تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[معالي]ــــــــ[26 - 01 - 2010, 01:54 ص]ـ

الرائعة أ. بل الصدى

لا أدري كم هي المرات التي محوت فيها ما كتبته قبل أن أضيف هذا الرد، لأن حديثا يجري في أعقاب هذه الدرر حقيق بألا يكون ذا اعتبار، وأي حديث يجاري روعة ما كتبتِ، وأي لفظ يضاهي جلال ما أبدعتِ!

لله أنت، كأن الأول يعنيك بقوله:

إذا أخذ القرطاس خلت يمينه ... تفتح نورا أو ترصع جوهرا!

إلى هنا واعذريني، فلست أجد ما يليق!

ـ[السراج]ــــــــ[26 - 01 - 2010, 12:39 م]ـ

دعوني أسطر حروف إعجاب بهذا الفكر الرائع وهذا القلم المتصل برباط الأدب بخيوط وثيقة، خيوط في دقّتها وجمالها وخيوط في قوة النسْج الملوّن، حتى تداخلَ النسيجُ الحديث مع نسيج كُثير فغدا النص شفافاً ..

فشكراً لكِ أيتها الأديبة .. بل الصدى

وشدتني هذه الأبيات الأخيرة، هذه الصورة المبتكرة والتي يصرّ – فيها – كثير على العتاب الدافئ ليكون رسالة ببريد صوتي أو قلْ برسالة في جوف قارورة يلهو بها البحر، أرادها هكذا (مبتكرة) و (جاذبة للأعين والقلوب) كي تهفو إليه عزّة!

لا زالت الصورة تحوم حولي كسرب حمائم .. واكتفي بالقول: إنها من رحم المعاناة تخرجُ النفائس!

ـ[بل الصدى]ــــــــ[26 - 01 - 2010, 03:29 م]ـ

الرائعة أ. بل الصدى

لا أدري كم هي المرات التي محوت فيها ما كتبته قبل أن أضيف هذا الرد، لأن حديثا يجري في أعقاب هذه الدرر حقيق بألا يكون ذا اعتبار، وأي حديث يجاري روعة ما كتبتِ، وأي لفظ يضاهي جلال ما أبدعتِ!

لله أنت، كأن الأول يعنيك بقوله:

إذا أخذ القرطاس خلت يمينه ... تفتح نورا أو ترصع جوهرا!

إلى هنا واعذريني، فلست أجد ما يليق!

بل أنتِ التي تعذرين!

فليس عندي كلمات تفي بما أريد!!

بوركتِ أيتها النبيلة، و بوركت كل حروفك و كلماتك

و اقبلي من رفيقتكِ صفو الود و عظيم الامتنان.

ـ[بل الصدى]ــــــــ[26 - 01 - 2010, 03:35 م]ـ

دعوني أسطر حروف إعجاب بهذا الفكر الرائع وهذا القلم المتصل برباط الأدب بخيوط وثيقة، خيوط في دقّتها وجمالها وخيوط في قوة النسْج الملوّن، حتى تداخلَ النسيجُ الحديث مع نسيج كُثير فغدا النص شفافاً ..

فشكراً لكِ أيتها الأديبة .. بل الصدى

وشدتني هذه الأبيات الأخيرة، هذه الصورة المبتكرة والتي يصرّ – فيها – كثير على العتاب الدافئ ليكون رسالة ببريد صوتي أو قلْ برسالة في جوف قارورة يلهو بها البحر، أرادها هكذا (مبتكرة) و (جاذبة للأعين والقلوب) كي تهفو إليه عزّة!

لا زالت الصورة تحوم حولي كسرب حمائم .. واكتفي بالقول: إنها من رحم المعاناة تخرجُ النفائس!

أيّها الأستاذ الكريم

كلماتك في رقتها و عذوبتها كقطرات ندى صافية في صبيحة يوم ربيعي عبق النسمات، و إطراؤك على ما كتبت شرفٌ كبير يستوجب شكرك من الأعماق، لا لأني أصادق عليه، بل لأنه ضرب من التعزيز الذي تطرب النفس لنيله لأنه بذلٌ من الكرام أمثالكم.

دمت بخير و على خير

و الله تعالى يرعاك

ـ[عطف]ــــــــ[28 - 01 - 2010, 05:16 م]ـ

أستاذتي الفاضلة بل الصدى

الله يعلم كم عدد المرات التي دخلت بها هنا وخرجت دون أن أسطر حرفا واحدا لأنني لم أجد كلمات تجاري روعة ما كتبت. في كل مرة انهل من بهاء أسلوبك ورقيق لفظك معينا صافيا.

لله درك ما أروعك.

ـ[بل الصدى]ــــــــ[29 - 01 - 2010, 07:34 ص]ـ

أستاذتي الفاضلة بل الصدى

الله يعلم كم عدد المرات التي دخلت بها هنا وخرجت دون أن أسطر حرفا واحدا لأنني لم أجد كلمات تجاري روعة ما كتبتِ. في كل مرة انهل من بهاء أسلوبك ورقيق لفظك معينا صافيا.

لله درك ما أروعك.

جزيت خيرا أيتها الحبيبة، و لا حرمت هذه الإطلالة العذبة.

ـ[عمر الحمد]ــــــــ[02 - 02 - 2010, 09:24 م]ـ

: d

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير