تعلمنا العلم لغير الله فأبى أن يكون إلا لله < o:p>
« فتح المغيث للسخاوي» (3/ 224) < o:p>
قال أحمد بن أبي الحواري رحمه الله:< o:p>
من ترك لقاء الناس فهو للشهوات أترك. < o:p>
« الزهد الكبير للبيهقي» (ص71) < o:p>
قال ذو النون رحمه الله: < o:p>
من علامات الحب لله ترك كل ما شغل عن الله عز وجل حتى يكون الشغل كله بالله وحده. < o:p>
« الزهد الكبير للبيهقي» (ص78) < o:p>
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[07 - 01 - 10, 05:54 م]ـ
< link rel="File-List" href="file:///C:%5CDOCUME%7E1%5C6464%7E1%5CLOCALS%7E1%5CTemp%5Cm sohtmlclip1%5C01%5Cclip_filelist.xml"> قال الحسن- رحمه اللّه -:
أفضل أخلاق المؤمن العفو
«الآداب الشرعية» (1/ 71)
قال ابن ضبارة- رحمه اللّه-:
إنّا نظرنا فوجدنا الصّبر على طاعة اللّه تعالى أهون من الصّبر على عذاب اللّه تعالى)
«أدب الدنيا والدين للماوردي» (ص 103)
قال سلام بن مسكين- رحمه اللّه -:
كان الحسن كثيراً ما يقول: يا معشر الشباب عليكم بالآخرة فاطلبوها، فكثيراً رأينا من طلبَ الآخرةَ فأدركها مع الدنيا، وما رأينا أحداً طلب الدنيا فأدرك الآخرة مع الدنيا.
«الزهد الكبير» (ص65)
قال بعض السّلف:
من حفظ بصره أورثه اللّه نورا في بصيرته
«تفسير ابن كثير» (3/ 283).
قال ابن القيّم- رحمه اللّه -:
من تطهّر في الدّنيا ولقي اللّه طاهرا من نجاساته دخل الجنّة بغير معوّق، وأمّا من لم يتطهّر في الدّنيا فإن كانت نجاسته عينيّة كالكافر لم يدخلها بحال. وإن كانت نجاسته كسبيّة عارضة دخلها بعد ما يتطهّر في النّار من تلك النّجاسة ثمّ لم يخرج منها أي الجنة
إغاثة اللهفان (1/ 71)
Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA MicrosoftInternetExplorer4