[ما رأيكم لو سمحتم]
ـ[أبو نايف البدراني]ــــــــ[10 - 04 - 2010, 09:57 م]ـ
مَاذَا أَقُولُ وَفِي فُؤَادِيْ حَسْرَةٌ حَرّى وَدَمْعِيْ وَاكِفٌ يَتَصَبّبُ
مَاذَا أَقُولُ وَهَاتِفٌ يَنْعَى إِلَيَّ رَحِيْلَهُ عَنْ دَارِنَا وَيُطيّبُ
رَحَلَ الفَقِيْدُ وَحَالِنَا يُرْثَى لَهَا حُزْنٌ أَلَمّ وَعَبْرَةٌ مَا تَذْهَبُ
رَحَلَ الفَقِيْدُ وَذِكْرُهٌ لَمُوَثّقٌ فِي القَلْبِ بَاقٍ اسْمُهٌ وَيُقَرّبُ
رَحَلَ الّذِيْ بِوَفَاتِهِ رُكْنٌ هَوَى فِي مَعْهَدٍ لِلْعِلْمِ كّانّ يُهَذّبُ
رَحَلَ الّذِيْ لِلْبِرّ أّضْحَى قُدْوَةً يَرْجُو الثَّوّابَ مِنَ الإِلَهِ وَيَطْلُبُ
رَحَلَ الّذِيْ لِلنَّشْءِ كَانَ مُرَبِّيَا يُعْطِيْ النَّصَائِحَ دَاعِيَاً وَيُرَغِّبُ
رَحَلَ الّذِيْ فِي النَّحْوِ كَانَ مُسَوَّدَا فَلِمَتْنِهِ شَرْحٌ وَلَفْظَاً يُعْرِبُ
رَحَلَ الّذِيْ حَازَ الفَضَائِلَ جُمْلَةً صِدْقٌ وَعَطْفٌ لِلتَّوَاضُعِ أَقْرَبُ
يَا شََيْخَنَا هَذَا القَضَاءُ وَرَبُّنَا يُجْرِي الفَنَاءَ عَلَى العِبَادِ وَيَكْتُبُ
وَعَزَاؤُنَا يَوْمَ الوَدَاعِ مَهَابَةٌ تُنْبِيْكَ عَنْ حُبِّ الفَقِيْدِو,,,,,,,
يَارَبِّ نَدْعُو فَاسْتَجِبْ لِدُعَائِنَا وَاجْعَلْه فِي أَعْلَى الجِنَانِ يُطَيَّبُ
أول محاولة لي مع الشعر
فأرجو إبداء الرأي في المعني واللفظ والوزن
ـ[أنس بن محمد]ــــــــ[11 - 04 - 2010, 12:12 ص]ـ
.. رائع ..
ولكني لست بشاعر ..
آسف ..