قال أيّوب السّختياني: (قلت لعثمان البتّي: دلّني على باب من أبواب الفقه، قال: اسمع الاختلاف). [جامع بيان العلم ص329]
قال مخلد بن الحسين: (إن كان الرّجل ليسمع العلم اليسير فيسود به أهل زمانه يُعرف ذلك في صدقه وورعه، وإنّه ليروي اليوم خمسين ألف حديث لا تجوز شهادته على قلنسوته) [الكفاية في علم الرّواية للخطيب البغدادي ص6]
كان شعبة يقول: (كلّ من سمعت منه حديثاً فأنا له عبد) [جامع بيان العلم ص202].
قال يحيى بن معين: (إنّ الّذي يحدث بالبلدة وبها من هو أولى بالتّحديث أحمق) [الجامع للخطيب 1/ 499]
قال عبدالله بن مسعود: (إنّ لهذه القلوب شهوة وإقبالاً، وإنّ لها فترةً وإدباراً، فخذوها عند شهوتها وإقبالها، ودعوها عند فترتها وإدبارها) [روضة العقلاء ص 31].
• قال بعض السلف: "إذا قصر العبد في العمل ابتلاه الله بالهموم".
• قال النيسابوريفي تفسير سورة العصر من غرائب القرآن: ((لا شيء أنفس من العمر))
• قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-:"ليس في الدنيا نعيمٌ يشبه نعيم الآخرة إلا نعيم الإيمان". مجموع الفتاوى (28/ 31)
قال يوسف بن أسباط رحمه الله: (إيثار الله عز وجل أفضل من القتل في سبيل الله)،جامع العلوم والحكم (ص: 16)
قال حاتم الأصم: - كما في السير 11/ 487 - : ((أفرح إذا أصاب من ناظرني، وأحزن إذا أخطأ))
جاء رجل إلى الحسن البصري -رحمه الله-: فقال: "يا أبا سعيد أشكو إليك قسوة قلبي. قال: أدِّبه بالذكر". ذم الهوى - (ص 69)
قال سهل بن عبد الله التستري رحمه الله: (ليس على النفس شيء أشق من الإخلاص؛ لأنه ليس لها فيه نصيب،) جامع العلوم والحكم (ص: 24)
قال ابن السماك - كما في السير 8/ 329 - : ((كم من شيء إذا لم ينفع لم يضر، لكن العلم إذا لم ينفع ضر))
قال بعض العارفين: (اتق الله أن يكون أهون الناظرين إليك)،جامع العلوم والحكم (ص: 44)
قال كلثوم العتابي: (لو سكت من لا يعلم عما لا يعلم سقط الاختلاف) معجم الأدباء لياقوت 5/ 18.
قال بكر المزني رحمه الله: (من مثلك يا ابن آدم، خُلِّي بينك وبين المحراب وبين الماء كلما شئت دخلت على الله عز وجل ليس بينك وبينه ترجمان)،جامع العلوم والحكم (ص: 46)
قال طلق بن حبيب: (إذا وقعت الفتنة فأطفئوها بالتقوى، قالوا وما التقوى؟ قال: أن تعمل بطاعة الله على نور من الله ترجو ثواب الله , وأن تترك معصية الله على نور من الله تخاف عقاب الله) بدائع الفوائد 2/ 96
قال الحسن البصري رحمه الله (تفقدوا الحلاوة في ثلاثة أشياء، في الصلاة، وفي الذكر، وفي قراءة القرآن، فإن وجدتم، وإلا فاعلموا أن الباب مغلق) تهذيب مدارج السالكين ص 463
كان ابن عثيمين رحمه الله يكرر دائما على الأسماع الآية الكريمة: "واعلموا أنكم ملاقوه" ويقول "والله لو كانت قلوبنا حية لكان لهذه الكلمة وقع في نفوسنا".
قال شيخ الإسلام بن تيمية: لا تنظر إلى كثرة ذم الناس الدنيا ذماً غير ديني؛ فإن أكثر العامة إنما يذمونها لعدم حصول أغراضهم منه. (20/ 148).
قال أيوب السختياني رحمه الله ((ما ازداد صاحب بدعة اجتهاداإلا ازداد من الله بعدا)) البدع والنهي عنها لابن وضاح
قال أبو حازم: (كل نعمة: لا تقرب من الله عز وجل: فهي بلية) حلية الأولياء 3/ 230
قال ابن إبراهيم المصري: (من أحب الله عاش، ومن مال إلى غيره طاش، والأحمق يغدو ويروح في لا شيء، والعاقل عن خواطر نفسه فتاش) شعب الإيمان 7/ 417
قال الفضيل بن عياض: ((اتبع طرق الهدى ولا يضرك قلة السالكين وإياك وطرق الضلالةولا تغتر بكثرة الهالكين)) الاعتصام للشاطبي
قال ابن عباس: (العافية عشرة أجزاء تسعة منها في الصمت والعاشرة اعتزالك عن الناس) صفوة الصفوة 4/ 257
قال بن المبارك رحمه الله: ((ليكُن الذي تعتمد عليه الأثر، وخذ من الرأي ما يفسر لك الحديث)) أخرجه البيهقيفي السنن الكبرى
قال الإمام أبو عبيد القاسم بن سلام -رحمه الله تعالى-توفي سنة 224 هـ-: "المتبع للسنة كالقابض على الجمر، وهو اليوم عندي أفضل من ضرب السيف في سبيل الله - عز وجل-".كتاب الإيمان
¥