ـ[نور صبري]ــــــــ[15 - 04 - 2006, 11:39 ص]ـ
إذاصحّ عون الخالق المرء لم يجد ... عسيراَ من الآمال الاّ ميسّرا
ـ[الغامدي]ــــــــ[15 - 04 - 2006, 11:51 ص]ـ
بدون زعل:)
[/ poem]
مرحباً بسليم
أنا لك .. فهل تقبل التحدي؟: p
نضرب موعدا في مشاركة خاصة بنا
وننهي الجلسة .. بعد سجال متواصل: p
قد كان سجالي في الماضي ** لعباً والآن به أغزو:)
ـ[الغامدي]ــــــــ[15 - 04 - 2006, 11:53 ص]ـ
إذاصحّ عون الخالق المرء لم يجد ... عسيراَ من الآمال الاّ ميسّرا
رقد السمار وأرّقهُ ** أسفٌ للبين يردّدهُ
ـ[سليم]ــــــــ[15 - 04 - 2006, 12:29 م]ـ
السلام عليكم
أخي واستاذي الغالي الغامدي, ادامك الله وجعلك جُنة لأعضاء الفصيح لا سيفًا بتارًا واسمح لي أن أقبل التحدّي على خجل منك , فهو كما يبدو أن السجال سجيتك, ألست القائل:
قد كان سجالي في الماضي = لعباً والآن به أغزو
ـ[نسيبة]ــــــــ[15 - 04 - 2006, 01:23 م]ـ
رقد السمار وأرّقهُ ** أسفٌ للبين يردّدهُ
هلا تركت لذي الدنيا معانقةً ---- حتى تعانقَ في الفردوس أبكارا
إن كنت تبغي جنان الخلد تسكنها---- فينبغي لك ألا تأمن النارَ
راء
ـ[نور صبري]ــــــــ[15 - 04 - 2006, 01:37 م]ـ
رأين الغواني الشيب لاح بعارضي ... فأعرضنَّ عنّي وأقبلن بالخدود النواظرِ
ـ[أبو طارق]ــــــــ[15 - 04 - 2006, 02:43 م]ـ
رب قلبٍ أمسى يقلبه الوجد ... ودمع كما انتزحت قليبا
ـ[سليم]ــــــــ[15 - 04 - 2006, 03:10 م]ـ
بلى, إني مشتاق وعندي لوعة=ولكن مثلي لا يذاع له سر
ـ[أبو طارق]ــــــــ[15 - 04 - 2006, 03:15 م]ـ
رقد الرّجاءُ كما رقدتَ وكنتما ... إلفين ما خُلِقَا لغيرِ سُهادِ
ـ[سليم]ــــــــ[15 - 04 - 2006, 04:05 م]ـ
السلام عليكم
أخي أبا طارق, عذرًا:)
دَنِفٌ، لَسيبُ حَشًى، سليبُ حُشاشَة = شهدَ السُّهادُ بشفعهِ ممشاذا
ـ[أبو طارق]ــــــــ[15 - 04 - 2006, 04:26 م]ـ
: mad: :mad: :mad: :mad: :mad:
ذَرَفَتْ عُيونُ المَكْرُماتِ وأعْصَمَتْ ... أسَفاً بأكْبادٍ علَيْهِ حِرارِ
ـ[معالي]ــــــــ[15 - 04 - 2006, 05:55 م]ـ
سلمكما الله:)
فعلها الأستاذ سليم، ولكننا خيبْنا ظنه!
أليس كذلك أستاذ أبا طارق؟:)
ولا زلنا ننتظر صفحة التحدي بين الأستاذين الغامدي وسليم.:)
أستاذ سليم
أليس بيت أبي فراس هكذا:
بلى، أنا مشتاق .... إلخ
سلمك الله.
رقدَ السُمار وأرّقه:: أسفٌ للبينِ يُرددهُ
فبكاه النجم ورقّ له:: مما يرعاه ويرصدهُ
ـ[أبو طارق]ــــــــ[15 - 04 - 2006, 05:58 م]ـ
سلمكما الله:)
فعلها الأستاذ سليم، ولكننا خيبْنا ظنه!
ولا زلنا ننتظر صفحة التحدي بين الأستاذين الغامدي وسليم.:)
أستاذ سليم
أليس بيت أبي فراس هكذا:
بلى، أنا مشتاق .... إلخ
سلمك الله.
رقدَ السُمار وأرّقه:: أسفٌ للبينِ يُرددهُ
فبكاه النجم ورقّ له:: مما يرعاه ويرصدهُ
وأنا في شوق للتحدي
دَرِبٍ على طعن الأباهر والكُلَى ... وعليه للحرب العوان مدارُ
ـ[معالي]ــــــــ[15 - 04 - 2006, 06:11 م]ـ
رأيت الذنوب تميت القلوب:: وقد يورث الذل إدمانها
وتقوى الإله حياة القلوب:: وخير لنفسك عصيانها
ـ[أبو طارق]ــــــــ[15 - 04 - 2006, 06:24 م]ـ
نفسي الفداء لجيرة ... ذكراهم أرج يهبُّ
سارت بهم مجدولة ... تطوي حزون الأرض نجب
ـ[نور صبري]ــــــــ[15 - 04 - 2006, 07:44 م]ـ
بكيت على الشباب بدمع عيني ... فما نفع البكاءُ ولا النحيبُ
ـ[أبو طارق]ــــــــ[15 - 04 - 2006, 08:03 م]ـ
أهلاً بكِ أستاذة نور
بكلٍ تداوينا فلم يُشْفَ ما بنا ... على أن قرب الدار خيرٌ من البعدِ
على أن قرب الدار ليس بذي نافعٍ ... إذا كان من تهواه ليس بذي عهدِ
ـ[نور صبري]ــــــــ[15 - 04 - 2006, 08:14 م]ـ
أهلا ومرحباً بك أستاذنا الفاضل أبو طارق
دع المكارم لاترحل لبغيتها ... وأقعد فأنك أنت الطاعم الكاسي
ـ[الغامدي]ــــــــ[15 - 04 - 2006, 08:17 م]ـ
السلام عليكم
أخي واستاذي الغالي الغامدي, ادامك الله وجعلك جُنة لأعضاء الفصيح لا سيفًا بتارًا واسمح لي أن أقبل التحدّي على خجل منك , فهو كما يبدو أن السجال سجيتك, ألست القائل:
قد كان سجالي في الماضي = لعباً والآن به أغزو
عليكم السلام
يبدو أني سأعلن الهزيمة من الآن
أو أطالب منحي فرصة .. أشعر أني بحاجة لفترة نقاهة واستجمام ..
أسأل الله ألا يكون آخر العهد بكم
محبك
الغامدي
ـ[أبو طارق]ــــــــ[15 - 04 - 2006, 08:40 م]ـ
عليكم السلام
يبدو أني سأعلن الهزيمة من الآن
أو أطالب منحي فرصة .. أشعر أني بحاجة لفترة نقاهة واستجمام ..
أسأل الله ألا يكون آخر العهد بكم
محبك
الغامدي
تحياتي لك الغامدي. لا تعلن الهزيمة فأنا من مناصريك على الأستاذ سليم لأنه أرهقني الحقيقة بذاله: p ولك أبيات أبي القاسم الشابي:
سَأعيشُ رَغْمَ الدَّاءِ والأَعداءِ ... كالنَّسْر فوقَ القِمَّةِ الشَّمَّاءِ
أرْنُو إلى الشَّمْسِ المُضِيئةِ هازِئاً ... بالسُّحْبِ والأَمطارِ والأَنواءِ
لا أرْمقُ الظِّلَّ الكئيبَ ولا أرَى ... مَا في قَرارِ الهُوَّةِ السَّوداءِ
وأَسيرُ في دُنيا المَشَاعرِ حالِماً ... غَرِداً وتلكَ سَعادةُ الشعَراءِ
أُصْغي لمُوسيقى الحَياةِ وَوَحْيِها ... وأذيبُ روحَ الكَوْنِ في إنْشَائي
¥