تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو سارة]ــــــــ[15 - 10 - 2004, 10:36 م]ـ

أهلا بك يا أستاذ حازم، وجزاك الله خيرا،وغفر الله لنا ولوالدينا0

دارِ جار السوء بالصبر وإن ... لم تجد صبرا فما أحلى النُّقل

جانب السلطان واحذر بطشه ... لاتعاند من إذا قال فعل

ـ[حازم]ــــــــ[16 - 10 - 2004, 11:25 ص]ـ

جزاكم الله خيرًا – أستاذي الحبيب الفاضل

ليتَ هَندًا أنجَزتْنا ما تَعِدْ & وشَفتْ أنفُسَنا مِمَّا تَجِدْ

مع عاطر التحايا، وأجمل الأمنيات

ـ[أبو سارة]ــــــــ[16 - 10 - 2004, 09:54 م]ـ

أهلا وسهلا بالأستاذ الجهبذ حازم

يطيب لي مد حبل الوصل معك عبر هذه الصفحة المشرقة بحضورك المتوهج0

ولا أعلم أين ذهب الإخوة عن المشاركة معنا، كانت هذه الصفحة عامرة بمشاركاتهم، أسأل الله لهم حسن الإياب بعد طول الغياب0

أما أنت يا حازم، فلم يزل نجمك ساطعا، كالعيوق فوق النجوم، نسأل الله لك دوام الرفعة والعلو 0

أراك عشقت حرف الدال، بعد تصرم حبال الوصل بينك وبين الثاء، وكلما حاولنا التنصل من شََرك الدال أعدتنا إليه عنوة، ولاجدوى لنا غير الصبر، وإن الله مع الصابرين0

دعوت إلى ما نابني فأجابني ... كريم من الفتيان غير مزلج

فتى ليس بالراضي بأدنى معيشة ... ولا في بيوت الحي بالمتولجِ

ولك مني أرق وأعذب التحايا

ـ[حمزة]ــــــــ[19 - 10 - 2004, 09:31 م]ـ

أولاً أهنئ الجميع بحلول شهر رمضان المعظم أعاده الله علينا وعلى الجميع بالخير واليمن والبركات وأعاننا الله تعالى على صيامه وقيامه وأسأل الله الكريم أن يتقبل من الجميع.

ثانياً أقدم إعتذاري لجميع الأعضاء لغيابي المفاجئ طيلة هذه الفترة لظروف طارئة ألمت بي والتي لم أهنأ فيها بمقابلة الزملاء في المنتدى على الشبكة وقراءة أشعارهم وقصصهم والإستفادة، وأعد الجميع بالإطلالة المتواصلة إسبوعياً من الآن فصاعداً إن شاء الله تعالى.

لكم التحية جميعاً.

جاء البريدُ بقرطاسٍ يخب به ... فأوجس القلبُ من قرطاسه فزعا

يزيد بن معاوية بعد أن أخبر بوفاة والده

ـ[أبو سارة]ــــــــ[21 - 10 - 2004, 04:13 ص]ـ

على الطائر الميمون ياخير قادم ... وأهلا وسهلا بالعلا والمكارم

قدمت بحمدالله أكرم مقدم ... مدى الدهر يبقى ذكره في المواسم

ـ[الأمل الجديد]ــــــــ[26 - 10 - 2004, 07:06 م]ـ

مَن عنده لي عهد لا يضيعه****كما له عهد صدق لا أضيعه

ومَن يُصَدّع قلبي ذكره وإذا****جرى على قلبه ذكري يصدعه

لابن زريق (قمر في بغداد)

مع تحياتي

ـ[حمزة]ــــــــ[31 - 10 - 2004, 10:49 م]ـ

مرحباً بالأخوة والأخوات وكل عام وأنتم بخير

عيرانةٌ قُذفت بالنحضِ عن عُرُضٍ ... مِرْفقُها عن بناتِ الزَّورِ مفتولُ

كعب بن زهير

ـ[وجم]ــــــــ[01 - 11 - 2004, 09:58 م]ـ

لم يبق من طلب العلا=إلا التّعرّض للحتوف

فلأقذفنّ بمهجتي=بين الأسنّة والسيوف

ولأطلبنّ ولو رأيـ =ــــــت الموت يلمع في الصفوف

الرياشي

ـ[أبو سارة]ــــــــ[01 - 11 - 2004, 10:45 م]ـ

نعود إلى السنة الحازمية بعد طول الغياب،وحازم وما أدراك ما حازم، وفيه يصدق قول الشاعر:

فتى لم تزل أخلاقه وخلاله ... على حمده في كل يوم بواعث

ينادي إليه الراغبين سماحه ... وأخلاقه الغر الحسان الدمائث

إذا مادعاه الراغبون لحاجة ... فلا الصوت محجوب ولا الجود رائث

ـ[يعقوب]ــــــــ[01 - 11 - 2004, 11:39 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وهذان البيتان للإمام الشافعي:

ثلاث هن مهلكة الأنام & وداعية الصحيح إلى السقام

دوام مُدامة ودوام وطء & وإدخال الطعام على الطعام

الميم

شكرا.

ـ[حازم]ــــــــ[02 - 11 - 2004, 11:27 م]ـ

الأخ الفاضل / " يعقوب "

يطيبُ لي، نيابة عن أستاذي الجهبذ، أستاذ الشعر والأدب " أبو سارة "، أن أُرحِّب بك في صفحة المساجلة الشعرية، راجيًا لك قضاء أجمل الأوقات وأمتعها مع جمال الشعر العربي، ومتمنِّيًا استمرار مشاركاتك.

أما بالنسبة للبيت الجميل الذي ذكرتَه، فقد سَبق الاستشهاد به في ص 31.

ولذا فلا بدَّ من إعادة المحاولة.

دمتَ رائعًا مع عاطر تحياتي

ـ[حازم]ــــــــ[02 - 11 - 2004, 11:29 م]ـ

ولمَّا رأيتُ البِشرَ أعرضَ دوننا & وجالتْ بَناتُ الشَّوقِ يَحْنِنَّ نُزَّعا

بكَتْ عَيْنِيَ اليُسْرَى فلمَّا زَجَرتُها & عَنِ الجَهلِ بَعدَ الحِلمِ أسْبَلتا معا

تَلَفَّتُ نَحوَ الحَيِّ حتَّى وَجدتُني & وَجِعتُ مِنَ الإصْغاءِ لَيتًا وأخْدعا

وأذْكُرُ أيَّامَ الحِمى ثمَّ أنْثَني & على كَبِدي خَشْيةً أن تَصَدَّعا

وليسَتْ عَشِيَّاتُ الحِمى بِرواجِعٍ & إليكَ ولكنْ خَلِّ عَينيْكَ تَدمعا

أستاذي الكريم، وشَيخي الجليل / " أبو سارة "

ونحن مع أيام العشر الأواخر، أحمدُ اللهَ، المتفضِّل علينا بعظيم كَرمه، أن بلَّغَنا هذه الليالي المباركة، وأسأله – بمنِّه وكرمه – أن يكتب لنا قيام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا، إنه سميع مجيب.

أستاذي الحبيب: ما زلتَ تتفضَّل عليَّ بكريم الرعاية، وما زلتَ تأخذُ بيديَّ نحو العُلا بصدق العناية.

قد طوَّق عنقي فضلُك، ولك يدٌ عليَّ بيضاءُ سَخيَّة.

وكلُّ ما تظنُّه بي، وهو ما لا أستحقُّه قطعًا، إنما هو كريم خُلُقك، وعُلُوِّ قدرك.

ووالله، إنَّ هذه الصفحة لا تُشرق إلاَّ بك، ولا تزدان إلاَّ بحرفك، ولا تَبتهجُ إلاَّ بمرورك، ولا تَنتعشُ إلاَّ بروائع سطورك.

أسأل الله الكريم أن يرزقني حُسن مُلازمتِك، وأن يُكرمني بصحبتك.

ثَمَراتُ مَجْدٍ مَدَّ نَحوَ قِطافِها & كَفًّا بإسْداءِ الصَّنائِعِ تَعْبَثُ

مع عاطر تحياتي، وخالص احترامي

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير