تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[حمزة]ــــــــ[10 - 09 - 2004, 11:14 م]ـ

لكم التحية جميعاً

حمَّال أثقال أقوامٍ إذا افتُدحوا ... حُلوُ الشمائلِ تحلو عنده نعمُ

ما قال لا قطُّ إلا في تشهُّده ... لولا التشهُّدُ كانت لاءه نعمُ

الفرزدق يمدح زين العابدين بن علي بن الحسين

ـ[أبو سارة]ــــــــ[11 - 09 - 2004, 12:03 ص]ـ

أهلا بك أخي حمزة، وأهلا بالجميع0

هذه القصيدة نسبها الآمدي في المؤتلف والمختلف إلى كثير بن كثير السهمي، ونسبها المرزباني إلى الحزين الليثي وأنها في عبدالله بن عبدالملك، ونسبت أيضا إلى الفرزدق في زين العابدين، ويقال أن نسبتها إلى الليثي أصوب، والله تعالى أعلم0

- - - - -

مُلِثٌّ يَظَلُّ الجأْبُ في عفوانه ... على النّشزِ وهو السحسحُ المتمايح

ـ[الأخطل]ــــــــ[11 - 09 - 2004, 12:08 ص]ـ

قال سالم الزير (المهلهل):

مَن مُبْلِغُ الحيَّيْنِ أنّ مُهلهِلاً && لله درُّكما ودرُّ أبيكما

ولهذا البيت قصة أظنها لاتخفى على أحد

ـ[الأخطل]ــــــــ[11 - 09 - 2004, 12:27 ص]ـ

أهلا أخي أبا سارة

عفوا فلقد رددت على البيت السابق ولكنك سبقتني

وإليك هذا البيت:

قال الشريف الرّضيّ:

حكتْ لحاظُكِ مافي الرئم من ملح && يوم اللقاء وكان الفضل للحاكي

ـ[أبو سارة]ــــــــ[11 - 09 - 2004, 12:41 ص]ـ

لابأس أيها الأخطل

وهذه عودة إلى السنة الحازمية!:)

كريم الثنا لا العرض منه ردية ... تصاب ولازند الندى منه غالث

ـ[حازم]ــــــــ[11 - 09 - 2004, 09:29 ص]ـ

أستاذي البديع الفاضل / " أبو سارة "

أرجو أن لا أحيد عن طريقكم

وأن ألتزم مجالسكم

ثَجَّ الهًوَى، فأنا الغَريقُ بلُجِّهِ & لكنني بِحِبالِكُمْ أتَشَبَّثُ

دمتَ سالمًا، ولا زلتَ في نعمةٍ فاكهًا

ـ[حمزة]ــــــــ[11 - 09 - 2004, 07:09 م]ـ

ثوى حامل الأثقال عن مغرمٍ ... دامغُ شيطان الغشوم السملَّقِ

جرير يرثي الفرزدق

ـ[أبو سارة]ــــــــ[11 - 09 - 2004, 10:59 م]ـ

أخي الحبيب حمزة رعاه الله

صواب البيت:

ثوى حامل الأثقال عن كل مغرم ... ودامغ شيطان الغشوم السملق

- - - - - -

قد كنت أسمع بالزمان ولا أرى ... أن الزمان يطيق نتف جناحي

المخبل الثمالي

ـ[الأخطل]ــــــــ[12 - 09 - 2004, 12:10 ص]ـ

قال أبو فراس الحمداني:

حفظتُ وضيّعتِ المودة بيننا && وأحسن من بعض الوفاء لك الغدرُ

ـ[أبو سارة]ــــــــ[12 - 09 - 2004, 06:26 ص]ـ

روضَ الجنانِ تفوقُ كلَّ مُخيَّلٍ ... حتَّى ولو جُمِعَ العِبادُ لأًًعجُزوا

ـ[حازم]ــــــــ[12 - 09 - 2004, 07:58 ص]ـ

أستاذي الحبيب / " أبو سارة "

حفظ اللهُ جَناحَيْك مُحلِّقَتين عاليًا في سماء العزِّ والإبداع.

ولا زلتُ مُقتفيًا ما رُويَ عنك قدر الاستطاعة.

زالتْ بِعَيْنَيكَ الحُمُولَ كأنَّها & نَخْلُ مَوَاقِرُ مِنْ نَخيلِ جُواثا

دمتَ محفوظًا بِحفظِ اللهِ ورعايتِه

ـ[الأخطل]ــــــــ[12 - 09 - 2004, 11:31 م]ـ

قال عمر بن أبي ربيعة:

ثم اسبطرّتْ تشتدّ في أثري && تسأل أهل الطواف عن عمر

دمتم بخيرٍ وعافية

ـ[حازم]ــــــــ[13 - 09 - 2004, 09:26 ص]ـ

أستاذي الحبيب الأروع / الأخطل

قد اشتقتُ إليك.

رَعَوْا تَلَعَاتِ هذا المَجْدِ لَسًّا & بِأنْيابِ العَوَامِلِ وَانْتِشاطَا

مع أطيب تحية مُعطَّرة بالودِّ

ـ[أبو سارة]ــــــــ[13 - 09 - 2004, 01:36 م]ـ

طبعت على كدر وأنت تريدُها ... صفوا من الأقدار والأكدار

ومكلف الأيام ضد طباعها ... متطلبٌ في الماء جذوة نار

أبو الحسن التهامي

ـ[حمزة]ــــــــ[13 - 09 - 2004, 08:18 م]ـ

لكم التحية جميعاً

رأيت نعماً وأصحابي على عجلٍ ... والعيس للبين قد شُدَّت بأكوارِ

النابغة الذبياني

ـ[أبو سارة]ــــــــ[14 - 09 - 2004, 02:30 ص]ـ

رأيتك في الشمس المنيرة غدوة ... فكنت على عينيّ أبهى من الشمس

لأنك تزهو إن بدا الليل بهجة ... وشمس الضحى ليست تضئء إذا تمسي

محمود المخزومي

ـ[حازم]ــــــــ[14 - 09 - 2004, 07:30 ص]ـ

أستاذي الأمجد / " أبو سارة "

ما أجمل نغماتك، وما أندَى همساتك

سَكِرْتُ بِها فَارْتَحْتُ مِنْ فَرْطِ نَشْوَتي & لِخَفْقِ المَثاني وَاصْطِكاكِ المَثالِث

ِ

مع أجمل باقة من التحايا

ـ[أبو سارة]ــــــــ[14 - 09 - 2004, 08:00 م]ـ

عودة إلى السنة الحازمية:

ثوت منك المودة في ضميري ... وما لسواك جوز فيه لبث

أبو بكر الحضرمي

ـ[حازم]ــــــــ[14 - 09 - 2004, 08:55 م]ـ

أستاذي الفذّ / " أبو سارة "

لا زالت حروفك متألِّقة، ولا زالت القوافي متأنِّقة

سلمتَ وسلمتْ ذائقتك

ثُبِتَتْ مَغارِسُ حُبِّكُمْ في خاطِري & فَهْوَ القَديمُ، وكُلُّ حُبٍّ مُحْدَثُ

مع فائق تقديري

ـ[أبو سارة]ــــــــ[14 - 09 - 2004, 10:58 م]ـ

ثناء من أمير خير كسب ... لصاحب نعمة وأخي ثراء

ولكن الزمان برى عظامي ... ومالي كالدراهم من دواء:)

تنسب إلى /مطيع بن إياس

ـ[حازم]ــــــــ[15 - 09 - 2004, 07:31 ص]ـ

أستاذي العزيز / " أبو سارة "

قد ذكَّرَني اختيارك الرائع بالبيت المشهور:

إنَّ الدراهِمَ كالمَرَاهِمِ تَجْبُرُ العَظْمَ الكَسِيرا

أسأل الله العليَّ القدير، أنْ يُعلِّق قلوبَنا بحبِّ الدار الآخرة.

والبيت السابق ليس هو المقصود في المساجلة، فلا بدَّ من العودة إلى حرف الثاء:

إذا أوْلَى أيَادِيَهُ أُناسًا & فَأُولاها لأُخْراها احْتِثاثُ

مع فائق إعجابي

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير