[ما هو بحر هذا البيت؟]
ـ[لغتي العربية2]ــــــــ[06 - 12 - 2009, 04:01 م]ـ
السلام عليكم
ما هو البحر الذي ينتمي إليه هذا البيت:
لا يأمن الدهرَ ذو بغي و لو ملكا .. جنوده ضاق عنهم السهل و الجبل
و هل كتابته بهذا الشكل صحيحة؟
ـ[خشان خشان]ــــــــ[06 - 12 - 2009, 05:32 م]ـ
لا يأمن الدهرَ ذو ظلم ٍ ولو ملكا ً .... جنوده ضاق عنها السهل والجبل
البسيط
ـ[حسانين أبو عمرو]ــــــــ[07 - 12 - 2009, 04:05 ص]ـ
السلام عليكم
ما هو البحر الذي ينتمي إليه هذا البيت:
لا يأمن الدهرَ ذو بغي و لو ملكا .. جنوده ضاق عنها السهل و الجبل
و هل كتابته بهذا الشكل صحيحة؟
السلام عليكم
لا يأمنِ الدهرَ ذو بغْيٍ ولو ملِكا * جنودُه ضاق عنها السَّهلُ والجبلُ
لا يأمنِ الدْ /5/ 5//5 مستفعلن
دَهرَ ذو /5//5 فاعلن
بغْيٍ ولو /5/ 5//5 مستفعلن
ملِكا ///5 فعلن
*
جنودُه //5//5 متفعلن
ضاق عن /5//5 فاعلن
ها السَّهلُ وال /5/ 5//5 مستفعلن
جبلُ ///5 فعلن
العروض والضرب مخبونان.
ـ[المهتم]ــــــــ[11 - 12 - 2009, 03:33 م]ـ
السلام عليكم
ما هو البحر الذي ينتمي إليه هذا البيت:
لا يأمن الدهرَ ذو بغي و لو ملكا .. جنوده ضاق عنهم السهل و الجبل
و هل كتابته بهذا الشكل صحيحة؟
شكرا لك على السؤال:
أنا أزعم أن لي ملكة شعرية ...
البيت المسؤول عنه من بحر البسيط التام
وفيه خطأ عروضي بسيط، صوابه: {جنوده ضاق عنها السهل والجبلُ}
هذا هو الذي لا يكسر وزن البيت ...
وربما هذا التصحيح فيه خطأ نحويّ، لأن غير العاقل هو الذي يضاف إلى
المفردة المؤنثة، لا العاقل وهم الجنود
ـ[المهتم]ــــــــ[11 - 12 - 2009, 03:45 م]ـ
[ما هو بحر هذا البيت؟]
ولمْ أَرَ في عيوب النّاس عيبًا ... كنقصِ القادرينَ على التّمامِ
ـ[حسانين أبو عمرو]ــــــــ[11 - 12 - 2009, 04:31 م]ـ
[ما هو بحر هذا البيت؟]
ولمْ أَرَ في عيوب النّاس عيبًا ... كنقصِ القادرينَ على التّمامِ
السلام عليكم
وَلَم أَرَ في عُيوبِ الناسِ عيبا * كَنَقصِ القادِرينَ عَلى التَمامِ
البيت للمتنبي من البحر الوافر التام
رواية الديوان
وَلَم أَرَ في عُيوبِ الناسِ شَيئاً * كَنَقصِ القادِرينَ عَلى التَمامِ
وَلَم أَرَ في //5///5 مفاعلتن
عُيوبِ النا //5/ 5/5 مفاعلْتن
سِ شَيئاً //5/ 5 مفاعل ْ وتحول إلى فعولن
كَنَقصِ القا //5/ 5/5 مفاعلْتن
دِرينَ عَلى التْ //5///5 مفاعلتن
تَمامِ //5/ 5 مفاعل ْ وتحول إلى فعولن
عروضه وضربه مقطوفان.
ـ[سليمان أبو ستة]ــــــــ[11 - 12 - 2009, 06:59 م]ـ
أخي أبا السبطين
كيف تقول إن لك ملكة شعرية ساعدتك على تمييزبيت من البسيط التام، ثم أراها قصرت بك عن تمييز بيت من الوافر. وبيت البسيط الذي أشرت إليه لا خطأ أراه فيه. وكان ابن هشام والغلاييني، وهما على جلال قدرهما، استشهدا به في كتبهما النحوية ولم يشيرا إلى شيء من الخطأ فيه.
ثم ما رأيك في قول أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ: القلب ملك والأعضاء جنوده، فإذا طاب الملك طابت جنوده، وإذا خبث الملك خبثت جنوده.
أم أنه كان يكني بالجنود عن الأعضاء (وهي جمع لغير العاقل يجب تأنيثه) كما كنى عمر بن أبي ربيعة بالشخوص عن النساء في قوله:
فكان مِجنّي دون من كنت أتقي = ثلاث شخوص: كاعبان ومُعصِرُ
وما دمت، وإياك، لا نتوفر على شيء من الملكة النحوية فإن رأي أساتذتنا النحويين هنا يكون أجدى وأقوم.
ـ[المهتم]ــــــــ[11 - 12 - 2009, 09:01 م]ـ
السلام على الموطّئين أكنافا الذين يألفون ويؤلفون!!
لا أدري سبب هذا الغيظ الذي أراه في كلامك:
ولكني أحب الكلام اللين والتوجيه اللبق الظريف، ودماثة الخلق في المعاملة!!
لم تقصر بي ملكتي عن الوافر، إنما أنا أضع السؤال لغيري!!
أما بيت البسيط وخصوصا شطره الثاني هكذا:
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ... جنوده ضاق عنهم السهل والجبل
فكلمة «عنهم» تكسر وزن البيت، فو الله الذي لا إله إلاّ هو إنها لتكسر وزن هذا البيت!!
ثم تقول لي: (قصرت بك همتك عن تمييز بيت من الوافر ... )
وتقول لي أيضا:
(إنني لا أتوفر على شئ من الملكة النحوية ... ) نكرة في سياق النفي تفيد العموم.!!
عجبا أأنا ابنك، أأخوك أنا، أجارك حتى ...
فما مستندك في هذا القول الخطير غير اللائق؟!!
وأنا لم أسجّل في هذا المنتدى إلاّ اليوم، وقبل ثمان ساعات فقط!!
حتى ولو كنت صادقا (وربما أكون أنا قمينا وجديرا وحريّا بكل ما قلته أنت ... ) فما كان عليك أن تقوله لي هكذا دون أية مقدمات ...
فما هذا الذنب الذي ارتكبته أنا يوجب هذا النوع من الرد غير اللائق والمجحف، بحقي أنا أولا، وبآذان وعيون المشاهدين ثانيا، وهو -يعلم الله- قليل الفائدة للجميع وعن بكرة أبيهم ...
ليتني عرفت سبب غيظك مني؟!!
لاحول ولا قوة إلاّ بالله العليّ العظيم!!
أخي أبا السبطين
كيف تقول إن لك ملكة شعرية ساعدتك على تمييزبيت من البسيط التام، ثم أراها قصرت بك عن تمييز بيت من الوافر. وبيت البسيط الذي أشرت إليه لا خطأ أراه فيه. وكان ابن هشام والغلاييني، وهما على جلال قدرهما، استشهدا به في كتبهما النحوية ولم يشيرا إلى شيء من الخطأ فيه.
ثم ما رأيك في قول أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ: القلب ملك والأعضاء جنوده، فإذا طاب الملك طابت جنوده، وإذا خبث الملك خبثت جنوده.
أم أنه كان يكني بالجنود عن الأعضاء (وهي جمع لغير العاقل يجب تأنيثه) كما كنى عمر بن أبي ربيعة بالشخوص عن النساء في قوله:
فكان مِجنّي دون من كنت أتقي = ثلاث شخوص: كاعبان ومُعصِرُ
وما دمت، وإياك، لا نتوفر على شيء من الملكة النحوية فإن رأي أساتذتنا النحويين هنا يكون أجدى وأقوم.
¥