصره من جمودِ كثيرٍ من أبناء زمنه على كتب بعض الفقهاء، وإعراضهم عن الكتاب والسنَّة، وإغفالهم البحث عن معانيهما، ولطائف علومهما، فرأى أنَّ مِن حقِّ الدِّين عليه، وواجبِ النصح للمسلمين أن يؤلِّفَ هذا الكتابَ الرائعَ الذي يجمع بين الرواية والدراية لتنصرفَ همَمُهُم على اختلاف مشاربهم إلى الاقتداءِ بأئمةِ السلفِ الذين أُلهموا الفهمَ الصحيحَ للإسلام عن طريق التفقُّه بالقرآن والسُّنةِ، وما يُرشِدانِ إليهِ من أصولٍ وقواعد.

وقد رتب كتابه على الموضوعات، على طريقة أصحاب المصنَّفات من المحدِّثين، فجمع الأحاديثَ المتعلِّقةَ بكل موضوع في مكان واحد،

وأطلق لفظة (كتاب) على العنوان العام الجامع لأحاديث متعددة، ولأبواب كثيرة من جنس واحد، كالإيمان، والصلاة، والبيوع،

وأطلق لفظة (باب) على الأحاديث التي تدلُّ على مسألة خاصة بعينها،

وقد توخى الدِّقة في ذلك أكثر من كلِّ من تقدمه ممن ألَّف في موضوعه، ويظهرُ ذلك جلياً واضحاً بالمقارنة، وكثيراً ما يقتبسُ من الإمام البخاري عناوين الباب بلفظها ونصها الواردة في جامعه الصحيح.

ودرج على أن يفتتح كلَّ كتاب، وأحياناً بعض الأبواب بآيات تُناسب موضوعهُ، مذيَّلةً بما أثِرَ عن الصحابة والتابعين من تفسيرٍ لها، وتوضيحٍ لمعانيها.

ثم يسوقُ الأحاديثَ المتعلقةِ بالباب الذي تَرجَمَ له من دواوين السنة المعتمدة التي تلقَّاها بالسند المتصل إلى مؤلفها، وقد التزم غالباً أن يذكر السند إلى النبيِّ صلَّى الله عليه وسلم، ثم يذكر مخرِّجه إذا كان في (الصحيحين) أو في أحدهما، فيقول:

متفقٌ عليه، أو أخرجه البخاريُ، أو مسلمٌ، ومرادُه بذلك أنهما أخرجا أصلَه وبعضَ لفظه، أو معناه، لا كلّه نصاً، وفي ذلك تساهل غير ضارٍ عند أهل العلم بهذا الفنِ،

وأحياناً يذكرُ الحديثَ بسنده من أحد (الصحيحين)، ثم يُعقِّبُ عليه بقوله:

هذا حديث صحيح، أو متفق على صحته.

وإذا لم يكن الحديثُ عند واحد منهما، فكثيراً ما يتقلَّدُ قولَ الإمامِ الترمذي في التصحيح أو التضعيف، وينقلُ كلامهُ في تعليل الخبر، وما قيل في رجاله ممن تُكُلِّمَ فيهم، وقد يذكر كلامه دونما إشارة إليه، وأكثرُ ما يفعل ذلك إذا نقله بالمعنى محرَّراً منقَّحاً،

وربما استقلَّ بالحكم على الحديث تصحيحاً أو تضعيفاً.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير