ـ[أبو اليسر]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 01:15 ص]ـ
مقبول منك ياسليم،،
ولو أن البيت مكرر من الصفحة السابقة (مشاركة 1571)،،
ومع ذلك أواصل:
ناديتهُ ومدامعي منهلة ... أيْن الخليُّ منَ الشَّجيِّ المُكْمَدِ
ـ[نور صبري]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 02:56 م]ـ
دع المكارم لاترحل لبغيتها ... واقعد فإنك أنت الطاعم الكاسي
ـ[أبو طارق]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 03:00 م]ـ
سكت الرصاص فيا حجارة حدثي ... إن العقيدة قوة لا تهزمُ
ـ[الغامدي]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 03:03 م]ـ
مكائد أفعمت مكراً لأمتنا ** تكاد منها الصخور الصم تنفطر
ـ[أبو طارق]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 03:15 م]ـ
رامَ أن يُخْفِيَ الغَرام ولَكِن ... لَمْ يَجِدْ مِن إبْداء خَافِيه بُدّا
ـ[معالي]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 03:26 م]ـ
السلام عليكم
دع المكارم لا ترحل لبغيتها:: واقعد فإنك أنت الطاعم الكاسي.
ـ[أبو اليسر]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 03:27 م]ـ
دع سليمي تكونُ حيث تراني ... أو فدعني أكون حيث أراها
عفوا،، يا معالي،، فقد سبقتيني،،
فأعود لبيت المكارم،،
سواي بتحنان الأغاريد يطرب ... وغيري باللذات يلهو ويلعب
ـ[أبو طارق]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 03:31 م]ـ
هل أنت إلا كالحجاري خصلة ... فسلاحها بسلاحها الدفاق
ـ[أبو اليسر]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 03:35 م]ـ
قل لمن شاء راحة في ضفاف ... النيل من بعد وثبة استبسال
ليس عاراً إن في النضال عثرنا **** إنما العيب في اجتناب النضال
ـ[أبو طارق]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 03:38 م]ـ
لِمَن دِمنَةٌ مِثلُ خَطِّ الزَبورِ ... عَفَتها الدَبورُ وَرِيحُ الصَبا
ـ[أبو اليسر]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 03:40 م]ـ
بكاؤكما يشفي وإن كان لا يجدي ... فجودا فقد أودى نظيركما عندي
ـ[أبو طارق]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 03:52 م]ـ
دِنْ بِاطِّراحِكَ دُنْيا طالَما غَدَرَتْ ... وزُخْرُفاً مِنْ حُلاها شَدَّ ما خَدَعا
ـ[أبو اليسر]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 03:56 م]ـ
عجبت لقلبي كيف لم ينفطر له ... ولو أنه أقسى من الحجر الصلد
ـ[أبو طارق]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 04:02 م]ـ
دِنْ بالتَّواضُع والإخباتِ مُحتَسِباً ... تَفُقْ علاءً عَلى أهلِ السِّياداتِ
ـ[الغامدي]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 04:17 م]ـ
تكاد لروعة الأحداث فيها ... تخال من الخرافة وهي صدقُ
ـ[أبو طارق]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 04:22 م]ـ
قَدْ قَارَبَ العِشْرِينَ ظَبْيٌ لَمْ يَكُنْ ... لِيَرَى الوَرَى عَنْ حُبِّهِ سُلْوَانَا
وَبَدَا الرَّبِيعُ بِخَدِّهِ فَكَأَنَّمَا ... وَافَى الرَّبِيعُ يُنَادِمُ النُّعْمَانَا
ـ[القيصري]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 05:53 م]ـ
.
.
ناحتْ ونحتُ ولم يدللْ عليّ سوى ..... دمعٍ يفرقُ بينَ الحزنِ والطربِ
.
.
ـ[أبو طارق]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 05:59 م]ـ
بربك قلي لماذا الجفا ... ومن ذا على صدنا علمك
تمر على الصب مر الغريب ... وتبخل بالرد إن كلمك
ـ[القيصري]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 07:16 م]ـ
.
.
كن كما شئت لي، فإني مُحِب ..... ليس لي غير ذكركم من حديث
.
ث:)
تحية للغامدي
.
ـ[أبو طارق]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 07:25 م]ـ
ثم اتكث محن الدنيا علي ولم ... تقدم لدي جنود الصبر والظفر
ـ[القيصري]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 07:33 م]ـ
.
.
راقَ عتبُ الحبيبِ فيها فرقَّتْ ..... مِثْلَ شَكْوَى الْمُتَيَّمِ الْمُشْتَاقِ
.
.
ـ[نور صبري]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 07:40 م]ـ
قومي تصدّي له يبصرننا ... ثمَّ اغمزيه يا أختث في خفر
ـ[أبو طارق]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 07:46 م]ـ
ركضت برجل البغض ثم عضضتني ... بناب اغتيال غاية العض والركض
ـ[القيصري]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 07:47 م]ـ
.
.
ضَارِبُ الشُّوْسِ بِالظُّبَى ضَرْبَهُ الْبُخْـ ..... ـلَ بَمَاضِي مَكَارِمِ الأَخْلاَقِ
.
.
ـ[أبو طارق]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 07:51 م]ـ
قُتِلتُ إِن كانَ حَقاً ثُمَّ كانَ دَمِي ... إِلى وَليٍّ ضَعيفٍ غَيرِ مَنصورِ
ـ[القيصري]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 07:52 م]ـ
.
.
رأيْتُ الشّمسَ تطلعُ منْ نقابٍ ..... وغصنَ البانِ يرفُلُ في وشاحِ
فَلَوْ أسْتطيعُ طِرْتُ إلَيكِ شَوْقاً ..... وكيفَ يطيرُ مقصوصُ الجناحِ؟
.
.
ـ[أبو طارق]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 07:56 م]ـ
حلّق المَجد بِهُم ثُمَ هَوى ... وَاِنثَنى ينشدهم لَما اِنثَنى
ـ[القيصري]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 07:58 م]ـ
.
.
نورٌ بدا فاجلى همُّ القلوبِ بهِ ..... وزالَ ما في وجوهِ الدّهرِ من غممِ
.
.
ـ[أبو طارق]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 08:02 م]ـ
مِثلَ نسيم الريح ما واجَهَت ... مَرَّ عليه ثم أدّى ثَواه
ـ[القيصري]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 08:04 م]ـ
.
.
هذَا الْعَقِيقُ وَتَلْكَ شُمُّ رِعَانِهِ ..... فَامْزُج لُجْيَن الدَّمْعِ مِنْ عِقْيَانِهِ
وانزل فثمَّ معرّسٌ أبداً ترى ..... فِيهِ قُلُوبَ العِشْقِ مِنْ رُكْبَانِهِ
.
.
ـ[أبو طارق]ــــــــ[03 - 05 - 2006, 08:16 م]ـ
نَأت وَنأَينا ثُمَّ لَم نَدرِ مُذ نأَت ... أَتَقطَعُ أَسبابَ الهوَى أَم تُدِيمها
¥