([9]) عنوانها (ما أبرزته الأقدار في نصرة ذوي المناقب والأسرار) وقد حققها وقدم لها بدراسة الدكتور محمد العماري.
([10]) انظر الإسقتصا، 8: 66.
(10م) انظر، الفيوضات الوهبية.
([11]) انظر، الإستقصا، 8: 67.
(11م) انظر، الترجمانة ص 67.
([12]) انظر، الإستقصا، 8: 12.
([13]) انظر، الجيش العرمرم، ص 120.
([14]) انظر الإستقصا، 8: 66، 68.
([15]) انظر الشيخ السنوسي ودعوته (حاضر العالم الإسلامي) و (المغرب العربي الكبير في العصر الحديث) و (المغرب العربي الكبير في العصر الحديث) و (النهضات الحديثة في جزيرة العرب).
([16]) انظر، إنفاق الميسور ص 82.
([17]) نفسه، ص 83.
([18]) نفسه، ص 295 - 296.
([19]) انظر، (تعظيم المنة) ص 67.
([20]) انظر، الإستقصا، 8: 67.
([21]) نفسه، 8: 67.
([22]) نفسه، 8: 66.
([23]) انظر، تعاليق عبد الحفظ الفاسي في آخر كتابه (الآيات البينات) ص 301.
([24]) انظر، (الترجمانة) ص 467.
([25]) مخطوطة الخزانة العامة.
([26]) انظر، الجيش العرمرم 1: 287.
([27]) انظر، (المعجم) لعبد الحفيظ الفاسي ص 87.
([28]) انظر، (الترجمانة) ص 83.
([29]) انظر، الجيش العرمرم، 1: 290 وما بعدها.
([30]) انظر، (الحركة السلفية في المغرب العربي)، ص 62.
([31]) نفسه، ص 64.
([32]) نفسه، ص 263.
([33]) انظر، الجيش العرمرم، 1: 293.
([34]) نفسه، 1: 293.
([35]) انظر، الفكر السامي، 4: 197.
المصادر والمراجع
1 - إنفاق الميسور في تاريخ بلاد التكرور، محمد بلو بن عثمان فودي، تحقيق بهيجة الشاذلي، معهد الدراسات الإفريقية - الرباط (1996 م).
2 - الإستقصا لأخبار دول المغرب الأقصى، الشيخ أبو العباس أحمد بن خالد الناصري، تحقيق جعفر الناصري ومحمد الناصري، دار الكتاب - الدار البيضاء (1956 م).
3 - الآيات البينات في شرح وتخريج الأحاديث المسلسلات، عبد الحفيظ الفاسي، المطبعة الوطنية - الرباط.
4 - الترجمانة الكبرى في أخبار المعمور براً وبحرا، أبو القاسم الزياني، تحقيق عبد الكريم الفيلالي، وزارة الأنباء - الرباط (1567 م).
5 - تعظيم المنة، أبو العباس أحمد بن خالد الناصري.
6 - الجيش العرمرم الخماسي في دولة أولاد مولانا علي السجلماسي محمد أكنسوس، طبعة حجرية - فاس (1336 هـ).
7 - حاضر العالم الإسلامي.
8 - رسالة حمدون بن الحاج السلمي، نشرها بعنوان (الرد المغربي على الرسالة المنسوبة للشيخ محمد بن عبد الوهاب)، الأستاذ أحمد العراقي، مجلة المناهل.
9 - رسالة الطيب بن عبد المجيد بن كيران (مصورة خاصة).
10 - رسالة الوتري في محاكمة السلفية الوهابية بالمغرب، د/ محمد العمري، مجلة كلية الآداب - فاس. عدد خاص (دراسات في تاريخ المغرب) (1406 هـ - 1985 م).
11 - السلفية وإشكالية المفهوم، د/ محمد الكتاني، ضمن كتاب (الحركة السلفية في المغرب
العربي)، منشورات جمعية المحيط الثقافية والجمعية المغربية للتضامن الإسلامي، ط1 - الرباط (1989 م).
12 - السلفية رجعية أم تقدمية؟ د/ محمد عزيز الحبابي، ضمن كتاب (الحركة السلفية في المغرب العربي).
13 - عنوان المجد في تاريخ نجد، الشيخ عثمان بن عبد الله بن بشر النجدي الحنبلي، تحقيق عبد الرحمن بن عبد اللطيف بن عبد الله آل الشيخ، مطبوعات دارة الملك عبد العزيز رقم 27 (1402 هـ).
14 - الفكر السامي في تاريخ الفقه الإسلامي، محمد بن الحسن الحجوي الثعالبي، ط. إدارة المعارف - الرباط - فاس (1340 - 1345 هـ).
15 - الفيوضات الوهبية، أحمد عبد السلام بناني (مخطوط).
16 - ما أبرزته الأقدار في نصرة ذوي المناقب والأسرار، أبو الحسن علي بن طاهر الوتري، تحقيق محمد العماري، مجلة كلية الآداب - فاس - عدد خاص بتاريخ المغرب (1406 هـ).
17 - المسلمون وأسئلة الهوية، حسن الوراكلي.
ـ[الطيب وشنان]ــــــــ[07 - 02 - 06, 04:47 ص]ـ
و هذه الرسالة تنسخ ما قلته سابقا بالظن ...
فمعذرة أخي إبراهيم
ـ[حمزة الكتاني]ــــــــ[07 - 02 - 06, 05:20 ص]ـ
نشكر الأستاذ الوراكلي، وهو رجل منور الشيبة حفظه الله، ولكن الدراسة فيها من الخلط الشيء الكثير ... وقد ألمحنا أعلاه إلى كثير منه.
ولكن أشير فقط إلى أن الكنسوس من رؤوس الطريقة التجانية، ورده على الزياني لأنه من كتاب البلاط والزياني انتقد البلاط لا غير.
أما الزياني فليس قبوريا ولا طرقيا، إنما هو شعوبي مختلط الأفكار، وسبق الإشارة لذلك، فلا يمكن تصويره بأنه من الفرقة المعارضة إيديولوجيا للمدرسة الوهابية.
والطيب ابن كيران له مؤلف في الرد على تلك المدرسة وعلى إمامها، أشرت إليه، وتوجد منه نسخ بالمكتبات العامة، ونقل عنه من جاء بعده.
والسنوسي شيخ طريقة شاذلية معروفة، والحجوي رائد مدرسة مستقلة تختلف كثيرا مع المدرسة السلفية الوهابية ..
وعزيز الحبابي علماني يساري شهير، وهو فيلسوف تقدمي معروف، وإن كان تراجع في شيخوخته.
وجدنا حمدون ابن الحاج السلمي سبق الحديث عنه.
ومحمد المسناوي الدلائي شيخ الزاوية الدلائية الشاذلية في وقته ....
والحاصل؛ من وافق المولى سليمان كانت موافقته آنية وسياسية، وليس عقدية، وملخص القضية هو ما ذكرته أعلاه.
أما الحركة الوطنية فكانت أبعد ما تكون عن الحركة الوهابية السنية السلفية، فقد كانت أقرب للعلمانية، وبالتحديد كانت امتدادا لفكر محمد عبده وجمال الدين الأفغاني الذي هو على طرف نقيض مع الدعوة الوهابية.
والحاصل، المقال أعلاه هو جمع للمتناقضات، وصياغة لها بشكل تمثيلي خارج عن الواقع العلمي والتاريخي ... والله أعلم.