تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[28 - 11 - 08, 09:46 م]ـ

قال محمد بن سيرين: ما أتيت امرأة في نوم ولا يقظة إلا أم عبد الله يعني زوجته , وقال أيضاً: إنى أرى المرأة في المنام فأعرف أنها لا تحل لي فأصرف بصري عنها. تاريخ بغداد (336/ 5)

قال الإمام الحافظ عبد الرحمن بن مهدي (الحفظ الإتقان) رواه المحاملي في أماليه ص 180

قال ابن الجوزي:"كم أفسدت الغيبة من أعمال الصالحين":التذكرة لابن الجوزي 124

قال ابن القيم: فالقرآن هو الشفاء التام من جميع الأدواء القلبية والبدنية وأدواء الدنيا والآخرة , ومن لم يشفه القرآن فلا شفاه الله. زاد المعاد 4/ 323.

قال الأوزاعي رحمه الله: من أطال قيام الليل، هون الله عليه وقوف يوم القيامة. السير (119/ 7)

كان سعيد بن جبير بأصبهان لا يحدث ثم رجع إلى الكوفة فجعل يحدث،

فقلنا له في ذلك فقال:

انشر بزك حيث تعرف السير 4/ 324

عن أيوب قال: حدث سعيد بن جبير بحديث قال: فتبعته أستزيده فقال:

ليس كل حين أحلب فأشرب * طبقات ابن سعد 6/ 259

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[02 - 12 - 08, 12:01 ص]ـ

عن أبي الدّرداء رضي الله عنه قال: يا حبذا نوم الأكياس وإفطارهم، كيف يغبِطُنا سهر الحمقى وصومهم!! ولمثقال ذرة مع بِرٍّ ويقين أعظم عند الله من أمثال الجبال عبادةً من المغترين. أحمد في "الزهد" (1/ 137)

قال ابن الجوزي واصفاً شيخه الأنماطي: (وما عرفنامن مشايخنا أكثر سماعا منه , ولقد كنت أقرأ عليه الحديث في زمن الصبا , ولم أذق بعد طعم العلم , فكان يبكي بكاء متصلا , وكان ذلك البكاء يعمل فيقلبي , وأقول ما يبكي هذا هكذا إلا لأمر عظيم , فاستفدت ببكائه ما لمأستفد بروايته) صفة الصفوة 498/ 2

عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: «ثلاث يصفين لك من ود أخيك: - أن تسلم عليه إذا لقيته - وتوسع له في المجلس - وتدعوه بأحب أسمائه إليه» شعب الإيمان (6/ 431)

قال معروف رحمه الله لرجل: توكل على الله حتى يكون جليسك وأنيسك وموضع شكواك (جامع العلوم والحكم ص: 47)

قال محمد بن واسع: لو كان للذنوب ريح ما جلس إلي أحد.السير (6/ 120).

قال رجل لابن عمر: يا خير الناس، أو ابن خير الناس! فقال ابن عمر: ما أنا بخير الناس، ولا ابن خير الناس، ولكني عبد من عباد الله، أرجو الله وأخافه. والله لن تزالوا بالرجل حتى تهلكوه.السير (3/ 236).

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[05 - 12 - 08, 10:34 م]ـ

قيل لابن المبارك: إذا أنت صليت لم لا تجلس معنا؟ قال: أجلس مع الصحابة والتابعين أنظر في كتبهم وآثارهم، فما أصنع معكم؟ أنتم تغتابون الناس.السير (8/ 398).

قال البخاري: أرجو أن ألقى الله ولا يحاسبني أني اغتبت أحدا

قال الذهبي: صدق رحمه الله، ومن نظر في كلامه في الجرح والتعديل علم ورعه في الكلام على الناس، وإنصافه فيمن يضعفه. السير (12/ 439).

قال الإمام مالك بن أنس - رحمه الله -:أدركت بهذه البلدة - يعني المدينة - أقواماً لم تكن لهم عيوب، فعابوا الناس؛ فصارت لهم عيوب.

وأدركت بها أقواماً لهم عيوب، فسكتوا عن عيوب الناس؛ فنُسيت عيوبه".مجموع أجزاء الحديث "

قال الفضيل بن عياض رحمه الله: المؤمن يستر وينصح، والفاجر يهتك ويعيِّر (جامع العلوم والحكم ص:91)

قال بن الجوزي: (العلم والعمل توأمان أمهما علو الهمة) اللطف في الوعظ

قال مسلم بن يسار: ما تلذّذ المتلذذون بمثل الخلوة بالله تعالى. الحلية (2/ 294)

قال عبد العزيز بن أبي رواد رحمه الله: كان من كان قبلكم إذا رأى الرجل من أخيه شيئاً يأمره في رفق فيؤجر في أمره ونهيه، وإن أحد هؤلاء يخرق بصاحبه فيستغضب أخاه ويهتك ستره (جامع العلوم والحكم ص: 91)

قال الشاطبي بالاعتصام 2/ 179:

"كل من اعتمد على تقليد قول غير محقق أو رجح بغير معنى معتبر، فقد خلع الربقة، واستند إلى غير شرع، فهذه الطريقة في الفتيا من جملة البدع كما أن تحكيم العقل على الدين مطلقاً محدث"

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[12 - 12 - 08, 10:23 ص]ـ

قال شيخ الإسلام: ومن نظر إلى الخيل، والبهائم، والأشجار، على وجه استحسان الدنيا، والرياسة، والمال، فهو مذموم، لقوله (ولا تمدنّ عينيك) الآية. وأما إن كان على وجه لا ينقص الدين، وإنما فيه راحة النفس فقط، كالنظر إلى الأزهار فهذا من الباطل الذي يستعان به على الحق. [حاشية الروض6/ 237]

قال العلامة ابن القيم في تحفة المولود:-

1 - الوليمة: للعرس.

2 - الخرس: للولادة.

3 - الإعذار: للختان.

4 - الوكيرة: للبناء. (النزالة).

5 - النقيعة: لقدوم المسافر.

6 - التحفة: للقادم.

7 - العقيقة: لولادة المولود يوم سابعه. (التميمة).

8 - الوضيمة: الطعام يصنع عند المصيبة.

9 - المأدبة: طعام يصنع للتكريم.

قال ابن حجر: وإنما سميت عمرة القضية والقضاء لأن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - قاضى قريشاً فيها لا أنها وقعت قضاء عن العمرة التي صُد عنهاإذ لو كان كذلك لكانتا عمرة واحدة. الفتح (3/ 705)

جاء في حديث أبي هريرة 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - في استفتاح الصلاة

( .. اللهم اغسلني من خطاياي بالماء والثلج والبرد .. )

نقل الحافظ تعليق الكرماني على هذه الدعوات فقال:

(يحتمل أن يكون في الدعوات الثلاث إشارة إلى الإزمنة الثلاثة

فالمباعدة للمستقبل والتنقية للحال والغسل للماضى) فتح الباري (2/ 230)

من موضوع ملف الفوائد

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير