[أريد أن أعرف هل ما كتبت يعد شعرا]
ـ[انا المعلم]ــــــــ[06 - 06 - 2010, 04:52 ص]ـ
السلام عليكم وبعد:
كيف حالكم اهل اللغه والادب ارجو من المهتمين بالشعر والادب والمختصين بذلك ان يعلقوا على مشاركتي وشكرا واليكم ماكتبت/
الغيم
تلبد غيم في السماء فخلته يحيي لنا نخيل اراه متشهدا 19/ 5/1431
فلما ولى عنا بركنه متنحيا أيقنت انه ليس لنا قاصدا 19/ 5
ونحن في عوز لو كان يـ علم ولكنه مخلوق لله عابدا من هنا الى الاخير 23/ 6
مرسول لقوم في الحاجة مثلنا أو أن حالهم اشد و أنكدا
وإن كنا نحن في العبادة نخلص فلعلهم اشد منا تعبدا
ونحن قوم نرجوا من الله رحمة ونلوذ به في كل امر جلدا
ونحن قوم لم يعرف اليأس قلبنا كيف ونحن يتهيبنا العدا
24/ 6/1431
اصبر فان الهموم ستنجلي وما اصابك اليوم فقد يصيب علي
20/ 6/1431
إني وإن كنت عن بلادك نائيا فأن فؤادي لفؤادك ملازما
حكمه: حديثه 15/ 6/1431 السبت
لا تعجبا يوما بقوتك فإن المرء مصيره إلى القبر
عاين القمر حين يكتمل وقد أضاء لنا البر والبحر
يعود هلال كما بدا لنا فكذا لعمري حالة البشر
حديثه 23/ 6/1431 السبت/
الشمس تبدو مشرقة في ظل نهار مكتئب
امضي نهاري خاملا والناس تسعى للكسب
والليل يرخي سدوله ولا ازال في لعب
مابين سهر مؤنس ومابين بنات العرب
تراهن بابهى حلة والجيد طوق بالذهب
والخد ابيض ناصعا ضوئه ضوء اللهب
فذاك يحمل كاسه وذاك يسمع للطرب
حديثه 23/ 6/1431 السبت
اتيت التعليم من ابوابه فلم اجد غير الكذب
هذا يوملني مراوغا وذاك يجيد فن اللعب
فياراجيا منهم حاجة لاترتجي منهم ادب
بيت قديم2006/
أعاني وما أدراك ما أعاني كلمة لها في صدري معاني
حديثه قبل شهر تقريبا/
سبقني الركب وليس ذاك الا من حسد وانا الذي لم اخطي قط في العدد
اخطات خطا قديحسب علي بالغد فرصة اضعتها ضاعت من بين يدي
اقول ليت وليت لم تغن حتى ولم تفد ولكني امرئ اعشق الفال وان لم اجد
واني لامل منك ياسيدي رسالة خطية تاتيني بهاعشية غد
تقول لي في مطلعها قد تم قبول طلبك بادر فيا لك من ولد
(قلتها لاستاذي بالجامعه 1427 تقريبا)
اتيتك جاهلا فعلمتني فقل لي ماذا اقول لك
اتيتك اعمى فاجليت عني غشاوة جهلي فابصرتك
اتيتك طالبا فاعطيتني علما كثيرا من ورثك
فيا استاذي ما ينبغي لي الا ان اقول شكرا لك
بالله الي مايعرف للنقد لا يفتي من راسه وشكرا. صديق جديد
ـ[الحطيئة]ــــــــ[06 - 06 - 2010, 04:40 م]ـ
ما شاء الله , فيها كل شيء إلا الشعر!!! [ COLOR="Black"] :[
و لكن التي افتتحتها بالشمس , فيها ما وقع حافرها على حافر الوزن لا سيما البيت الأول!